نهاية الأسبوع
طيران الإمارات تستأنف رحلاتها إلى بيروت وبغداد ابتداءً من فبراير المغرب وموريتانيا تتفقان على الربط الكهربائي وتعزيز التعاون الطاقي حريق بمنشأة نفطية بحقل الرميلة والجيش السوداني يتهم الدعم السريع بحرق مصفاة الخرطوم انقطاع الإنترنت في العاصمة السورية ومحيطها نتيجة أعمال تخريبية وفق وزارة الاتصالات الأمم المتحدة تعلق كافة التحركات الرسمية في المناطق الخاضعة لسيطرة الحوثيين في اليمن مكتب نتنياهو يعلن رسميا أن الانسحاب الإسرائيلي من لبنان سيتأخر إلى ما بعد مدة الـ60 يوما الجيش الإسرائيلي يعلن تدمير شبكة أنفاق ومصادرة أسلحة في جنوب لبنان لجنة مصرية قطرية تتابع جهود وقف إطلاق النار في غزة و"حماس" تعلن تسليم دفعة أسرى مبكرة فينيسيوس جونيور يحسم موقفه من الانتقال إلى الدوري السعودي ويؤكد التزامه بريال مدريد سكرتيرة البيت الأبيض كارولين ليفيت تكشف عن ديون حملة انتخابية بقيمة 326 ألف دولار وتعديلات كبيرة على التقارير المالية
أخر الأخبار

نهاية الأسبوع

نهاية الأسبوع

 العرب اليوم -

نهاية الأسبوع

بقلم : د.أسامة الغزالي حرب

> إيناس: لا شك أن من أهم الأنباء الثقافية هذا العام كان إعادة افتتاح مسرح محمد عبد الوهاب بالإسكندرية مساء الجمعة الماضى (7/9) بعد إغلاق دام أكثر من عشر سنوات، وبعد أربع سنوات من أعمال التطوير.تاريخ المسرح يعود إلى 50 عاما مضت حين افتتح عام 1968 كمسرح صيفى كبيرعلى يد مؤسسه الفنان سيد بدير, واستضاف بالذات حفلات أضوء المدينة، ووقف على خشبته العديد من كبار الفنانين مثل عبد الوهاب وعبد الحليم, وقدم فيه العديد من من المسرحيات والفنون الشعبية...إلخ . تحية لكل من أسهم فى إحياء المسرح وللوزيرة الفنانة إيناس عبد الدايم.

> الصحة والسكان: أرسل لى أحد الاصدقاء على الموبايل مقطع فيديو لشخص اسمه عبد الباسط السيد يتحدث فيه عن سبب تحريم أكل لحم الخنزير، كان يقول فيه كلاما غريبا, لفت نظرى فيه بالذات قوله إن لحم الخنزير حرم لأنه ينتج كمية كبيرة من هرمون الإستروجين الأنثوى الذى يجعل الرجل ديوث، ولذلك فإن الرجال فى أوروبا وأمريكا – وبسبب أكلهم لحم الخنزير- لا يمتلكون مشاعربالغيرة على نسائهم ويتغاضون عن علاقاتهم برجال آخرين...إلخ. وكلام فارغ كثير مشابه، ذهلت لأنه ضمن حديث على قناة الصحة والسكان التابعة لوزارة الصحة. غير أننى سرعان ما تبينت ان ذلك الحديث قديم ويعود إلى عام 2015 فهل توقفت احاديث الرجل؟ آمل هذا.

> انفجار: أتفق تماما مع ما طرحه الاستاذ مجدى سرحان وقرأته على موقع جريدة الوفد (10/9) من تساؤلات حول حادثة الشاب الذى قبض الأهالى عليه عند سور السفارة الأمريكية، بعد أن اشتعلت حقيبة كان يحملها. لقد شاع بيان منسوب لمصدر امنى عن أن الطالب إرهابى كان يحمل مواد كيماوية قابلة للاشتعال... ولكن ما هى حقيقة ما حدث؟

المصدر : جريدة الأهرام

المقال يعبّر عن رأي الكاتب وليس بالضرورة رأي الموقع

arabstoday

GMT 22:14 2020 الخميس ,06 آب / أغسطس

أخبار عن اللاساميّة وماليزيا وآيا صوفيا

GMT 00:18 2020 الأربعاء ,05 آب / أغسطس

رسالة إسرائيلية.. أم إنفجار؟

GMT 03:49 2019 الأربعاء ,30 تشرين الأول / أكتوبر

الموجة الجديدة من الحراك العربي

GMT 03:43 2019 الأربعاء ,30 تشرين الأول / أكتوبر

لبنان بين صيغتين

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

نهاية الأسبوع نهاية الأسبوع



ياسمين صبري أيقونة الموضة وأناقتها تجمع بين الجرأة والكلاسيكية

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 11:49 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

سامو زين يردّ على جدل تشابه لحن أغنيته مع أغنية تامر حسني
 العرب اليوم - سامو زين يردّ على جدل تشابه لحن أغنيته مع أغنية تامر حسني

GMT 11:55 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

مصر والعرب في دافوس

GMT 11:49 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

ليل الشتاء

GMT 03:28 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

أول عاصفة ثلجية في تاريخ تكساس والأسوء خلال 130 عاما

GMT 15:30 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

الاحتلال الإسرائيلي يواصل العملية العسكرية في جنين

GMT 16:20 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

يوفنتوس يعلن التعاقد مع كولو مواني على سبيل الإعارة

GMT 23:16 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

نوتنجهام فورست يجدد رسميا عقد مهاجمه كريس وود حتى 2027
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab