اعتداءات حول العالم على المسلمين

اعتداءات حول العالم على المسلمين

اعتداءات حول العالم على المسلمين

 العرب اليوم -

اعتداءات حول العالم على المسلمين

جهاد الخازن
بقلم : جهاد الخازن

عندي للقارئ اليوم مجموعة من أخبار أنصار اسرائيل، كلها يهين فلسطين والفلسطينيين

- أمامي خبر لهم يقول إن عضو مجلس النواب الاميركي رشيدة طليب تعمل مع رشا مبارك لحماس

حماس قامت سنة ١٩٨٧، وعمل الاخوان المسلمون لمساعدتها بإنشاء لجان حول العالم تقوم بهذا العمل. إسم أنصار حماس في الولايات المتحدة هو لجنة فلسطين وهذه ضمت أربع لجان رأسها القيادي في حماس موسى أبو مرزوق

هناك جماعة جديدة إسمها مسلمون أميركيون من أجل فلسطين يرأسها أسامة أبو الرشيد. الشهر الماضي قال هذا المسؤول الفلسطيني في اجتماع لجماعة مسلمون أميركيون: إذا لم يأخذ الفلسطينيون حقهم بمطلق ارادتهم فسيجبرون على أخذه بالقوة. نعدكم بأننا سنحرر بلادنا وسنحرر شعبنا سواء قبلوا ذلك أو لم يقبلوه

أنصار اسرائيل سألوا لماذا تؤيد النائب رشيدة طليب الجماعات التي تؤيد إرهاب حماس، ولماذا لا يتدخل الحزب الديمقراطي في الموضوع؟

- خبر آخر فقد منعت اسرائيل أخيراً شيخاً فلسطينياً كبيراً هو عكرمة صبري من دخول المسجد الأقصى في القدس الشرقية لمدة أسبوع

وزارة الخارجية الفلسطينية دانت قرار اسرائيل خصوصاً أن الشيخ عكرمة هو أيضاً من خطباء المسجد الأقصى. مصادر فلسطينية قالت إن الشيخ عكرمة صبري استجوبته السلطة الاسرائيلية عن خطبة له يوم الجمعة ثم منعته من دخول المسجد الأقصى أسبوعاً. المنطقة مقدسة عند اليهود أيضاً ويسمونها "جبل الهيكل."

- أعلنت القوات الاسرائيلية بدءها بناء شبكة تحت الأرض تضم مراكز تنصت لمعرفة إذا كان هناك لبنانيون يحاولون حفر أنفاق تحت الأرض تدخل فلسطين المحتلة

العمل بدأ بعد سنة من تدمير القوات الاسرائيلية شبكة من الأنفاق قالت إنها من صنع حزب الله. ناطق عسكري اسرائيلي قال إن الإسرائيليين يحفرون في جانبهم من الحدود (يعني فلسطين المحتلة). الناطق قال "ليست حائطاً" وإنما شبكة تنصت يحفر لها في الأرض

- في إنكلترا قالت جماعات قريبة من الشرطة إن جماعات من الشبان من أصل آسيوي تهاجم البنات في روذرهام وغيرها من مدن إنكلترا

والد إحدى الفتيات قال إن إبنته الصغيرة اختفت منذ أسابيع والشرطة تتكلم عنها كما لو أنها راشدة مع أنها صغيرة

الشرطة في روذرهام بدت خائفة من ردود الفعل، وتخشى أن تتهم بالعنصرية ضد الآسيويين. الشرطة في أماكن أخرى لم تقاوم المعتدين خشية أن تتهم بالعنصرية وبكره المسلمين

هناك جماعات تؤيد العصابات التي تعتدي على البنات ومنها "الأمل وليس الكره"، و"العقيدة مهمة"، و"بلغي أمك."

- في روسيا، وقبل دقائق من دخول العام ٢٠٢٠، هاجم رجلان مسلمان شرطيين، وقتلوا واحداً منهما. الشرطة قتلت واحداً من المهاجمين، وانتهى الآخر في مستشفى بعد إصابته

الشرطة وجدت على وسائل التواصل الاجتماعي صوراً للمهاجمين كتبا تحتها "نحب ونكره على أساس التوحيد." كان هناك قتيل من الشرطة في كشمير، و"حزب المجاهدين" في المنطقة قال في بيان له "إننا نحب ونكره من أجل الله."

عندي أخبار مماثلة كثيرة أعرضها على القراء في المستقبل القريب

قد يهمك ايضـــًا :

مجلس النواب الاميركي يندد بقرار مجلس الامن ضد الاستيطان الاسرائيلي

تقرير لجنة الأمن الداخلي في مجلس النواب الاميركي يكشف عن ٦٢ هجوم لداعش على اهداف في الغرب منذ ٢٠١٤

arabstoday

GMT 00:23 2024 الأحد ,06 تشرين الأول / أكتوبر

إسرائيل و«حزب الله».. سيناريو ما بعد التوغل

GMT 00:28 2024 الخميس ,13 حزيران / يونيو

مكاشفات غزة بين معسكرين

GMT 00:37 2024 الخميس ,16 أيار / مايو

التطبيع بعد القمة!

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

اعتداءات حول العالم على المسلمين اعتداءات حول العالم على المسلمين



تارا عماد بإطلالات عصرية تلهم طويلات القامة العاشقات للموضة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 03:27 2024 الجمعة ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

فلورنسا الإيطالية تتخذ تدابير لمكافحة السياحة المفرطة
 العرب اليوم - فلورنسا الإيطالية تتخذ تدابير لمكافحة السياحة المفرطة

GMT 15:15 2024 الجمعة ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران تدعم لبنان وحزب الله في محادثات وقف إطلاق النار
 العرب اليوم - إيران تدعم لبنان وحزب الله في محادثات وقف إطلاق النار

GMT 22:43 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

حسين فهمي يعرب عن دعمه للأفلام الفلسطينية واللبنانية
 العرب اليوم - حسين فهمي يعرب عن دعمه للأفلام الفلسطينية واللبنانية

GMT 05:58 2024 الجمعة ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

من الرياض... التزامات السلام المشروط

GMT 07:03 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

الكشف عن وجود علاقة بين النوم المبكر وصحة أمعاء طفلك

GMT 10:26 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

ليفربول يُرهن ضم مرموش في انتقالات يناير بشرط وحيد

GMT 11:44 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

ارتفاع أرباح "أدنوك للإمداد" الفصلية 18% إلى 175 مليون دولار

GMT 13:23 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

رونالدو وميسي على قائمة المرشحين لجوائز "غلوب سوكر"

GMT 20:14 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار هدايا مبتكرة ومميزة في موسم الأعياد
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab