وزارة الدفاع تعلن مقتل جهادي بريطاني في كينيا الاثنين
آخر تحديث GMT11:27:52
 العرب اليوم -

وزارة الدفاع تعلن مقتل جهادي بريطاني في كينيا الاثنين

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - وزارة الدفاع تعلن مقتل جهادي بريطاني في كينيا الاثنين

وزارة الدفاع الكينية
نيروبي - العرب اليوم

أعلن متحدث باسم وزارة الدفاع الكينية ان جهاديًا بريطانيا يحارب الى جانب حركة الشباب الصومالية قتل على الارجح خلال هجوم تم احباطه على قاعدة للجيش الكيني الاحد.

وقال الكولونيل ديفيد ابونيو المتحدث باسم قوات الدفاع الكينية لوكالة فرانس برس الاثنين "كل المعلومات المتوافرة وبينها صور تشير الى انه توماس ايفانز. ويجري حاليا تحقيق يقوم به خبراء ادلة جنائية، والتدقيق في عينات الحمض النووي الريبي لتاكيد هويته".

وايفانز (في العشرينات) المعروف ايضا بعبد الحكيم كان اعتنق الاسلام واسرته تقيم في باكينغهامشر (جنوب بريطانيا). وتشير معلومات الى انه سافر الى الصومال في العام 2011 ليلتحق بحركة الشباب الاسلامية.

والاحد، اقدم مسلحون يعتقد انهم من حركة الشباب الصومالية على مهاجمة قاعدة عسكرية في كينيا وسيطروا لفترة وجيزة على احد القرى الاحد، ضمن سلسلة الهجمات التي تظهر انعدام الامن في مناطق واسعة من البلاد.

واذا تاكد مقتل ايفانز فسيكون اول جهادي اسلامي بريطاني يقتل في كينيا.

واعلنت السفارة البريطانية في نيروبي انها "تسعى لتاكيد المعلومات" بان احد رعاياها قد قتل. وقال متحدث باسمها "نحن مطلعون على هذه المعلومات".

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

وزارة الدفاع تعلن مقتل جهادي بريطاني في كينيا الاثنين وزارة الدفاع تعلن مقتل جهادي بريطاني في كينيا الاثنين



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 10:33 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

تامر حسني يتألق بحفله الأخير في موسم الرياض
 العرب اليوم - تامر حسني يتألق بحفله الأخير في موسم الرياض

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab