اليمين وأقصى اليمين
مكتب إعلام الأسرى الفلسطيني يقول إنه سيتم الإفراج عن السجناء الفلسطينيين مساء الخميس رئيس هيئة قناة السويس يعلن جاهزية الملاحة البحرية للعودة تدريجياً في البحر الأحمر حركتا "الجهاد" و"حماس" تسلمان محتجزَيْن إسرائيليَّيْن إلى اللجنة الدولية للصليب الأحمر في خان يونس المحتجزان الإسرائيليان موجودان بموقع التسليم في خان يونس جنوبي قطاع غزة في انتظار سيارات الصليب الأحمر إخراج إحدى الرهائن من ركام جباليا وحماس والجهاد تتجهزان لتسليم رهائن من أمام منزل السنوار الانتهاء من تسليم محتجزة إسرائيلية في جباليا شمالي قطاع غزة إلى اللجنة الدولية للصليب الأحمر استعدادات في خان يونس جنوبي قطاع غزة للإفراج عن محتجزين إسرائيليين متحدث باسم الجناح العسكري لحركة الجهاد يعلن الانتهاء من الإجراءات تمهيدا لتسليم اثنين من المحتجزين المقرر إطلاق سراحهما اليوم مسلحون فلسطينيون يبدأون بالانتشار في الموقع الذي من المقرر أن يشهد تسليم الرهائن في جنوب غزة الجيش الإسرائيلي يعلن رصد مسيّرة قادمة من مصر حاولت تهريب أسلحة
أخر الأخبار

اليمين وأقصى اليمين

اليمين وأقصى اليمين

 العرب اليوم -

اليمين وأقصى اليمين

بقلم - عمرو الشوبكي

 أُجريت، أمس، فى وقت كتابة هذا المقال، الجولة الأولى من انتخابات الرئاسة الفرنسية، والمتوقع مثلما جرى فى انتخابات 2017 أن يدخل الرئيس الفرنسى المنتهية ولايته جولة الإعادة مع منافِسته من أقصى اليمين، مارين لوبان، فى حين اقترب مرشح أقصى اليسار، جان لوك ميلنشون، منهما دون أن تضعه استطلاعات الرأى فى جولة الإعادة، المقررة فى 24 إبريل المقبل.

وقد شهدت هذه الانتخابات تقدم النسخة المعتدلة أو المقبولة من خطاب أقصى اليمين واليسار، وتراجع النسخ المتطرفة.

فقد تقدمت «لوبان»، ممثلة أقصى اليمين، بثلاث نقاط حتى اقتربت من النسبة التى سيحصل عليها ماكرون، بعد أن قدمت خطابًا أكثر اعتدالًا أعلنت فيه أنها لن تنسحب من الاتحاد الأوروبى، وهاجمت الهجرة غير النظامية، ودعَت إلى عدم قبول مهاجرين جدد فى فرنسا، وقللت من هجومها على الإسلام والمسلمين، فى حين تمسك مرشح اليمين المتطرف، إريك زامور، بنفس خطاب التطرف الأهوج، فتراجع من مرشح ثان فى استطلاعات الرأى مع انطلاق حملته إلى رابع قبل يوم من إجراء الانتخابات.

استطلاعات الرأى لا تزال تضع ماكرون فى المقدمة بفارق حوالى 2% عن منافِسته، «لوبان»، وهو الفارق الذى تضاءل من 6 إلى 2% عشية إجراء الانتخابات، بما يعنى أن جولة الإعادة، التى أُعلنت نتيجتها مساء أمس الأحد، ستضم كلا المرشحين.

أما الإعلام الفرنسى ففى المجمل حافظ على حياده فى نقل الخبر والوقائع، والتزم الإعلام المرئى بالقواعد التى وضعها الجهاز المنظم للإعلام فى فرنسا (CSA)، والتى لا تسمح بالحديث عن مرشح أكثر من الآخر أو بدعوة مرشح أو أحد قيادات حملته وتجاهل آخر، ولكن اختلفت الطريقة التى كان يدير بها الإعلاميون حواراتهم مع ممثلى كل مرشح، حيث اتّسمت النقاشات بالحدة مع إريك زامور، فى حين بدَت ليِّنة وطبيعية مع باقى المرشحين، بمَن فيهم «لوبان»، التى بدَت مقبولة مقارنة بانتخابات 2017. لا يبدو هذه المرة أن هناك نفس الحماس لماكرون كمرشح يعبر عن اليمين، مقارنة بالانتخابات السابقة، فقد خسر جانبًا من شعبيته، وبلغت نسبة الممتنعين عن التصويت حوالى 30%، وهى أعلى نسبة فى تاريخ الانتخابات الفرنسية، وهى تخصم من ناخبى الرئيس وليس «لوبان»، التى ستستفيد من ارتفاع نسب المقاطعين لأن داعميها أكثر تنظيمًا وقدرة على الحشد، وحسموا أمرهم بدعمها، على عكس معظم المقاطعين والمترددين، الذين كان جزء كبير منهم مؤيدًا لماكرون قبل أن يعترضوا على سياساته، وخاصة فى المجال الاقتصادى وضعف القوة الشرائية.

إعادة انتخاب ماكرون لولاية ثانية وأخيرة ستفتح الباب فى الانتخابات المقبلة لوصول «لوبان» إلى السلطة، وخسارته ستعنى وصولها كأول مرشحة لأقصى اليمين إلى الرئاسة، وهو ما سيُحدث تغييرًا كبيرًا فى السياسة الفرنسية داخليًّا وخارجيًّا

arabstoday

GMT 13:05 2024 السبت ,05 تشرين الأول / أكتوبر

حزب الله بخير

GMT 11:57 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

مرحلة دفاع «الدويلة اللبنانيّة» عن «دولة حزب الله»

GMT 11:55 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

هل هذا كل ما يملكه حزب الله ؟؟؟!

GMT 20:31 2024 الجمعة ,13 أيلول / سبتمبر

عشر سنوات على الكيان الحوثي - الإيراني في اليمن

GMT 20:13 2024 الخميس ,12 أيلول / سبتمبر

صدمات انتخابية

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

اليمين وأقصى اليمين اليمين وأقصى اليمين



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 11:21 2025 الخميس ,30 كانون الثاني / يناير

حنان مطاوع تتحدث عن أمنيتها في مشوارها الفني
 العرب اليوم - حنان مطاوع تتحدث عن أمنيتها في مشوارها الفني

GMT 11:05 2025 الأربعاء ,29 كانون الثاني / يناير

توحّد غيتس... وتعدّد التاريخ
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab