العرب اليوم
آخر تحديث GMT12:16:38
الأربعاء 30 نيسان / أبريل 2025
 العرب اليوم -
أخر الأخبار

العرب اليوم

Tag

 العرب اليوم - سير ذاتية عربية من خمسينات القرن الـ20 حتى الألفية الجديدة في كتاب للدكتورة تحية عبد الناصر2271015/317
القاهرة -العرب اليوم
طه حسين، لطيفة الزيات، إدوارد سعيد، آسيا جبار، صنع الله إبراهيم، محمود درويش، عالية ممدوح، مريد البرغوثي، نجلاء سعيد، رضوى عاشور، منى برنس... أدباء وأديبات من مصر والجزائر وفلسطين والعراق كتبوا جميعاً سيَرهم الذاتية على نحو يراوح بين التسجيل الوثائقي والثوب القصصي. وهم في ذلك امتداد لأعمال من الماضي القريب ومن التراث العربي سجلت، عبر القرون، خبرات مؤلفيها والتحامهم بعصرهمتتمة
 العرب اليوم - ولد لنا شاعر2257979/2725
بقلم - إنعام كجه جي
«إن الشِّعْرَ يُولَدُ في العراقِ. فكُنْ عراقيّاً لتصبح شاعراً يا صاحبي»! قالَها محمود درويش وتذكرتُها وأنا أستمعُ إلى زين العابدين المرشدي يلقي نصَّه الساحرَ في مسابقة «أقرأ» في الظهران؟ كانت القاعةُ شديدةَ التبريد، لم يخفف من صقيعِها سوى الدفءِ الذي جاء به ذلك الولد من مدينة السماوةِ في العراق. كنَّا في الحفل الختامي للمسابقة التي ينظمها مركز «إثراء القراءة». وقدتتمة
 العرب اليوم - كارول سماحة تكشف تفاصيل ألبومها "الذهبي" الجديد بقصائد محمود درويش2241938/96
القاهرة_العرب اليوم
كشفت المطربة كارول سماحة عن طرحها ألبومها الجديد الذي يحمل اسم الألبوم الذهبي، والذي يضم 12 أغنية من قصائد محمود درويش، وذلك بعد النجاح الكبير التي حققته آخر أغنياتها مغرومة بمين.وأعلنت كارول سماحة عن تفاصيل الألبوم الذهبي، وكتبت عبر حسابها بموقع تويتر: عشان أحداث كتير ومشاهد صعبة آخر كام سنة، تركت جوانا فراغا كبيرا، حسيت إن الفن إذا ما عبرتتمة
 العرب اليوم - مدن الإسلام: جادة الودعاء2190533/2726
بقلم - سمير عطا الله
ارتبط تاريخ المدن، سواء ما طوّع منها أو ما أنشئ، بالقوة والانتصار. حتى الحالات الثقافية التاريخية، مثل بغداد المأمون، أو القاهرة المتغيرة، نمت وازدهرت في ظل القوة أو إلى جانبها. أصيلة حكاية من ألطف حكايات المدن الثقافية، مشرقاً ومغرباً. في الهدوء والسلم والاطمئنان، خطر لمحمد بن عيسى أن يحوّل مدينته العتيقة مهرجاناً ثقافياً دائماً ومتحفاً مفتوحاً. وقبل هذه الخاطرة الجميلة،تتمة
 العرب اليوم - رحل المناصرة عزّ فلسطين والعرب و"كفّناه بالأخضر" مع "جفرا"2115980/485
رام الله - العرب اليوم
الثقافة العربية لبست ثوب الحزن على أحد أهمّ الشّعراء العرب من المحيط للخليج. رحل آخر من بقي من الأربعة الكبار في الشعر الفلسطيني. اشتاق إلى إخوته في النضال ( محمود درويش، توفيق زياد وسميح القاسم) فذهب إليهم  آه ما أصعب فراقك يا أبا كرمل آخر مرة التقيتك بها كان على مائدة غداء في مطعم البستان في عمان، أحضرت لك معيتتمة
 العرب اليوم - ممدوح2042885/682
بقلم - حسن البطل
قال سيدنا الصوفي ما قاله عن ما يفرق الحلم الذي في النوم واليقظة التي في الحلم. نحن، جيل الستينيات في دمشق الشام، عشنا شيئاً آخر بين حلم قصير وانكسارين عميقين. أكانت الشام - الناصرية حلماً قصيراً؟ أم كانت الشام - الانفصالية انكسار عُرف الموجة؟ أم كانت الشام - الحزيرانية انكسار الموجة على صخور الساحل الشامي من «رأس البسيط» شمالاً إلىتتمة
 العرب اليوم - الإعلام الإسرائيلي ينشغل بتفجير بيروت كما لو كان حدثًا محليًا2023372/327
القدس المحتلة - العرب اليوم
لو كان شاعرنا محمود درويش حياً، لكنت أخاله ينظر إلى بيروت، ويعيد تلك الصرخة التي أطلقها يوماً، فصاح: «ارحمونا من هذا الحب». وتكون صيحته هذه المرة باسم بيروت، عاصمة النور التي انفجرت فيها الأنوار حارقة محبو بيروت كثيرون، وحبهم كدخان الانفجار حارق وخانق. حتى إسرائيل دخلت إلى عاصفة هذا الحب. وإعلامها المتنوع والمتضارب والمتناقض، نال منه «طرطوشة» كبيرة. ولم تبقَتتمة
 العرب اليوم - بيروت مهوى حنين أبيات أشهر الشعراء في العصر الحديث وقبلة عشقهم2020735/317
بيروت_العرب اليوم
ظلّت بيروت مهوى حنين الشعراء في العصر الحديث، وساحة للحضور الشعري الكثيف، الذي يتغنى بالحنين إليها وبالحياة فيها رغم المصائب التي أحدقت بها، ومن هؤلاء الشعراء برز: السوري نزار قباني، والفلسطيني محمود درويش، واللبناني جبران خليل جبران، الذين قالوا فيها كلمات شعرية مشحونة بالحب والأسى للمدينة التي عاشت في العقود الأخيرة أحداثًا مريرة. جبران :ولد جبران عام 1883 في بلدةتتمة
 العرب اليوم - بيروت... لسه الأغاني ممكنة!2018453/1051
بقلم - مصطفى فحص
يقول محمود درويش إن «البيوت تموت إذا غاب سكانها»، والمدن التي تجمع آلاف البيوت هي أيضاً معرَّضة للموت إذا رحل سكانها، وبيروت المنهكة من ظلم فاسد لم يشبع، ومن وعود ثائر لم ينضج، تشيخ أرصفتها بعد غياب روادها، فمنهم من حزم أمتعته استعداداً للرحيل، أو قرر الصمت استسلاماً للقدر. فالمدينة التي أودعوها أسرارهم، أسماء أطفالهم، انتماءاتهم، حبهم وغضبهم، خوفهم وفرحهم،تتمة
 العرب اليوم - أسرار شهرة الساعات السويسرية وتاريخها العريق
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

arabstoday arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab