انزل و شارك و انتخب
مكتب إعلام الأسرى الفلسطيني يقول إنه سيتم الإفراج عن السجناء الفلسطينيين مساء الخميس رئيس هيئة قناة السويس يعلن جاهزية الملاحة البحرية للعودة تدريجياً في البحر الأحمر حركتا "الجهاد" و"حماس" تسلمان محتجزَيْن إسرائيليَّيْن إلى اللجنة الدولية للصليب الأحمر في خان يونس المحتجزان الإسرائيليان موجودان بموقع التسليم في خان يونس جنوبي قطاع غزة في انتظار سيارات الصليب الأحمر إخراج إحدى الرهائن من ركام جباليا وحماس والجهاد تتجهزان لتسليم رهائن من أمام منزل السنوار الانتهاء من تسليم محتجزة إسرائيلية في جباليا شمالي قطاع غزة إلى اللجنة الدولية للصليب الأحمر استعدادات في خان يونس جنوبي قطاع غزة للإفراج عن محتجزين إسرائيليين متحدث باسم الجناح العسكري لحركة الجهاد يعلن الانتهاء من الإجراءات تمهيدا لتسليم اثنين من المحتجزين المقرر إطلاق سراحهما اليوم مسلحون فلسطينيون يبدأون بالانتشار في الموقع الذي من المقرر أن يشهد تسليم الرهائن في جنوب غزة الجيش الإسرائيلي يعلن رصد مسيّرة قادمة من مصر حاولت تهريب أسلحة
أخر الأخبار

انزل و شارك و انتخب!

انزل و شارك و انتخب!

 العرب اليوم -

انزل و شارك و انتخب

د.أسامة الغزالى حرب

 التنبؤ بنسبة المشاركة فى المرحلة الأولى من الانتخابات البرلمانية التى تجرى اليوم فى الإسكندرية ومطروح و البحيرة ومحافظات الصعيد، مسألة ليست سهلة عكس ما يبدو فى الظاهر، والذى يوحى بأن المشاركة سوف تكون ضعيفة للغاية، أى مثل الانتخابات الرئاسية التى اضطر المسئولون عنها لمدها أياما إضافية لجذب مزيد من الناخبين. غير أن الظروف ليست متشابهة تماما، صحيح أن غياب المنافسة الحادة بين الأطراف المشاركة، بسبب غياب الإخوان عن الانتخابات يمكن أن يكون عنصرا حاسما فى المشهد، إلا ان قدرا مهما من تلك المنافسة يبدو مستمرا بين حزب النور السلفي، وبين الأحزاب المدنية (الوفد والمصريون الأحرار..إلخ) ولكن يقلل أيضا من هذا العنصر أن كلا من الطرفين له علاقاته الطيبة بالدولة، بشكل مباشر أو غير مباشر، فالوفد و المصريون الأحرار لا يناصبان الحكم الحالى أى عداء، أما السلفيون فعلاقتهم التقليدية القديمة بالدولة وبأجهزة الأمن ليست سرا على الإطلاق. ومن ناحية ثانية هناك احساس عام لا يمكن إنكاره، خاصة لدى الشباب، بتراجع شعبية النظام السياسى على نحو حاد لأسباب ليست خافية مما سوف ينعكس على المشاركة الانتخابية، فيكون العزوف عن التصويت إشارة حاسمة لهذا الاحتجاج وإلى فقدان الأمل فى الوضع القائم.غير أن هناك مؤشرات أخرى لا يمكن أيضا تجاهلها وترتبط بحماس بعض الأحزاب للحشد الجاد للمشاركة فى الانتخابات، وقد لمست بنفسى جانبا من ذلك الأمر عندما حضرت يوم الأربعاء الماضى مؤتمرا انتخابيا لمرشح حزب المصريين الأحرار فى دائرة الواسطى بمحافظة بنى سويف وكان عدد الحاضرين بالمؤتمر لا يقل عن اثنى عشر ألفا بما فيهم نسبة يعتد بها من النساء، وكان الحماس شديدا يوحى بدرجة عالية من التجاوب والمشاركة فى تلك الدائرة الصعيدية التقليدية. وبشكل عام ليس من الصعب تصور أن أحزابا بعينها و فئات بعينها سوف تشارك بقوة فى الانتخابات خاصة تلك الرافضة بشكل حاسم للإخوان الذين يضغطون-بدورهم- بكل الطرق لإضعاف نسبة المشاركة الانتخابية. أما من ناحيتى فإننى لا أتصور أن العزوف عن المشاركة موقف سليم، فسواء أكنت موافقا أم رافضا، راضيا أم ساخطا، فلا بد ان تعبر عن رأيك ذلك من خلال صندوق الانتخابات حتى نشعر أننا تقدمنا ولو خطوة واحدة مستقرة على الطريق الطويل نحو الديمقراطية ! !

arabstoday

GMT 11:05 2025 الخميس ,30 كانون الثاني / يناير

«ودارت الأيام»

GMT 11:04 2025 الخميس ,30 كانون الثاني / يناير

سقوط الأسد السريع جدّد الشراكة الروسية ــ الإيرانية

GMT 11:03 2025 الخميس ,30 كانون الثاني / يناير

بودكاست ترمب

GMT 11:01 2025 الخميس ,30 كانون الثاني / يناير

ماذا بعد تحرير الخرطوم؟

GMT 10:57 2025 الخميس ,30 كانون الثاني / يناير

أين دفن الإسكندر الأكبر؟

GMT 10:56 2025 الخميس ,30 كانون الثاني / يناير

«ديب سيك» ومفاتيح المستقبل

GMT 10:53 2025 الخميس ,30 كانون الثاني / يناير

المناورة الجديدة

GMT 10:51 2025 الخميس ,30 كانون الثاني / يناير

محتوى الكراهية «البديع» (3)

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

انزل و شارك و انتخب انزل و شارك و انتخب



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 11:21 2025 الخميس ,30 كانون الثاني / يناير

حنان مطاوع تتحدث عن أمنيتها في مشوارها الفني
 العرب اليوم - حنان مطاوع تتحدث عن أمنيتها في مشوارها الفني
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab