شريط فيديو في البوسنة يدعو إلى الجهاد في البلقان
آخر تحديث GMT13:23:30
 العرب اليوم -
جوزيف عون يتعهد بالدعوة إلى مشاورات سياسية سريعة لتشكيل الحكومة اللبنانية المقبلة انتخاب جوزيف عون رئيسًا للبنان بعد فوزه بـ99 صوتًا في الجولة الثانية من انتخابات البرلمان بدء عملية تصويت نواب البرلمان اللبناني بالاقتراع السري في الدورة الثانية لانتخاب الرئيس الجديد بدء جلسة الدورة الثانية في البرلمان اللبناني لانتخاب رئيس الجمهورية تأجيل عملية الترشيح لجوائز الأوسكار بسبب الحرائق التي أثرت على المسرح الرئيسي ومعالم هوليود السينمائية هروب مرضى من مستشفى في لوس أنجلوس بسبب حرائق الغابات المدمرة وإجلاء أكثر من 100 ألف شخص لمواجهة الكارثة المبعوث الأممي لليمن يؤكد خلال اجتماعات في صنعاء على "أهمية خفض التصعيد الوطني والإقليمي لتعزيز بيئة مواتية للحوار" رفع جلسة البرلمان اللبناني لساعتين للتشاور بعد فشل انتخاب جوزيف عون رئيسًا البرلمان اللبناني يرفع الجلسة بعد فشله في انتخاب رئيس للجمهورية مع حصول جوزيف عون على 71 صوتا فشل انتخاب جوزيف عون رئيسا للبنان لعدم حصوله على 86 صوتا من أصل 128
أخر الأخبار

شريط فيديو في البوسنة يدعو إلى الجهاد في البلقان

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - شريط فيديو في البوسنة يدعو إلى الجهاد في البلقان

لافتة ترحيبية بالبابا فرنسيس فس ستاد ساراييفو
ساراييفو - العرب اليوم

دعا اسلاميون قالوا انهم ينتمون الى تنظيم"داعش" الى الجهاد في البلقان وذلك في شريط فيديو نشرته الجمعة الصحافة المحلية، عشية زيارة البابا الى ساراييفو.

وجاء شريط الفيديو ومدته 21 دقيقة وبصياغة متقنة ويحمل شعار مؤسسة انتاج تابعة لتنظيم "داعش"، مشابها لشرائط اخرى بثها التنظيم. ولم يشر الشريط الى زيارة البابا لساراييفو.

ولم يعرف تاريخ ومكان تسجيل الشريط. ويظهر فيه مجموعة من 12 مجاهدا قالوا انهم من البوسنة ومن كوسوفو والبانيا وكان البعض يتكلم البوسنية واخرون الالبانية.

وقال احد الالبانيين من كوسوفو قدم نفسه بانه ابو مقاتل الكوسوفي بان "اياما صعبة" سوف تواجه "الكفرة" في البلقان.

ونشرت الصحافة المحلية شريط الفيديو هذا عشية وصول البابا فرنسيس الى العاصمة البوسنية حيث سيستقبله حوالى مئة الف شخص بينهم 65 الفا سيشاركون في قداس سيقام في الملعب الاولمبي في ساراييفو.

وتشكل زيارة البابا تحديا امنيا كبيرا للبوسنة التي اصبحت في السنوات الاخيرة مسرحا لعدد كبير من الهجمات التي شنها اسلاميون ومرتعا للجهاديين.

ويصل الحبر الاعظم الى ساراييفو بعد شهر على الهجوم الذي استهدف مفوضية للشرطة في البوسنة الشرقية وقتل خلاله اسلامي محلي بالرصاص شرطيا واصاب اثنين، قبل ان يقتل.

وقال وزير الامن البوسني دراغان مكتيتش "علينا الاعتراف بحقيقة وجود مشكلة ارهابية تتسع في البوسنة".

وهذه الجمهورية اليوغوسلافية السابقة التي يبلغ عدد سكانها 3,8 ملايين نسمة يشكل المسلمون 40% منهم، شهدت حربا اهلية اسفرت عن 100 الف قتيل بين 1992 و1995. وتواجه منذ ذلك الحين تيارا اسلاميا اتى به مجاهدون توافدوا للقتال الى

وشهدت زيارة البابا يوحنا بولس الثاني الى البوسنة في 1997 محاولة اعتداء غامضة لم يعرف ابدا منظموها الذين تقول الصحافة انهم جهاديون. فقبل ساعات من وصوله الى ساراييفو، عثر على عبوة من الغام مضادة للدبابات موضوعة تحت جسر يقع على الطريق الذي كان سيسلكه موكبه.

ويذهب من البوسنة التي كانت تجتذب المجاهدين خلال الحرب الاهلية، مقاتلون اليوم ويلتحقون بمجموعات اسلامية في سوريا او في العراق، حيث ذهب حوالى 200 من البوسنيين منذ 2012، كما تفيد تقديرات اجهزة الاستخبارات المحلية.

وقال اهيتش ان "الذين يعودون الى البلاد خطرون جدا ... يصبحون بعد هذه التجربة اشخاصا اخرين".

وقد غادر القسم الاكبر من الجهاديين الذين جاءوا لمؤازرة القوات المسلمة خلال الحرب البوسنية بعد ان زرعوا بذرة التطرف.

واعتقلت السلطات المحلية واتهمت ب "الارهاب" اثني عشر رجلا عادوا من سوريا في الاشهر الاخيرة.

وبدأت في كانون الثاني/يناير في محكمة ساراييفو محاكمة داعية سلفي كان يجند راغبين في الجهاد وزعيم التيار الاسلامي المحلي حسين بوسنيتش الملقب بلال.

ومع اقتراب زيارة البابا، تؤكد السلطات انها تسيطر على الوضع وتشير الى انها اتخذت تدابير مشددة جدا.

وقال قائد خلية تنسيق قوات الشرطة والاستخبارات مرصد فيليتش "لن نسمح لأحد بأن يعرض هذه الزيارة للخطر".

واضاف ان عناصر التهديد يجري تقييمها "باستمرار" بالتعاون مع اجهزة الاستخبارات في البلدان المجاورة "لكن الامن المطلق غير موجود وعلى الجميع ان يدركوا ذلك".

ا ف ب

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

شريط فيديو في البوسنة يدعو إلى الجهاد في البلقان شريط فيديو في البوسنة يدعو إلى الجهاد في البلقان



GMT 03:18 2025 الخميس ,09 كانون الثاني / يناير

الجيش الأوكراني خسر قرابة 13 ألف عسكري و46 دبابة خلال أسبوع

GMT 04:13 2025 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

إيلون ماسك عازم على زعزعة السياسة البريطانية

GMT 04:03 2025 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

إدارة بايدن تقرّ حزمة مساعدات لأوكرانيا

GMT 03:54 2025 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

ترامب يعلن عزمه تغيير اسم خليج المكسيك إلى “خليج أمريكا”

GMT 03:17 2025 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو يعلن اعتقال 7 مرتزقة

GMT 03:10 2025 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

مستشار الأمن القومي لترامب يوضح "أهمية" غرينلاند لأميركا

الأسود يُهيمن على إطلالات ياسمين صبري في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:33 2025 الخميس ,09 كانون الثاني / يناير

أنغام تحتفل بألبومها وتحسم جدل لقب "صوت مصر"
 العرب اليوم - أنغام تحتفل بألبومها وتحسم جدل لقب "صوت مصر"

GMT 06:20 2025 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

الحكومة والأطباء

GMT 04:11 2025 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

أدوية حرقة المعدة تزيد من خطر الإصابة بالخرف

GMT 07:59 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

النظام الغذائي الغني بالفواكه والخضراوات يحدّ من الاكتئاب

GMT 11:18 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

رسميًا توتنهام يمدد عقد قائده سون هيونج مين حتى عام 2026

GMT 13:28 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

5 قتلى جراء عاصفة ثلجية بالولايات المتحدة

GMT 19:53 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

أوكرانيا تعلن إسقاط معظم الطائرات الروسية في "هجوم الليل"

GMT 10:05 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

شركات الطيران الأجنبية ترفض العودة إلى أجواء إسرائيل

GMT 19:00 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

أوكرانيا تؤكد إطلاق عمليات هجومية جديدة في كورسك الروسية

GMT 10:12 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

انخفاض مبيعات هيونداي موتور السنوية بنسبة 8ر1% في عام 2024

GMT 11:11 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

إقلاع أول طائرة من مطار دمشق بعد سقوط نظام بشار الأسد
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab