حسابات شخصية تروج لواحة الأحساء سياحيًا وتراثيًا
آخر تحديث GMT04:57:38
 العرب اليوم -

"حسابات شخصية" تروج لواحة الأحساء سياحيًا وتراثيًا

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - "حسابات شخصية" تروج لواحة الأحساء سياحيًا وتراثيًا

واحة الأحساء
الأحساء – العرب اليوم

في خطوة هدف منها إبراز المعالم التراثية والسياحية في واحة الأحساء، نشطت في هذا الإطار عدة حسابات شخصية بارزة على وسائل للتواصل الاجتماعي. وذكر عبدالرحمن الملحم إن بدايته في التسويق للأحساء إلكترونيا كانت عبر حسابه الشخصي في "تويتر"، الذي أطلق عليه اسم "تويتر الأحساء"، ومع اهتمامه بتغريدات مزودة بصور ومقاطع "فيديوية"، أخذ أعداد المتابعين يزداد بشكل يوميا، حتى تجاوز عددهم 100 ألف، ويصاحب ذلك ردود أفعال إيجابية من متابعين من داخل الأحساء وخارجها، حتى بات حسابه بالموسوعة للأحساء سياحيا وتراثيا وتاريخيا والحياة التجارية والاقتصادية وإعطاء لمحات سريعة عن الحياة الاجتماعية.

أما جعفر السلطان فأكد أن لديه عدة حسابات في مواقع التواصل الاجتماعي، جميعها تحمل مسمى "حساكم"، وبدأ علاقته فيها قبل نحو 5 أعوام، كحساب شخصي بحت، ونظرا لما وجد لها من شعبية كبيرة وتأثير قوي، استفاد منه في نشر الأخبار بأنواعها مع التركيز على الفعاليات والأنشطة السياحية والترفيهية. وأكد أن حساب "خبركم" على الإنستجرام الأكثر شعبية، ويتجاوز المتابعين الـ60 ألف متابع، وهو عدد يعتبر كبيرا نظرا للصرامة في تطبيق القوانين المتعلقة بمتابعة الحساب، وهو يحظى بمتابعة كبيرة من المسؤولين والقيادات في الأحساء، وإجمالي المتابعين لكافة حساباتي في مواقع التواصل الاجتماعي أكثر من 150 ألف متابع. 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

حسابات شخصية تروج لواحة الأحساء سياحيًا وتراثيًا حسابات شخصية تروج لواحة الأحساء سياحيًا وتراثيًا



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:56 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع
 العرب اليوم - البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 10:18 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

الوجدان... ليست له قطع غيار

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 22:55 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تتجه نحو اتفاق لوقف إطلاق النار في لبنان

GMT 21:25 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

هوكشتاين يُهدّد بالانسحاب من الوساطة بين إسرائيل ولبنان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab