الاسئلة المنسية فى قضايا الإعلام والصحافة
الخطوط الجوية في أذربيجان تعلن تعليق رحلاتها إلى 7 مدن روسية الجيش الإسرائيلي يعلن قصف بنية تحتية كانت تستخدم لتهريب الأسلحة عبر سوريا إلى حزب الله عند معبر على الحدود السورية اللبنانية مقتل فلسطينيين وإصابة آخرين إثر استهدافهم بطائرة مسيرة إسرائيلية في جباليا البلد شمال غزة وسائل إعلام لبنانية تفيد بأن القوات الإسرائيلية شنت قصفاً استهدف ثلاثة مواقع في منطقة البقاع إيقاف حركة الطيران في مطار بن غوريون الإسرائيلي عقب هجوم من الحوثيين برنامج الأغذية العالمي يعلن تعليق عمليات النقل الجوي للمساعدات الإنسانية في اليمن بشكل مؤقت منظمة الصحة العالمية تعلن إصابة موظف بجروح خطيرة نتيجة قصف إسرائيلي استهدف مطارًا في اليمن الجيش الإسرائيلي يطلب إخلاء مستشفى كمال عدوان بعد أن قام بمحاصرته "اليونيفيل" تعلن أن الجيش الإسرائيلي يواصل تدمير المناطق السكنية والزراعية والطرق جنوب لبنان هيئة مراقبة الطيران في روسيا تعلن إغلاق جميع مطارات موسكو مؤقتا تحسبا لهجمات بطائرات مسيرة
أخر الأخبار

الاسئلة المنسية فى قضايا الإعلام والصحافة!

الاسئلة المنسية فى قضايا الإعلام والصحافة!

 العرب اليوم -

الاسئلة المنسية فى قضايا الإعلام والصحافة

بقلم : مكرم محمد أحمد

فى خضم فوضى التناول المهنى لمشكلات الإعلام والصحافة والدور الصحيح الذى ينبغى أن تقوم به المؤسسات القائمة عليهما،نسى الكثيرون أسئلة جوهرية وأساسية تشكل اجاباتها خريطة الطريق الصحيح لعملية الاصلاح، مركزين على قضايا آخرى أغلبها يتعلق بالشكل لا بالمضمون!.بين الاسئلة المنسية،لماذا لا تجرؤ المؤسسات النقابية على التطبيق الصارم لمواثيق الشرف الصحفى رغم الحاح الجميع على خطورة هذه القضية!؟،ولماذا تظل أبواب التعيين وظهور اصدارات جديدة يذهب أغلب مطبوعاتها إلى الدشت فى الصحف القومية دون اية ضوابط اقتصادية وكأنه مال سائب!، وهل يجوز أن تصل علاقات الصحفيين بمؤسساتهم إلى هذا الدرك المؤسف الذى نراه بوضوح كامل فى بعض الصحف الخاصة؟، وإلى متى تستطيع الحكومة المحدودة الموارد ان تنفق هذه المليارات على إعالة صحافة لا تستطيع عون نفسها؟، وهل يجوز ان يبقى هؤلاء الآلاف من الصحفيين الشبان تحت التمرين سنوات تطول إلى 15عاما دون ان يتم تعيينهم ومن أين يرتزقون كسبا حلالا؟، ولماذا لا نجعل من مجالس إدارات الصحف القومية مجالس إدارات حقيقية تُحاسب سنويا على الفشل والمكسب والخسارة؟، وما هى أسلم الاساليب لتعيين رؤساء تحرير ومجالس الإدارات بما يحفظ للصحافة حقها فى الاستقلال؟، وما هو الهدف من تعيين رئيس تحرير صحفى ورئيس مجلس ادارة صحفى فى مؤسسة واحدة سوى ان تتبدد مصالح المؤسسة فى صراع الطرفين؟!، ولماذا لانعطى العيش لخبازه بحيث يتولى قضية الادارة عضو منتدب لديه إلمام كاف بقضايا الاقتصاد والادارة، ومن المالك الحقيقى للمؤسسات الصحفية القومية بعد إلغاء مجلس الشورى وهل يمكن ان يئول هذا الارث إلى تشكيل عقائدى لايمثل كل الصحفيين؟!، واخيرا لماذا هبط توزيع الصحف المصرية إلى هذا الحد المزعج؟!. استطيع ان أعد مئات الاسئلة الاخرى التى يصدق عليها قول (الفريضة الغائبة) لان الاسئلة السائدة فى السوق تخلط الاوراق وتركز على قضايا الشكل لا المضمون وتكشف عن مصالح محدودة، هل يسبق صدور قانون الصحافة اعلان تشكيلات اللجان الوطنية ام يعقبها؟!، وما الذى تعنيه التغييرات المتوقعة اكثر من انهم (شالوا الدو وجابوا شاهين)،ناهيك عن ادمان نشر اخبار تلونها المصالح والمجاملات والانتصار للعلاقات الشللية وتقسيم المجتمع الصحفى إلى شباب وكهول وشيوخ،وسيادة مفاهيم التبويق بدلا من شجاعة الرأى والاسترخاص بدلا من الكرامة وسوء الهندام بدلا من حسن المظهر، ولا عزاء لا أحد فى صحافة شعارها الغالب (كله بالتليفون ياريس)!.

arabstoday

GMT 08:43 2019 الخميس ,30 أيار / مايو

ترامب فى آخر طبعة تغيير جذرى فى المواقف!

GMT 09:11 2019 الثلاثاء ,28 أيار / مايو

أمريكا تدعم حفتر فى حربه على الإرهاب

GMT 08:27 2019 الإثنين ,27 أيار / مايو

أمريكا تُعزز وجودها العسكرى

GMT 07:30 2019 الأحد ,26 أيار / مايو

هل يحارب أردوغان قبرص؟

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الاسئلة المنسية فى قضايا الإعلام والصحافة الاسئلة المنسية فى قضايا الإعلام والصحافة



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 08:49 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

بوستر أغنية مسابقة محمد رمضان يثير الجدل
 العرب اليوم - بوستر أغنية مسابقة محمد رمضان يثير الجدل

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab