عن الحلول السياسية
الجيش الإسرائيلي يعلن قصف "بنى تحتية عسكرية" قرب الحدود السورية اللبنانية فيضانات تايلاند تودي بحياة 9 أشخاص وتؤدي إلى نزوح أكثر من 13 ألف مواطن قصف إسرائيلي يستهدف سيارة تابعة لمنظمة «وورلد سنترال كيتشن» في خان يونس ويؤدي إلى مقتل أربعة أشخاص الجيش الإسرائيلي يقول إن سلاح الجو استهدف منشأة يستخدمها حزب الله لتخزين صواريخ متوسطة المدى في جنوب لبنان أكثر من 141 قتيلا في اشتباكات بين القوات السورية وهيئة تحرير الشام في ريفي حلب وإدلب بوتين يقول إن الهجوم الضخم على أوكرانيا كان "ردًا" على الضربات على روسيا بأسلحة أميركية وبريطانية الجامعة العربية تطالب بالوقف الفوري لإطلاق النار في غزة والسماح بدخول المساعدات الخطوط الجوية الفرنسية تواصل تعليق رحلاتها إلى تل أبيب وبيروت حتى نهاية العام قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة وزير الدفاع الإسرائيلي يوعز بالتعامل بشكل صارم مع الأشخاص المحسوبين على حزب الله العائدين إلى الشريط الحدودي مع إسرائيل
أخر الأخبار

عن الحلول السياسية

عن الحلول السياسية

 العرب اليوم -

عن الحلول السياسية

بقلم : عمرو الشوبكي

أعلن، أمس الأول، الجدول الرسمى لانتخابات الرئاسة المصرية، واتضح قِصَر الفترة الممنوحة للمرشحين، سواء من أجل عمل الدعاية الانتخابية أو جمع التوكيلات، أو التواصل مع الناس من أجل إقناعهم ببرامجهم الانتخابية.

رغم أنه كان أفضل للجميع، خاصة للحكم، فتح هامش سياسى يُخرج جانبا مما فى أحشاء المجتمع المصرى إلى العلن والنور، ويدفع الحكم إلى إعادة قراءة الواقع الشعبى والمجتمعى وإيجاد منافذ سياسية لكثير من مشاكلنا التى تصور البعض أنه يمكن حلها بالصوت الواحد، وكله تماما، وتغييب النقاش العام.

بدايات أخرى لانتخابات الرئاسة تعطى مزيدا من الفرص لمنافسين حقيقيين للرئيس السيسى ربما كانت ستفتح الباب لإعادة الاعتبار للحلول السياسية التى من الواضح أن تاريخ نظمنا وقوانينا السياسية لم يعترف بها منذ عقود فكانت النتائج وخيمة.

الدكتور عادل أحمد الديب علق منذ أسبوعين على مقال «الحلول السياسية» بهذا التعليق اللافت:

الكاتب العزيز الدكتور عمرو الشوبكى

نكأت جرحا بنصل مملح

لو بعد ١٩٥٢ تفاوضنا مع الرأسمالية الوطنية بدلا من تأميمها.

لو تفاوضوا مع القوى السياسية بدلاً من تعقيمها.

لو تفاوضنا مع اليمن وصدرنا الأفكار بدلا من تسليحها.

لو صدقنا السادات ودعمناه بدلاً من حربه لخروجه على منهاج ناصر.

لو دعم العرب السادات أو على الأقل تركه بدلا من لعنه.

لو مال العرب وطفرة البترول استخدمت فى التنمية العربية بدلاً من التسليح.

لو ساندنا صدام بصفته حامى الجبهة الشرقية بدلاً من حرب إيران.

لو نُفذ اقتراح ترك جزيرتى وربه وبوبيان لصدام لترك الكويت بدلاً من حرب العراق.

لو وقفنا ضد غزو العراق كما يجب بدلاً من الاستسلام للاغتصاب الأمريكى.

لو فتح مبارك المجال السياسى بدلاً من تأمين المجال بتأميمه.

لو أقال مبارك العادلى فى التو ولم يتريث بدلاً من التصبر.

لو عندما قامت يناير تفاوضنا مع مبارك على صيغة رئيس بلا صلاحيات بدلاً من الفراغ.

لو عاملنا مبارك كما عاملت زيمبابوى موجابى بدلاً من إهانته.

لو تمهلت المحاكم ووسعت الرؤية لأحكام اتفاقات مستقرة بدلاً من نقضها.

لو لم نعين كل ناعق فى جهاز الدولة بدلاً من التفاوض.

لو لم نخضع للابتزاز ورفعنا الرواتب بربطها بالأداء.

لو هيئة الانتخابات فحصت طعن شفيق بدلاً من التسرع بإعلان النتيجة المشكوك بها.

لو تفاوض الإخوان على خروجهم الآمن بدلاً من الدامى.

لو كل كفاءة امتنع الحاقدون عن نقدها بدلا من دعمها.

لو كل سابقة كانت تحل بالتفاوض، لأنها حرفة لا نتقنها ونتقن التجريس والصدام والتظاهر والادعاء.

الحل فى تضمين التعليم مهارات التفاوض.

أى أن أنصاف المؤهلين يتوارون أو يُوارون.

السياسيون الديماجوجيون تبتعد عنهم النخبة التى تحتاج إلى غربلة هى الأخرى.

أهم منهج نحتاجه الآن هو التفاوض البناء القائم على الاستراتيجية والتخطيط والثواب والعقاب العادل وهدم الواسطة.

عفوا للإطالة.. ففى الفم ماء دافق.

لا أعرف لماذا عدت لرسالة د.عادل بمجرد متابعتى جدول الانتخابات، رغم أنها أكثر شمولا وتحكى وقائع مصرية وعربية إلا أنها ذكرتنى بفرصنا الضائعة.

arabstoday

GMT 04:46 2024 الأربعاء ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

وقف إطلاق النار

GMT 00:14 2024 الأحد ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حوارات لبنانية

GMT 06:52 2024 الأحد ,08 أيلول / سبتمبر

صفحة جديدة

GMT 10:17 2024 الأحد ,01 أيلول / سبتمبر

خطاب ترامب

GMT 05:30 2024 الأحد ,18 آب / أغسطس

الهدنة المرتقبة

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عن الحلول السياسية عن الحلول السياسية



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 15:37 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة
 العرب اليوم - أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة

GMT 09:17 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

فواكه طبيعية لتحسين وظائف الكلى ودعم تطهيرها بطرق آمنة

GMT 13:18 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

الاتفاق.. ونصر حزب الله!

GMT 17:07 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

نيكول سابا وياسمين عبد العزيز يجتمعان في رمضان 2025

GMT 22:12 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

هنا شيحة تكرر تعاونها مع محمد هنيدي في رمضان 2025

GMT 09:12 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

انتقادات حادة لمسلسل صبا مبارك "وتر حساس"

GMT 09:20 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

كريم محمود عبد العزيز يشوّق جمهوره لفيلمه الجديد

GMT 00:07 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل وحزب الله تتبادلان الاتهامات بخرق وقف إطلاق النار

GMT 13:41 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

«وباء العنف الجنسي» في حرب السودان

GMT 13:18 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab