لضربة الأكثر إيلامًا
مكتب إعلام الأسرى الفلسطيني يقول إنه سيتم الإفراج عن السجناء الفلسطينيين مساء الخميس رئيس هيئة قناة السويس يعلن جاهزية الملاحة البحرية للعودة تدريجياً في البحر الأحمر حركتا "الجهاد" و"حماس" تسلمان محتجزَيْن إسرائيليَّيْن إلى اللجنة الدولية للصليب الأحمر في خان يونس المحتجزان الإسرائيليان موجودان بموقع التسليم في خان يونس جنوبي قطاع غزة في انتظار سيارات الصليب الأحمر إخراج إحدى الرهائن من ركام جباليا وحماس والجهاد تتجهزان لتسليم رهائن من أمام منزل السنوار الانتهاء من تسليم محتجزة إسرائيلية في جباليا شمالي قطاع غزة إلى اللجنة الدولية للصليب الأحمر استعدادات في خان يونس جنوبي قطاع غزة للإفراج عن محتجزين إسرائيليين متحدث باسم الجناح العسكري لحركة الجهاد يعلن الانتهاء من الإجراءات تمهيدا لتسليم اثنين من المحتجزين المقرر إطلاق سراحهما اليوم مسلحون فلسطينيون يبدأون بالانتشار في الموقع الذي من المقرر أن يشهد تسليم الرهائن في جنوب غزة الجيش الإسرائيلي يعلن رصد مسيّرة قادمة من مصر حاولت تهريب أسلحة
أخر الأخبار

لضربة الأكثر إيلامًا!

لضربة الأكثر إيلامًا!

 العرب اليوم -

لضربة الأكثر إيلامًا

مكرم محمد أحمد

أعتقد ان الصدمة الاكثر إيلاما لاسرائيل من تصويت مجلس العموم البريطانى لمصلحة دولة فلسطينية بأغلبية وصلت إلى 260 عضوا،

 الكلمات والاراء التى تعاقبت داخل مجلس العموم من وزراء وسياسيين وبرلمانيين معظمهم ساند إسرائيل طويلا،لكن تصرفات حكومة نيتانياهو الزمتهم التخلى عن تأييدهم إسرائيل بسبب التغيير المهم الذى طرأ أخيرا على الرأى العام البريطانى .

وعندما يقول رئيس لجنة العلاقات الخارجية فى حزب المحافظين ريتشارد اوتاوي، لقد كنت صديقا قويا لاسرائيل لكنى اقول للاسرائيليين اليوم لو انكم واصلتم هذه السياسات فسوف تخسرون الجميع، او يجد وزير الخارجية السابق جاك استرو نفسه مضطرا للاعتراف بأن تصويت مجلس العموم البريطانى كان ضروريا لانه يشكل عنصرا ضاغطا على حكومة إسرائيل، أو يعلن توماس وود وزير شئون الشرق الاوسط ان من المستحيل ونحن نتابع تصرفات حكومة إسرئيل الاعتقاد بانها حقا تريد السلام،فذلك يعنى ان تغييرا جوهريا يحدث فى بريطانيا التى أصدرت وعد بلفور عام 1917، وان الحكومة البريطانية مهما اصرت على عدم تنفيذ قرار مجلس العموم، فانها لن تستطيع ان تذهب بعيدا خاصة إذا استمرت إسرائيل على صلفها..،وفى فرنسا لم يملك وزير الخارجية لوران فابيوس سوى ان ينذر حكومة نيتانياهو بانها سوف تعترف بالدولة الفلسطينية ان فشلت الجولة القادمة فى مباحثات الاسرائيليين والفلسطينيين.

وأظن ان هذه المواقف تشير إلى نهوض دور أوروبى جديد يخرج لاول مرة عن حدود بيانات الادانة والشجب والتأييد،يعتقد ان تسوية الصراع الفلسطينى الاسرائيلى فى أسرع وقت ممكن يشكل ضمانة مهمة لاستقرار الامن الاوروبي، وان ادعاءات إسرائيل بأن هذا الصراع لا يشكل خطرا على امن اوروبا والبحر المتوسط ادعاء غير صحيح، والواضح من إشارات عديدة ان موقف الرأى العام الاووربى لا ينفصل كثيرا عن موقف الرأى العام الامريكي،خاصة ان الاجيال الامريكية الجديدة التى تنشط فى معظم جامعات الولايات المتحدة تدعو بقوة إلى مقاطعة الجامعات الاسرائيلية لصمتها على احتلال إسرائيل للارض الفلسطينية.

arabstoday

GMT 11:05 2025 الخميس ,30 كانون الثاني / يناير

«ودارت الأيام»

GMT 11:04 2025 الخميس ,30 كانون الثاني / يناير

سقوط الأسد السريع جدّد الشراكة الروسية ــ الإيرانية

GMT 11:03 2025 الخميس ,30 كانون الثاني / يناير

بودكاست ترمب

GMT 11:01 2025 الخميس ,30 كانون الثاني / يناير

ماذا بعد تحرير الخرطوم؟

GMT 10:57 2025 الخميس ,30 كانون الثاني / يناير

أين دفن الإسكندر الأكبر؟

GMT 10:56 2025 الخميس ,30 كانون الثاني / يناير

«ديب سيك» ومفاتيح المستقبل

GMT 10:53 2025 الخميس ,30 كانون الثاني / يناير

المناورة الجديدة

GMT 10:51 2025 الخميس ,30 كانون الثاني / يناير

محتوى الكراهية «البديع» (3)

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

لضربة الأكثر إيلامًا لضربة الأكثر إيلامًا



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 11:21 2025 الخميس ,30 كانون الثاني / يناير

حنان مطاوع تتحدث عن أمنيتها في مشوارها الفني
 العرب اليوم - حنان مطاوع تتحدث عن أمنيتها في مشوارها الفني
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab