التونسيون يشكلون قوة داعش الليبية
الخطوط الجوية في أذربيجان تعلن تعليق رحلاتها إلى 7 مدن روسية الجيش الإسرائيلي يعلن قصف بنية تحتية كانت تستخدم لتهريب الأسلحة عبر سوريا إلى حزب الله عند معبر على الحدود السورية اللبنانية مقتل فلسطينيين وإصابة آخرين إثر استهدافهم بطائرة مسيرة إسرائيلية في جباليا البلد شمال غزة وسائل إعلام لبنانية تفيد بأن القوات الإسرائيلية شنت قصفاً استهدف ثلاثة مواقع في منطقة البقاع إيقاف حركة الطيران في مطار بن غوريون الإسرائيلي عقب هجوم من الحوثيين برنامج الأغذية العالمي يعلن تعليق عمليات النقل الجوي للمساعدات الإنسانية في اليمن بشكل مؤقت منظمة الصحة العالمية تعلن إصابة موظف بجروح خطيرة نتيجة قصف إسرائيلي استهدف مطارًا في اليمن الجيش الإسرائيلي يطلب إخلاء مستشفى كمال عدوان بعد أن قام بمحاصرته "اليونيفيل" تعلن أن الجيش الإسرائيلي يواصل تدمير المناطق السكنية والزراعية والطرق جنوب لبنان هيئة مراقبة الطيران في روسيا تعلن إغلاق جميع مطارات موسكو مؤقتا تحسبا لهجمات بطائرات مسيرة
أخر الأخبار

التونسيون يشكلون قوة داعش الليبية

التونسيون يشكلون قوة داعش الليبية

 العرب اليوم -

التونسيون يشكلون قوة داعش الليبية

بقلم : مكرم محمد أحمد

أخيرا وافقت الولايات المتحدة و25 دولة علي إعادة تسليح القوات الحكومية الليبية وإمدادها بالذخائر والمؤن، شريطة ان تكون جزءا من حكومة فايز السراج!،وقال جون كيري وزير الخارجية الامريكية ان الهدف من القرار تمكين القوات الحكومية من مواجهة داعش التي يزداد انتشارها في ليبيا، وتسيطر علي عدد من المناطق المهمة من بينها ولاية سرت في الجنوب، ومدينة أجدافيا في الوسط علي رأس هلال البترول، ودرنة علي مسافة 75 كيلو مترا من الحدود المصرية، وسبراته علي حدود تونس التي تنطلق منها العمليات الارهابية التي ضربت العام الماضي تونس العاصمة كما ضربت مصيف سوسة حيث سقط العشرات من السائحين الاجانب .

ولم يعرف بعد ما هي المنظمات التي سوف يتم رفع حظر توريد السلاح عنها علي وجه التحديد، وهل يكون بينها القوات المسلحة الليبية التي يقودها اللواء حفتر التي تخوض حربا ضروسا ضد داعش؟، في الوقت الذي اكد فيه قائد القوات الامريكية في افريقيا ان بعثة سرية امريكية تضم 25 شخصا من القوات الامريكية الخاصة موجودة داخل ليبيا منذ اسابيع، نصفها في الشرق في منطقة بني غازي ونصفها الآخر في الغرب في منطقة مصراته بهدف التعرف علي حقيقة الاوضاع هناك، وطبيعة القوي السياسية والجماعات التي يمكن تسليحها، والقبائل الليبية التي يكمن ان تكون جزءا من التحالف ضد داعش ، كما اكدت مصادر امريكية ان الهدفين اللذين توافق عليهما المجتمع الدولي في مؤتمر فيينا هما، حصار داعش التي تزايد اعداد مقاتليها في الفترة الاخيرة لتتجاوز 7 آلاف مقاتل، ومراقبة الساحل الليبي علي مدى الساعة بما يمنع عمليات تهريب المهاجرين التي زادت اعدادها أخيرا بعد ان اغلقت تركيا حدودها مع البلقان وامتنع علي السوريين الراغبين في الهجرة الهروب إلي اوروبا من خلال بحر ايجه، ويبدو ان هناك هدفا ثالثا لا يفصح عنه الامريكيون بوضوح كامل هو حماية تونس من مخاطر تهديدات داعش الليبية التي توجه جزءا مهما من عملياتها الارهابية إلي تونس، آخرها محاولة الاستيلاء علي منطقة باكردان علي الحدود التونسية واعلانها امارة اسلامية التي باءت بالفشل الذريع ولقي فيها العشرات من تنظيم داعش مصرعهم، خاصة ان باكردان تشكل احد المراكز المهمة التي يتجمع فيها التونسيون الذين يعملون مع داعش في العراق وسوريا ويتجاوز عددهم أربعة آلاف شخص بدأوا العودة إلي ليبيا تحت ضغوط عمليات القصف الجوي التي تقوم بها القوات الروسية والامريكية في سوريا.

arabstoday

GMT 08:43 2019 الخميس ,30 أيار / مايو

ترامب فى آخر طبعة تغيير جذرى فى المواقف!

GMT 09:11 2019 الثلاثاء ,28 أيار / مايو

أمريكا تدعم حفتر فى حربه على الإرهاب

GMT 08:27 2019 الإثنين ,27 أيار / مايو

أمريكا تُعزز وجودها العسكرى

GMT 07:30 2019 الأحد ,26 أيار / مايو

هل يحارب أردوغان قبرص؟

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

التونسيون يشكلون قوة داعش الليبية التونسيون يشكلون قوة داعش الليبية



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 08:49 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

بوستر أغنية مسابقة محمد رمضان يثير الجدل
 العرب اليوم - بوستر أغنية مسابقة محمد رمضان يثير الجدل

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab