آيفون 2017 يستخدم الزجاج وشاشة oled لحفظ عمر البطارية
آخر تحديث GMT11:27:52
 العرب اليوم -

أي فون 7 يتوقع أن يكون الهاتف الأكثر نحافة

آيفون 2017 يستخدم الزجاج وشاشة OLED لحفظ عمر البطارية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - آيفون 2017 يستخدم الزجاج وشاشة OLED لحفظ عمر البطارية

آبل افتتحت مختبر جديد شمال تايوان لتطوير هاتف أكثر نحافة
واشنطن - عادل سلامة

أفاد تقرير جديد بأن هاتف "أبل" "آيفون يجي" أكبر إعادة تصميم في تاريخه، حيث أفاد المحلل الموثوق من منظمة KGI مينغ شي كو أن الهاتف الجديد سيتخلى عن اطار الألومنيوم وسيعتمد على الزجاج، وعلى شاشة "أوليد" أكثر رقة تتيح جودة أفضل للصورة عن الشاشات البلورية، ويعتقد كو أن "أبل" ستعتمد على الزجاج بشكل كلي في الهاتف.

وذكر موقع 9to5Mac " استخدمت أبل الزجاج في اي فون 4 و 4S في الجزء الأمامي والخلفي بجانب الفولاذ المقاوم للصدأ، ولم يتضح بعد كيف يمكن أن يكون الهاتف من الزجاج بشكل كامل"، وبينت التقارير أن هاتف هذا العام  من أبل سيطلق عليه "أي فون 7 " وأنه لن يشهد تعديلات جذرية، ولكن من المتوقع أن تستغنى أبل عن منفذ سماعة الرأس للحصول على هاتف أقل سماكة.

ويضم الهاتف الجديد شاشة "أوليد" أخف وزنا لتعويض زيادة وزنة الهاتف الطفيفة بسبب الزجاج مقارنة بالأجزاء الخارجية المعدنية. واتفقت كل من "سامسونغ" و"أبل" على أن تقدم سامسونغ لأبل 100 مليون شاشة "أوليد" بداية عام 2017، ويذكر أن قيمة الصفقة 2.59 بليون دولار، ويتوقع أن تحافظ الشركتان على الاتفق لمدة 3 سنوات على الأقل مع توفير سامسونغ 100 مليون شاشة "أوليد" بحجم 5.5 بوصة.

ويذكر في وقت سابق من هذا العام أن سامسونغ و LG اتفقتا على إنفاق 10 بليون دولار لإنشاء مصنع لشاشات أوليد لتوفيرها إلى آبل أي فون، وأعلنت أبل في يناير/ كانون الثاني عن نمو طفيف في مبيعات أي فون في الربع الأخير مع تراجع غير متوقع في الربع الحالي من العام.

وبينت صحيفة "نيكي" اليابانية أن أبل تخطط لاستخدام شاشات أوليد لأجهزة أي فون ابتداء من عام 2018، فيما تبين في وقت سابق هذا الشهر أن آبل فتحت مختبر إنتاج في شمال تايوان لتطوير هاتف أكثر رقة وشاشات للساعات، ويضم المختبر ما لا يقل عن 50 مهندسا، وأوضحت جريدة الشعب أن آبل عينت لديها مُصنعين من شركة AU Optronics Corp  و Qualcomm Inc.

وأضافت جريدة الشعب أ، المهندسين يعملون على تطوير إصدارات متقدمة من الشاشات الكريستالية المستخدمة حاليا في هواتف أي فون وأي باك وأجهزة حاسبات ماك الشخصية، وتحرص أبل على نقل الثنائيات الباعثة للضوء الأكثر رقة والتي لا تحتاج إلى ضوء خلفي، وبدأت أبل في تشغيل المختبر هذا العام وتأمل في جعل منتجاتها أكثر رقة وخفة وسطوعا وأكثر كفاءة فى استخدام الطاقة.

ويتوقع أن يكون الجيل الثاني من الساعات أكثر رقة ويحظى بعمر أفضل للبطارية، وأوضح المحلل كو أن أي فون 7 يتوقع أن يكون الهاتف الأكثر نحافة من قبل، ولن يتم إطلاق قبل سبتمبر/ايلول 2016، ويعتقد أنه سيكون أنحف بمقدار ملليمتر عن أي فون 6 الحالي.

وأطلق هاتف أبل الأصلي عام 2007 بسمك 12.3 ملليمتر، بينما يبلغ سمك أي فون 6 6.9 مللي ميتر أما أي فون 6 بلس فيبلغ سمكة 7.1 ميلليمتر، وتعد هذه الأجهزة أنحف من هاتف أي فون 5S والذي يبلغ سمكه 7.6 ملليمتر، وعلى الرغم من أن الهاتف النحيف يكون عرضة للكسر، وعلى سبيل المثال انتقد أي فون 6 بلس بسببه تعرضه للطي في جيوب أصحابه بسبب نحافته.

ويبلغ سمك أي بود 6.1 ملليمتر إلا أن شاشته أصغر حجما من أي فون حيث يبلغ حجمها 4 بوصة فقط، ولا يضم أي بود بطاقة SIM ما يعني أنه ربما يكون أنحف لأنه لا يحتاج إلى مكونات داخلية مثل أي فون، وإذا صدقت مزاعم السيد كو فإن هاتف أبل القادم سيكون الجهاز الأنحف لكنه سيظل أكبر سمكا من أنحف جهاز في العالم X5 ماكس من فيفو، والذي يبلغ سمكه 4.75 ملليمتر، في حين بلغ سمك هاتف أوببو المنافس R5 4.85 ملليمتر، وقدمت سامسونج هاتف نحيف أيضا بسمك 5.9 ملييمتر هو غلاكسي A8.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

آيفون 2017 يستخدم الزجاج وشاشة oled لحفظ عمر البطارية آيفون 2017 يستخدم الزجاج وشاشة oled لحفظ عمر البطارية



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 10:33 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

تامر حسني يتألق بحفله الأخير في موسم الرياض
 العرب اليوم - تامر حسني يتألق بحفله الأخير في موسم الرياض

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab