دعونا نرَ
مكتب إعلام الأسرى الفلسطيني يقول إنه سيتم الإفراج عن السجناء الفلسطينيين مساء الخميس رئيس هيئة قناة السويس يعلن جاهزية الملاحة البحرية للعودة تدريجياً في البحر الأحمر حركتا "الجهاد" و"حماس" تسلمان محتجزَيْن إسرائيليَّيْن إلى اللجنة الدولية للصليب الأحمر في خان يونس المحتجزان الإسرائيليان موجودان بموقع التسليم في خان يونس جنوبي قطاع غزة في انتظار سيارات الصليب الأحمر إخراج إحدى الرهائن من ركام جباليا وحماس والجهاد تتجهزان لتسليم رهائن من أمام منزل السنوار الانتهاء من تسليم محتجزة إسرائيلية في جباليا شمالي قطاع غزة إلى اللجنة الدولية للصليب الأحمر استعدادات في خان يونس جنوبي قطاع غزة للإفراج عن محتجزين إسرائيليين متحدث باسم الجناح العسكري لحركة الجهاد يعلن الانتهاء من الإجراءات تمهيدا لتسليم اثنين من المحتجزين المقرر إطلاق سراحهما اليوم مسلحون فلسطينيون يبدأون بالانتشار في الموقع الذي من المقرر أن يشهد تسليم الرهائن في جنوب غزة الجيش الإسرائيلي يعلن رصد مسيّرة قادمة من مصر حاولت تهريب أسلحة
أخر الأخبار

دعونا نرَ

دعونا نرَ

 العرب اليوم -

دعونا نرَ

محمد سلماوي

تلقيت تعليقات كثيرة حول مقالى هنا، أمس، عن المصالحة مع قطر، معظمها يتشكك فى إمكانية إقلاع قطر عن الهجوم على مصر، وبعضها يرى أن قطر لا تملك القرار فى هذا الموضوع، والقليل منها فقط هو الذى وجد فى موقف قطر الإيجابى من مصر، أثناء مناقشة ملف حقوق الإنسان فى جنيف، وفى قبولها المبادرة السعودية، تغيراً مهماً ينبغى العمل من جانبنا على تكريسه وتنميته.

فقد كتب لى مسعد إبراهيم: أرى أن لك نظرة متفائلة جداً، وأنا أرى أن العلاقات السياسية ستتحسن على مراحل متعددة، ولكن على المستوى الإعلامى والشعبى المصرى لن يتم الأمر بسهولة أبداً إلا إذا حصل من قطر ما يعالج الجرح الغائر فى الوجدان المصرى فى ظل ما نواجهه من أزمة، وأنا أستبعد أن تفعل قطر ذلك على الأقل فى هذه الفترة، بدليل عدم تغيير نهج قناة الجزيرة حتى الآن، فمازال به تحريض ومازالت كلمات الانقلاب والعسكر هى الأوصاف التى تطلق على ثورة الشعب يوم 30 يونيو، ومازال الحديث عن المظاهرات المليونية المزعومة... إلخ... إلخ.

وعلى النقيض وصلنى من عبدالعزيز حسين: لم أصدق أذنى وأنا أسمع اليوم أحد ضيوف قناة الجزيرة يتحدث عن «الرئيس المنتخب» بدلاً من «قائد الانقلاب العسكرى»، الجزيرة لم تكن تسمح بذلك فى الماضى، يبدو أن المصالحة أثمرت.

والحقيقة التى أكدها لى وزير الخارجية، سامح شكرى، هى أن موضوع المصالحة مع قطر كان يتم الإعداد له على مدى أسابيع طويلة عن طريق الدبلوماسية الهادئة، إلى أن تم تتويجها بمبادرة خادم الحرمين الملك عبدالله، وأكد الوزير أن الرئيس السيسى وضع شروطاً للمصالحة تقضى بوقف التصريحات الاستفزازية من جانب المسؤولين القطريين حول الوضع الداخلى فى مصر، ووقف دعم وإيواء عناصر الإرهاب، ووقف الضغوط الاقتصادية على مصر.

وقد طالعتنا بعض التقارير الصحفية يوم أمس بأن قطر أعلنت قبولها الشروط المصرية دون تحفظ، لكن - كما قال الرئيس السيسى فى حديثه لقناة فرنسا 24 - دعونا نرَ.

arabstoday

GMT 11:05 2025 الخميس ,30 كانون الثاني / يناير

«ودارت الأيام»

GMT 11:04 2025 الخميس ,30 كانون الثاني / يناير

سقوط الأسد السريع جدّد الشراكة الروسية ــ الإيرانية

GMT 11:03 2025 الخميس ,30 كانون الثاني / يناير

بودكاست ترمب

GMT 11:01 2025 الخميس ,30 كانون الثاني / يناير

ماذا بعد تحرير الخرطوم؟

GMT 10:57 2025 الخميس ,30 كانون الثاني / يناير

أين دفن الإسكندر الأكبر؟

GMT 10:56 2025 الخميس ,30 كانون الثاني / يناير

«ديب سيك» ومفاتيح المستقبل

GMT 10:53 2025 الخميس ,30 كانون الثاني / يناير

المناورة الجديدة

GMT 10:51 2025 الخميس ,30 كانون الثاني / يناير

محتوى الكراهية «البديع» (3)

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

دعونا نرَ دعونا نرَ



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 11:21 2025 الخميس ,30 كانون الثاني / يناير

حنان مطاوع تتحدث عن أمنيتها في مشوارها الفني
 العرب اليوم - حنان مطاوع تتحدث عن أمنيتها في مشوارها الفني
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab