أكبر من السيولة المالية
مكتب إعلام الأسرى الفلسطيني يقول إنه سيتم الإفراج عن السجناء الفلسطينيين مساء الخميس رئيس هيئة قناة السويس يعلن جاهزية الملاحة البحرية للعودة تدريجياً في البحر الأحمر حركتا "الجهاد" و"حماس" تسلمان محتجزَيْن إسرائيليَّيْن إلى اللجنة الدولية للصليب الأحمر في خان يونس المحتجزان الإسرائيليان موجودان بموقع التسليم في خان يونس جنوبي قطاع غزة في انتظار سيارات الصليب الأحمر إخراج إحدى الرهائن من ركام جباليا وحماس والجهاد تتجهزان لتسليم رهائن من أمام منزل السنوار الانتهاء من تسليم محتجزة إسرائيلية في جباليا شمالي قطاع غزة إلى اللجنة الدولية للصليب الأحمر استعدادات في خان يونس جنوبي قطاع غزة للإفراج عن محتجزين إسرائيليين متحدث باسم الجناح العسكري لحركة الجهاد يعلن الانتهاء من الإجراءات تمهيدا لتسليم اثنين من المحتجزين المقرر إطلاق سراحهما اليوم مسلحون فلسطينيون يبدأون بالانتشار في الموقع الذي من المقرر أن يشهد تسليم الرهائن في جنوب غزة الجيش الإسرائيلي يعلن رصد مسيّرة قادمة من مصر حاولت تهريب أسلحة
أخر الأخبار

أكبر من السيولة المالية

أكبر من السيولة المالية

 العرب اليوم -

أكبر من السيولة المالية

محمد سلماوي

قال لى الأستاذ محمد حسنين هيكل، تعليقاً على ما طرح من آراء حول فكرة «القوة السائلة» التى تحدث عنها فى حديثه التليفزيونى الأخير: أولاً كل التقدير لكل من وجدوا فى مسألة «القوة السائلة» ما يستحق الاهتمام والمناقشة، سواء بالاختلاف أو الموافقة، لكنى أرى أن المناقشة توقفت طويلا عند التعريف والتسمية، ولم تتطرق إلا استحياء إلى صلب الموضوع، قلت: هذا شأن الآراء العفوية التى تأتى تعليقاً على مقال صحفى، لكننا بحاجة، كما أشار البعض، إلى دراسة الموضوع بشكل علمى، وأن يتم تأصيله فكرياً.

ثم قال: كما أننى أرى ألا نتوقف فقط عند قوة المال، فالقوة السائلة، كما أراها، أكبر من مجرد السيولة المالية، فهى وإن كانت مرتبطة بلحظة تاريخية معينة، أى أنها ليست دائمة، إلا أنها ظاهرة جديدة لم تنشأ منذ بداية التضخم المالى الذى عرفه العرب مع اكتشاف البترول.

ثم أضاف: إنها ليست قوة صلبة ولا ناعمة، وإنما هى نوع من القوة بلا مركز، لكن لها تأثيرات هائلة، وهى تكتب تاريخاً آخر.

قلت: وما هى القوة؟ وكيف نفرق بينها وبين ظروف لحظية مواتية تعطى العرب القدرة على التأثير فى الأحداث؟

قال: القوة هى كل إمكانية تساعد القدرة على تحقيق هدف مطلوب أو مرغوب فيه أو حتى متصور، وأنا أرى أن العرب لديهم فى هذه اللحظة قوة ما، قد لا يكون لها قوام، وقد لا تكون ثابتة، لكنها تساعد، بلا شك، على تحقيق ما قد يصبو إليه العرب من أهداف، وتلك القوة لا يمكن أن توصف بأنها صلبة لأنها ليست جيوشاً ولا نظماً اقتصادية متقدمة، ولا بأنها ناعمة، لأنها لا تكمن فى الثقافة أو الإعلام، من هنا يجب أن يكون لها تعريف آخر يساعدنا على إدراكها والتحكم فى مسارها بحيث نستثمرها لصالح أهدافنا.

قلت: لقد وصلنى من التعليقات المطولة، التى لا يمكن نشرها فى هذه المساحة، ما يتعرض لصلب الموضوع، ويقترب بالفعل من أن يكون نواة لدراسة جادة فى هذا الموضوع الذى يستحق بالفعل الاهتمام فى هذه المرحلة الفاصلة فى تاريخنا المعاصر.

arabstoday

GMT 11:05 2025 الخميس ,30 كانون الثاني / يناير

«ودارت الأيام»

GMT 11:04 2025 الخميس ,30 كانون الثاني / يناير

سقوط الأسد السريع جدّد الشراكة الروسية ــ الإيرانية

GMT 11:03 2025 الخميس ,30 كانون الثاني / يناير

بودكاست ترمب

GMT 11:01 2025 الخميس ,30 كانون الثاني / يناير

ماذا بعد تحرير الخرطوم؟

GMT 10:57 2025 الخميس ,30 كانون الثاني / يناير

أين دفن الإسكندر الأكبر؟

GMT 10:56 2025 الخميس ,30 كانون الثاني / يناير

«ديب سيك» ومفاتيح المستقبل

GMT 10:53 2025 الخميس ,30 كانون الثاني / يناير

المناورة الجديدة

GMT 10:51 2025 الخميس ,30 كانون الثاني / يناير

محتوى الكراهية «البديع» (3)

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أكبر من السيولة المالية أكبر من السيولة المالية



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 11:21 2025 الخميس ,30 كانون الثاني / يناير

حنان مطاوع تتحدث عن أمنيتها في مشوارها الفني
 العرب اليوم - حنان مطاوع تتحدث عن أمنيتها في مشوارها الفني
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab