أخبار مهمة للقارئ العربي  ١

أخبار مهمة للقارئ العربي - ١

أخبار مهمة للقارئ العربي - ١

 العرب اليوم -

أخبار مهمة للقارئ العربي  ١

جهاد الخازن
بقلم : جهاد الخازن

سكان مصر أصبحوا مئة مليون بعد ولادة ياسمين ربيع في محافظة المنيا. إسم ياسمين نشر بحروف كبيرة في دعاية لوكالة الإحصاءات الوطنية

خبراء غربيون زعموا أن المئة مليون تعنى زيادة الفقر، والبطالة، وقلة الموارد الطبيعية مثل الأرض الصالحة للعيش والماء

الرئيس عبدالفتاح السيسي قال إن زيادة السكان تهدد الأمن القومي وشن حملة موضوعها "اثنان يكفي" والمعنى أن ولدين يكفيان لكل أسرة

السيدة سوزان مبارك، زوجة الرئيس السابق حسني مبارك، شنت حملة للحد من أطفال الأسر المصرية، والرقم هبط من ٥،٢ لكل أسرة الى ثلاثة لكل أسرة بين تسعينات القرن الماضي وحتى سنة ٢٠٠٨

هناك محاضر في الجامعة الاميركية في القاهرة، إسمه ديفيد سيمز كتب كتاباً عنوانه "فهم القاهرة، مدينة خارج نطاق السيطرة." هو وغيره قالوا إن ٩٥ في المئة من سكان مصر يعيشون في أربعة بالمئة من أرض مصر، وهذه الأرض حول نهر النيل من حدود السودان حتى الدلتا الخصبة

معدل السكان ارتفع مع الربيع العربي سنة ٢٠١١، ومن الأسباب ضعف الاقتصاد ونقص المدفوعات من الدول الغربية لإقناع سكان مصر بخفض الإنجاب

حكومة الرئيس السيسي أرسلت ألوفاً من المشاركين في تحديد حجم الأسرة المناطق الريفية، وهؤلاء قدموا وسائل وأدوية لمنع الحمل بأسعار معقولة لخفض الانتاج

الأزهر أيضاً أيد موقف الحكومة ضد زيادة الانتاج، ذلك أن وقف الزيادة ليس ضد الدين

مؤسسة واشنطن لسياسة الشرق الأدنى يهودية تؤيد اسرائيل، وأقرأ ما تنشر يوماً بعد يوم

هناك مقال عنوانه "رد مقنع على هجمات ايران" عبر أنصارها في الشرق الأوسط

كاتب المقال يقول:

- يجب معرفة عدد الهجمات في فترة زمنية محددة (مثلاً في الخمس عشرة يوماً الماضية)

- هناك مدفعية ضد الطائرات يستعملها أنصار ايران ومعها صواريخ إس أ-٦ وقد أصابت أهدافاً كثيرة لأعداء ايران في المنطقة

- الرد الاميركي على هجمات أنصار ايران ربما عبرنا عنها هنا بشيء بسيط هو أن كل خمس هجمات على الطائرات تعادل ضربة صاروخية واحدة

- الرد الاميركي أو رد التحالف قد يتضمن ضرب المركز الذي أطلقت منه الضربات ضد الطائرات، أو إصابة هدف بعيد، إلا أنه مهم للقوات المعادية. بين الأهداف الأخرى ضرب أهداف خارج منطقة عدم التحليق، أو أهداف لا تشمل الدفاعات الجوية

في المملكة العربية السعودية قال وزير الخارجية الأمير فيصل بن فرحان آل سعود إنه لا توجد خطة للقاء سعودي مع رئيس وزراء اسرائيل بنيامين نتانياهو. الميديا في اسرائيل قالت إن هناك اتصالات لتأمين اجتماع بين ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان مع نتانياهو. لا أعتقد أن الاجتماع سيحدث، ولا أعتقد أن الملك سلمان بن عبدالعزيز سيوافق عليه

قد يهمك ايضـــًا :

عبدالفتاح السيسي يبحث مع محمود عباس "صفقة القرن" والمصالحة الفلسطينية

الرئيس عبدالفتاح السيسي يكشف آخر تطوّرات مفاوضات سد النهضة

arabstoday

GMT 00:23 2024 الأحد ,06 تشرين الأول / أكتوبر

إسرائيل و«حزب الله».. سيناريو ما بعد التوغل

GMT 00:28 2024 الخميس ,13 حزيران / يونيو

مكاشفات غزة بين معسكرين

GMT 00:37 2024 الخميس ,16 أيار / مايو

التطبيع بعد القمة!

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أخبار مهمة للقارئ العربي  ١ أخبار مهمة للقارئ العربي  ١



الملكة رانيا بعباءة بستايل شرقي تراثي تناسب أجواء رمضان

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 20:12 2025 الإثنين ,10 آذار/ مارس

سوريا بين الفوضى والمجهول وسط تصاعد العنف
 العرب اليوم - سوريا بين الفوضى والمجهول وسط تصاعد العنف

GMT 09:43 2025 الإثنين ,10 آذار/ مارس

نيكول سابا تعلق على دورها في "وتقابل حبيب"
 العرب اليوم - نيكول سابا تعلق على دورها في "وتقابل حبيب"

GMT 02:20 2025 الإثنين ,10 آذار/ مارس

إسرائيل تقطع خط مياه استراتيجيا عن شمال غزة

GMT 23:29 2025 الأحد ,09 آذار/ مارس

القمة وما بعدها.. أسلوب التفاوض الترامبى!

GMT 02:14 2025 الإثنين ,10 آذار/ مارس

انقطاع الاتصالات والإنترنت في جنوب سوريا

GMT 01:37 2025 الإثنين ,10 آذار/ مارس

تحطم طائرة بموقف سيارات قرب مطار بنسلفانيا

GMT 02:08 2025 الإثنين ,10 آذار/ مارس

تسجيل هزة أرضية شرق ميسان

GMT 23:29 2025 الأحد ,09 آذار/ مارس

«الترامبية» فى إفطار منير فخرى عبد النور

GMT 09:25 2025 الإثنين ,10 آذار/ مارس

حظر تطبيق Telegram في المناطق الروسية

GMT 23:37 2025 الأحد ,09 آذار/ مارس

سعد لمجرد يستعد لطرح عملة رقمية خاصة به
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab