أخبار مهمة للقارئ العربي

أخبار مهمة للقارئ العربي

أخبار مهمة للقارئ العربي

 العرب اليوم -

أخبار مهمة للقارئ العربي

جهاد الخازن
بقلم : جهاد الخازن

عندي أخبار مهمة كثيرة للقارئ العربي أختار منها التالي:

- القوات الاميركية تضرب العراق بمختلف الأسلحة منذ ٢٩ سنة بدأت في كانون الثاني / شباط (يناير/فبراير) ١٩٩١ بعاصفة الصحراء

الحرب الثانية كانت بين شباط (فبراير) ١٩٩١ وآذار (مارس) ٢٠٠٣ وشملت حصاراً اقتصادياً والضرب في منطقة يمنع تحليق الطائرات فيها

الحرب الثالثة دارت بين آب (اغسطس) ٢٠١٤ وكانون الأول (ديسمبر) ٢٠١٧ وكانت ضد الدولة الاسلامية المزعومة التي ساعدها الاميركيون في البداية ثم شنوا حرباً عليها بعد أن احتلت غرب العراق حيث السكان في غالبيتهم من المسلمين السنّة وأعلنت "خلافة" إسلامية

الحرب الرابعة كانت من كانون الأول (ديسمبر) ٢٠١٧ حتى كانون الثاني (يناير) ٢٠٢٠ ودارت ضد فلول الدولة الإسلامية في العراق وسورية وغيرهما

الحرب الأولى في ١٩٩١ كان إسمها "عاصفة الصحراء" وفيها ثارت الغالبية الشيعية في العراق مع الأكراد في الشمال ضد نظام صدام حسين، إلا أن جورج بوش الأب سمح لصدام حسين بالاحتفاظ بطائرات هليكوبتر هجومية وكانت النتيجة أن قتل أكثر من مئة ألف عراقي (شيعي) في تلك الحرب

أسامة بن لادن وأيمن الظواهري قتلا. الولايات المتحدة لا تملك سبباً واضحاً لمحاربة ايران وهذه أعلنت الشهر الماضي أنها ستستأنف تخصيب اليورانيوم، وهذا يعني العمل لإنتاج قنبلة نووية

- كارلوس غصن، رئيس شركة نيسان السابق، فرّ من اليابان الى لبنان حيث استقبل بالترحيب. وزيرة العدل اليابانية ماساكو موري قالت إن فرار غصن من اليابان هو غير شرعي ومؤسف ولا سجل يقول إنه سيترك اليابان

غصن قال إنه فرّ من ضغط سياسي ونظام مخترق للعدالة، وزاد أنه كان سأل محاميه هل ينتظر محاكمة عادلة في اليابان وكان الجواب دائماً: لا. الاتهام في اليابان له سلطات كبيرة والإدانة تتجاوز ٩٩ في المئة للمتهمين. مع ذلك المحامون الذين تولوا الدفاع عن غصن كان لهم سجل طيب في تبرئة المتهمين

غصن الآن في لبنان، بلده الأصلي، والقضية ضده أو معه مستمرة

- قرأت خبراً يبدو أنه صحيح هو أن عملاء ايرانيين تآمروا يوماً لقتل السفير السعودي في واشنطن العاصمة سنة ٢٠١١

كان السفير عادل الجبير يرى في مطعم "كافيه ميلانو" في العاصمة وخطة قتله كانت تضم تفجيراً في المطعم يقتل مع السفير عدداً كبيراً من رواد المطعم

الخطة اكتشفت ومنع إكمالها، وبقيت حديث قوى الأمن والناس سنة ونصف سنة بعد منعها

- آخر ما عندي اليوم هو خبر عن قول دونالد ترامب إنه سيأمر بتدمير ٥٢ موقعاً ايرانياً تضم مواقع ثقافية

وزير خارجية ايران محمد جواد ظريف قال في تغريدة أذكر الناس الذين يفكرون في تقليد الدولة الاسلامية بضرب مواقعنا الثقافية أننا في ألوف السنوات السابقة تعرضنا لغزو برابرة دمروا مدننا وأحرقوا مكتباتنا. هم لا يزالون موجودين

دونالد ترامب يريد أن يكون من تلك السلسلة من الغزاة الذين دمروا حضارة ايران القديمة

قد يهمك أيضاً:

كلام سياسي في غير محله

الأخبار الأخرى مهمة أيضاً

arabstoday

GMT 00:23 2024 الأحد ,06 تشرين الأول / أكتوبر

إسرائيل و«حزب الله».. سيناريو ما بعد التوغل

GMT 00:28 2024 الخميس ,13 حزيران / يونيو

مكاشفات غزة بين معسكرين

GMT 00:37 2024 الخميس ,16 أيار / مايو

التطبيع بعد القمة!

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أخبار مهمة للقارئ العربي أخبار مهمة للقارئ العربي



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:56 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع
 العرب اليوم - البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع

GMT 15:50 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

مفاوضات غامضة بين محمد صلاح وليفربول وسط تصريحات مثيرة للجدل
 العرب اليوم - مفاوضات غامضة بين محمد صلاح وليفربول وسط تصريحات مثيرة للجدل

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 10:18 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

الوجدان... ليست له قطع غيار

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 22:55 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تتجه نحو اتفاق لوقف إطلاق النار في لبنان

GMT 21:25 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

هوكشتاين يُهدّد بالانسحاب من الوساطة بين إسرائيل ولبنان

GMT 10:02 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

اثنان فيتو ضد العرب!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab