رسائل سياسية عاجلة

رسائل سياسية عاجلة

رسائل سياسية عاجلة

 العرب اليوم -

رسائل سياسية عاجلة

عمار علي حسن

من الواجب علينا جميعاً فضح الفساد وتعقُّب المفسدين، بشرط أن نفهم أن الفساد له وجوه أربعة: سياسى وإدارى ومالى وأخلاقى. ومن الضرورى أن نكافح الإرهاب ونتصدى للإرهابيين، بشرط أن نعى أن هذا الكفاح له طرق أعمق وأبعد بكثير من الاقتصار على الجانب الأمنى.

(2)

يجب أن نؤمن بأن لكل مواطن فى بلدنا الحق فى الغذاء والكساء والدواء والإيواء والتعليم، والترفيه أيضاً. وهذه حقوق غير قابلة للتنازل، ليس بنص الدستور إنما بما توجبه الأخلاق الإنسانية، ووظائف الدولة، وترتيبات المجتمع.

(3)

لن نتقدم إلا إذا بنينا بلا توقف، وحمينا بلا تردد، على أن نفهم أن البناء طريق لا ينفرد به شخص واحد، ولا جهة واحدة، وأن الحماية الحقيقية يجب أن تقوم على اقتناع الناس، ولا تنشأ من إرادة السلطة وحدها. وليكن الشعار: «يد تبنى.. يد تحمى.. يد تفك القيود»، وليكن الشعار الآخر هو «سنعيش أحراراً آمنين».

(4)

تمكين الشباب أقصر طريق لبناء مستقبل واعد لبلدنا، على أن نفهم أن التمكين هذا ليس بوضع بضعة شباب فى مناصب، ولا بحشدهم فى حفلات ومهرجانات، إنما بوجود استراتيجية للدولة تجعل من تصورات الشباب وأحلامهم واقتراحاتهم جوهرها، وتعمل طيلة الوقت على أن تحقق ما يصبون إليه من أهداف.

(5)

العدالة الاجتماعية غائبة، ويجب على العمل إلى إعادتها بلا تباطؤ.

(6)

لا تنازل عن حرية التفكير والتعبير والتدبير.

(7)

لا تمييز بين المصريين، ولا قيود على إرادتهم.

(8)

الشعب هو صاحب المال والإرادة والسيادة، ومطالبه أوامر.

(9)

الكفاية هدف والكفاءة وسيلتها.

(10)

يجب أن نؤمن بأن الغد أفضل من اليوم، ونكافح ضد كل من يعمل لعرقلة هذا المسار.

arabstoday

GMT 13:32 2024 الأحد ,04 آب / أغسطس

مدن الصيف: فسحة مش لطيفة خالص

GMT 20:06 2024 الإثنين ,08 إبريل / نيسان

فتحى سرور

GMT 19:24 2024 الأربعاء ,21 شباط / فبراير

الجيل الرابع؟!

GMT 21:51 2024 الإثنين ,05 شباط / فبراير

«الشوطة التى شالت فيتوريا»!

GMT 19:39 2024 الأحد ,04 شباط / فبراير

رهانات الحكومة الخمسة لعلاج الجنيه

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

رسائل سياسية عاجلة رسائل سياسية عاجلة



GMT 10:34 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

أفضل 10 وجهات سياحية شبابية الأكثر زيارة في 2024
 العرب اليوم - أفضل 10 وجهات سياحية شبابية الأكثر زيارة في 2024

GMT 13:32 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

الشرع يبحث مع فيدان في دمشق مخاوف أنقرة من الإرهاب
 العرب اليوم - الشرع يبحث مع فيدان في دمشق مخاوف أنقرة من الإرهاب

GMT 10:29 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

نصائح لاختيار قطع الأثاث للغرف متعددة الوظائف
 العرب اليوم - نصائح لاختيار قطع الأثاث للغرف متعددة الوظائف

GMT 03:50 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

مخبول ألمانيا وتحذيرات السعودية

GMT 06:15 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

جنبلاط وإزالة الحواجز إلى قصرَين

GMT 04:01 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

الثكنة الأخيرة

GMT 20:58 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

الجيش الأميركي يقصف مواقع عسكرية في صنعاء

GMT 14:06 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

موسكو تسيطر على قرية بمنطقة أساسية في شرق أوكرانيا

GMT 14:19 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

إلغاء إطلاق أقمار "MicroGEO" الصناعية فى اللحظة الأخيرة

GMT 14:06 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

وفاة جورج إيستام الفائز بكأس العالم مع إنجلترا

GMT 17:29 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

سائق يدهس شرطيا في لبنان

GMT 14:06 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

إصابات بالاختناق خلال اقتحام الاحتلال قصرة جنوبي نابلس
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab