عصام حجى
مكتب إعلام الأسرى الفلسطيني يقول إنه سيتم الإفراج عن السجناء الفلسطينيين مساء الخميس رئيس هيئة قناة السويس يعلن جاهزية الملاحة البحرية للعودة تدريجياً في البحر الأحمر حركتا "الجهاد" و"حماس" تسلمان محتجزَيْن إسرائيليَّيْن إلى اللجنة الدولية للصليب الأحمر في خان يونس المحتجزان الإسرائيليان موجودان بموقع التسليم في خان يونس جنوبي قطاع غزة في انتظار سيارات الصليب الأحمر إخراج إحدى الرهائن من ركام جباليا وحماس والجهاد تتجهزان لتسليم رهائن من أمام منزل السنوار الانتهاء من تسليم محتجزة إسرائيلية في جباليا شمالي قطاع غزة إلى اللجنة الدولية للصليب الأحمر استعدادات في خان يونس جنوبي قطاع غزة للإفراج عن محتجزين إسرائيليين متحدث باسم الجناح العسكري لحركة الجهاد يعلن الانتهاء من الإجراءات تمهيدا لتسليم اثنين من المحتجزين المقرر إطلاق سراحهما اليوم مسلحون فلسطينيون يبدأون بالانتشار في الموقع الذي من المقرر أن يشهد تسليم الرهائن في جنوب غزة الجيش الإسرائيلي يعلن رصد مسيّرة قادمة من مصر حاولت تهريب أسلحة
أخر الأخبار

عصام حجى !

عصام حجى !

 العرب اليوم -

عصام حجى

د.أسامة الغزالي حرب

تابعت وأنا فى لندن ما أذيع عن منع د. عصام حجى، العالم المصرى الشاب الذى يعمل فى وكالة ناسا الفضائية فى الولايات المتحدة، من إلقاء محاضرة بجامعة الإسكندرية عن الرحلات إلى كوكب المريخ، ثم قرأت تصريحين منسوبين للداخلية وللجامعة ينفيان فيه تلك الأنباء، وأرجو بالطبع ألا يكون هذا المنع قد حدث. والذى أعرفه أن د. عصام ظهر إعلاميا منذ أن اختاره د.عدلى منصور مستشارا علميا له فى فترة رئاسته المؤقتة القصيرة، وأنه ــ أى عصام ــ شاب مجتهد عاش طفولته وصباه مع والده الذى كان يعمل فى البلاد العربية، ثم حضر إلى مصر ليلتحق بكلية العلوم بجامعة القاهرة التى عين معيدا بها، ثم حصل على منحة لدراسة الدكتوراه فى فرنسا فى علوم الفضاء، ثم استقر به المقام فى ناسا، كواحد من عشرة علماء عرب يعملون فيها، مع ما يقرب من 18 ألف فرد تعود أصولهم إلى كل بلاد الدنيا.غير أن عصام تدور حوله «ضوضاء» لأكثر من سبب مثل الطريقة التى خرج بها من جامعة القاهرة فى فترة عمله كمعيد، وكذلك تصريحاته وآراؤه بشأن كثير من القضايا العامة خاصة التعليم، والتى لا تختلف كثيرا عن آراء الكثير من الخبراء والعلماء المصريين، والتى تتم بالذات مع قناة «الجزيرة مباشر مصر» التى هى أداة دعائية سياسية أكثر منها قناة إعلامية. وفى هذا السياق، لفت نظرى مقطع على الانترنت يتحدث فيه عصام مع باسم يوسف فى أحد البرامج عن واقعة رسوب عصام فى اختبارات القبول للتجنيد فى الجيش المصرى، و سخرية باسم من الجيش على أساس أن مسئولى التجنيد كان ينبغى عليهم أن يفطنوا الى العبقرية التى سوف تتفجر مستقبلا فى الشاب الذى أمامهم، مع أنه كان من الواضح تماما أن عصام كان يعانى من نوع من التعثر فى الكلام، وهى مسألة تؤدى إلى إعفائه من التجنيد ولكنها لا تقلل بأى حال من ذكائه أو عبقريته، وهناك أمثلة عديدة لعلماء كبار وشخصيات بارزة قد تعانى من هذا التعثر الذى لا يعيبها على الإطلاق. مطلوب بعض الموضوعية والحرص على كرامة مصر وجيشها.

 

arabstoday

GMT 11:05 2025 الخميس ,30 كانون الثاني / يناير

«ودارت الأيام»

GMT 11:04 2025 الخميس ,30 كانون الثاني / يناير

سقوط الأسد السريع جدّد الشراكة الروسية ــ الإيرانية

GMT 11:03 2025 الخميس ,30 كانون الثاني / يناير

بودكاست ترمب

GMT 11:01 2025 الخميس ,30 كانون الثاني / يناير

ماذا بعد تحرير الخرطوم؟

GMT 10:57 2025 الخميس ,30 كانون الثاني / يناير

أين دفن الإسكندر الأكبر؟

GMT 10:56 2025 الخميس ,30 كانون الثاني / يناير

«ديب سيك» ومفاتيح المستقبل

GMT 10:53 2025 الخميس ,30 كانون الثاني / يناير

المناورة الجديدة

GMT 10:51 2025 الخميس ,30 كانون الثاني / يناير

محتوى الكراهية «البديع» (3)

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عصام حجى عصام حجى



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 11:21 2025 الخميس ,30 كانون الثاني / يناير

حنان مطاوع تتحدث عن أمنيتها في مشوارها الفني
 العرب اليوم - حنان مطاوع تتحدث عن أمنيتها في مشوارها الفني
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab