حول التعديل الوزارى
مكتب إعلام الأسرى الفلسطيني يقول إنه سيتم الإفراج عن السجناء الفلسطينيين مساء الخميس رئيس هيئة قناة السويس يعلن جاهزية الملاحة البحرية للعودة تدريجياً في البحر الأحمر حركتا "الجهاد" و"حماس" تسلمان محتجزَيْن إسرائيليَّيْن إلى اللجنة الدولية للصليب الأحمر في خان يونس المحتجزان الإسرائيليان موجودان بموقع التسليم في خان يونس جنوبي قطاع غزة في انتظار سيارات الصليب الأحمر إخراج إحدى الرهائن من ركام جباليا وحماس والجهاد تتجهزان لتسليم رهائن من أمام منزل السنوار الانتهاء من تسليم محتجزة إسرائيلية في جباليا شمالي قطاع غزة إلى اللجنة الدولية للصليب الأحمر استعدادات في خان يونس جنوبي قطاع غزة للإفراج عن محتجزين إسرائيليين متحدث باسم الجناح العسكري لحركة الجهاد يعلن الانتهاء من الإجراءات تمهيدا لتسليم اثنين من المحتجزين المقرر إطلاق سراحهما اليوم مسلحون فلسطينيون يبدأون بالانتشار في الموقع الذي من المقرر أن يشهد تسليم الرهائن في جنوب غزة الجيش الإسرائيلي يعلن رصد مسيّرة قادمة من مصر حاولت تهريب أسلحة
أخر الأخبار

حول التعديل الوزارى

حول التعديل الوزارى

 العرب اليوم -

حول التعديل الوزارى

بقلم: عمرو الشوبكي

تلقيت العديد من التعليقات حول التعديل الوزارى الأخير، جاء الأول من الدكتور مهندس عاطف موسى، تعلق بجلسة موافقة البرلمان على التعديل الوزارى وجاء فيها:طالعتنا صحف اليوم بأخبار التعديل الوزارى الذى شمل 13 حقيبة. وتنفيذًا لأحكام الدستور تم عرض التعديل على مجلس النواب. ووفقًا لنص الخبر كما جاء فى الصفحة الأولى فى جريدة (المصرى اليوم) تمت موافقة المجلس بالإجماع، فى حين أن التفاصيل الداخلية تذكر أن الموافقة صدرت بأغلبية الأعضاء (أعتقد الأغلبية هنا المقصود بها أغلبية أعضاء المجلس لأن بعضهم لم يحضر).

إن القول بأن الموافقة صدرت بالإجماع يعنى أن المجلس ليس فيه صوت معارض واحد. ويعنى أيضًا أننا نقول الشىء وعكسه، فندّعى أن المجلس به الرأى والرأى الآخر، وفى نفس الوقت يأتى تصويت المجلس على قرار مهم بالإجماع. إن هذا لا يستقيم مع ذاك.

إن التصويت بالإجماع يأتى من حقبة الـ99 بالمائة مع عدد لا نهائى من التسعات العشرية، وبالقطع لا ينتمى للجمهورية الجديدة التى نحن بصدد وضع لبناتها.

إن الحوار الوطنى على وشك البدء، وأتمنى أن تُطرح هذه الممارسات فى إحدى لجان المحور السياسى.

وتفضلوا بقبول وافر الشكر والاحترام».

أما الرسالة الثانية فجاءت من سامى فهمى محمد، مهندس استشارى على المعاش، وجاء فيها:

«يبدو أن حضرتك لا تريد الخوض فى ملف المحليات، التى فسادها، كما قال عنه أحد رموز عهد مبارك، للركب، ولكن يبدو أنها تجاوزتها إلى الحلقوم. وتغيير وزير بآخر، مع كل الاحترام لهما، لن يحل مشاكل المحليات.

وإنى لمندهش.. ألم يمر رئيس مجلس الوزراء أو النواب على أى شارع ورأوا كمية القمامة الموجودة؟!.. ألم يصل إلى مسامعهم حجم الرشاوى المنتشرة فى الأحياء لإعطاء تراخيص الأمر الواقع؟!. أو لم يروا على أرض الواقع مافيا (السايس) وغيرها؟!. الموضوع أكبر من تغيير وزير بآخر. وأرى أن معايير اختيار الوزراء تتم بطريقة يصعب على كثير من أفراد الشعب فهمها، وأنا أتكلم من واقع احتكاكى بالناس البسطاء أو المثقفين».

أما الرسالة الثالثة فجاءت من الأستاذ الدكتور محمود يوسف، متمنيًا أن تنال اهتمام الوزارة الجديدة، وجاء فيها:

«المدن الجديدة لن يسعفها قانون التسجيل العقارى، لأنها تخضع لقانون السجل العينى!. تسجيل الأرض لازم قبل تسجيل العين. لا الجهاز ولا مقيم المبنى يمكن أن ينهى إجراءات تسجيل الأرض لأن الجهاز يريد 10% من ثمن الأرض لكل توكيل بيع!.

المدن الساحلية غالبية مبانيها لا تستطيع الحصول على رخصة المبانى ليقبلوا الطلب، وأتمنى أن يعدلوا القانون».

أما التعليق الرابع فجاء من الأستاذ عماد ويصا، الذى اعتبر أننا فى أشد الحاجة الآن لتعديل وزارى يشمل المجموعة الاقتصادية.

arabstoday

GMT 06:23 2024 الخميس ,04 تموز / يوليو

المبحرون

GMT 06:20 2024 الأربعاء ,10 تموز / يوليو

قرارات أميركا العسكرية يأخذها مدنيون!

GMT 06:17 2024 الخميس ,04 تموز / يوليو

تسالي الكلام ومكسّرات الحكي

GMT 06:14 2024 الخميس ,04 تموز / يوليو

كيف ينجح مؤتمر القاهرة السوداني؟

GMT 06:11 2024 الخميس ,04 تموز / يوليو

اكتشافات أثرية مهمة بموقع ضرية في السعودية

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

حول التعديل الوزارى حول التعديل الوزارى



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 11:21 2025 الخميس ,30 كانون الثاني / يناير

حنان مطاوع تتحدث عن أمنيتها في مشوارها الفني
 العرب اليوم - حنان مطاوع تتحدث عن أمنيتها في مشوارها الفني

GMT 11:05 2025 الأربعاء ,29 كانون الثاني / يناير

توحّد غيتس... وتعدّد التاريخ

GMT 09:47 2025 الخميس ,30 كانون الثاني / يناير

عباس يشيد بمواقف مصر والأردن في دعم فلسطين ورفض التهجير
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab