العبادي يعترف بخطورة عصابات الخطف والجريمة ويتعهد بالتصدي لها
آخر تحديث GMT03:48:23
 العرب اليوم -

العبادي يعترف بخطورة عصابات الخطف والجريمة ويتعهد بالتصدي لها

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - العبادي يعترف بخطورة عصابات الخطف والجريمة ويتعهد بالتصدي لها

رئيس الحكومة حيدر العبادي
بغداد-نجلاء الطائي

عدّ رئيس مجلس الوزراء القائد العام للقوات المسلحة حيدر العبادي، اليوم الخميس، عصابات الجريمة المنظمة تحديًا جديدا للبلاد، مؤكدا ان القوات العراقية تتحرك حاليا في الموصل لتحريرها من اخر معاقل تنظيم " داعش" المتطرف.

جاء ذلك خلال حضوره حفل تخرج الدورة 24 لأفواج مقاتلة الدروع ومكافحة الشغب والشرطة الاتحادية وشؤون الشرطة .

وبارك العبادي تخرج هذه الدورات، مؤكدا المضي بمحاربة وملاحقة التطرف الذي نحقق عليه الانتصارات المتتالية وتحرير مدننا الواحدة تلو الاخرى. واشار رئيس مجلس الوزراء الى "اننا نواجه تحديا ثانيا والمتمثل بمحاولة الارهاب الجبان قتل الابرياء للتغطية على هزائمه وهذا الارهاب لدينا الخطط لمواجهته بطرق اخرى".

مشيرا الى ان العراق والمنطقة بل العالم اجمع يتعرض لخطر هذا الارهاب مما يستوجب التعاون للقضاء عليه. وتابع ان "عصابات الجريمة المنظمة" المتمثلة بالقتل والخطف والفساد المنظم تمثل تحديًا اخرا للبلد وهو تحدي خطير يحتاج لجهد كبير لمواجهته وقواتنا قادرة على التخلص من هذه العصابات.

واوضح العبادي ان "الارهاب كُلما يتلقى منا ضربات وهزائم يأتي من يحاول احداث فتنة واحداث شغب ومشاكل وازمات مؤكدا اننا سنستمر بدحر الارهاب وبجهودكم الجبارة سنقضي عليه".

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

العبادي يعترف بخطورة عصابات الخطف والجريمة ويتعهد بالتصدي لها العبادي يعترف بخطورة عصابات الخطف والجريمة ويتعهد بالتصدي لها



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab