نهاية الأسبوع
الجيش الأوكراني يعلن إسقاط 35 طائرة روسية مسيّرة من طراز "شاهد" من أصل 65 أطلقتها روسيا في هجوم في الليل وصباح اليوم أنباء عن اندلاع حريق في مستودع نفايات مصفاة لشركة "مارون" للبتروكيماويات بإيران وزارة الخارجية اللبنانية تتقدم بشكوى لمجلس الأمن ضد خرق إسرائيل للقرار 1701 وإعلان وقف الأعمال العدائية زلزالان بقوة 4.7 درجة يضربان بحر إيجه غرب تركيا الجيش السوداني يفرض حصارا على شرق النيل قبل توغله بالخرطوم تقلبات جوية متوقعة في السعودية اليوم مع سحب رعدية ورياح نشطة وفد إسرائيلي يتوجه إلى الدوحة نهاية الأسبوع بعد لقاء نتنياهو مع ويتكوف ووالتز لمناقشة المرحلة الثانية من اتفاق غزة قوات الاحتلال تعتقل شابين وستة أطفال خلال اقتحام بلدة بيتونيا ومخيم الجلزون في رام الله تركيا تعلن عن وصول 15 أسيرا فلسطينيا تم الإفراج عنهم في صفقة التبادل كجزء من المرحلة الأولى لاستقبال المبعدين من غزة مايكروسوفت تسرّح موظفين في جولة جديدة من التسريحات
أخر الأخبار

نهاية الأسبوع

نهاية الأسبوع

 العرب اليوم -

نهاية الأسبوع

بقلم - د.أسامة الغزالي حرب

سراج الدين: أوصيك عزيزى القارئ بأن تقرأ الحوار الذى أجراه طارق صلاح مع د. إسماعيل سراج الدين فى المصرى اليوم (2/1) والذى أنقل منه بالنص: بكل المقاييس هناك كارثة تعليمية تصيب مصر على كل الأصعدة، بدءا من مراحل التعليم الأولى مرورا بالمرحلة الثانوية وصولا إلى الجامعة، وهى بالأمانة منذ عقود مضت وما زالت مستمرة، وهذه الجريمة يشترك فيها الأهالى وأولياء أمور التلاميذ والطلاب إلى جانب المسئولين عن التعليم فى البلاد...إلخ»، وعندما سئل عن كيفية التغلب على تلك الكارثة، قال «لا بد أن تكون هناك خطط وبرامج كما يفعل العالم، ويقوم عليها أشخاص أكفاء، لأن العنصر البشرى هو الأساس الأول لتقدم الشعوب». كلام رائع للغاية، وهنا أجدد الدعوة لعقد مؤتمر قومى لمناقشة قضية التعليم فى مصر، واعتبار الإصلاح التعليمى هو المشروع القومى الأكبر والأهم. وسراج الدين بالقطع هو أفضل من يعد لمثل ذلك المؤتمر.

> الأمازيغ: فى 30 ديسمبر الماضى أصدر الرئيس الجزائرى عبد العزيز بوتفليقة قرارين مهمين يتصلان بالأمازيغ (الذين يبلغ عددهم 15 مليونا من سكان الجزائر الذين يبلغ إجمالى عددهم 38 مليونا) وهما اعتماد رأس السنة الأمازيغية عيدا قوميا، وكذلك إنشاء أكاديمية لتدريس اللغة الأمازيغية. هذان القراران لقيا بالطبع تأييد الأمازيغ هناك، فى حين رفضه أو قاومه أولئك الحريصون على سيادة الهوية العربية الجزائر، مما أثار جدلا محتدما هناك. أما فى مصر، فالأمر مختلف تماما، حيث عددهم قليل و يتركز أغلبهم فى واحة سيوة.

> أحوال تركية: هذا هو اسم أحدث المواقع الإخبارية المتميزة على الإنترنت، التى اطلعت عليها اخيرا، والتى تقدم أشمل وأعمق تغطية لجميع الشئون التركية.الموقع يتضمن عشرات العناوين السياسية والاقتصادية والاجتماعية، فى صورة حديثة وجذابة، تغرى بمنافسته!

arabstoday

GMT 10:49 2025 الثلاثاء ,04 شباط / فبراير

ترامب والقضية الفلسطينية

GMT 10:43 2025 الثلاثاء ,04 شباط / فبراير

لا يمكن الإستخفاف بأحمد الشرع

GMT 10:41 2025 الثلاثاء ,04 شباط / فبراير

أحمد الشرع... صفات استثنائية

GMT 10:38 2025 الثلاثاء ,04 شباط / فبراير

شروط ضرورية لنجاح البكالوريا

GMT 10:35 2025 الثلاثاء ,04 شباط / فبراير

ماذا ستفعل إسرائيل؟

GMT 10:32 2025 الثلاثاء ,04 شباط / فبراير

درجات آرسنال ودرجة مرموش؟

GMT 04:06 2025 الثلاثاء ,04 شباط / فبراير

صاحب الزاوية

GMT 04:04 2025 الثلاثاء ,04 شباط / فبراير

الدخيل وشفافية الذكاء الاصطناعي

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

نهاية الأسبوع نهاية الأسبوع



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 05:31 2025 الثلاثاء ,04 شباط / فبراير

نتنياهو يسعى لتعطيل المرحلة الثانية من اتفاق غزة
 العرب اليوم - نتنياهو يسعى لتعطيل المرحلة الثانية من اتفاق غزة

GMT 10:27 2025 الثلاثاء ,04 شباط / فبراير

سهر الصايغ تكشف الصعوبات التي تواجهها في رمضان
 العرب اليوم - سهر الصايغ تكشف الصعوبات التي تواجهها في رمضان

GMT 12:15 2025 الأحد ,02 شباط / فبراير

زلزال بقوة 4.1 درجة يضرب جنوب شرق تايوان

GMT 03:37 2025 السبت ,01 شباط / فبراير

6 قتلى في حادث طيران جديد شرقي أميركا

GMT 12:00 2025 السبت ,01 شباط / فبراير

مقتل 18 جندياً في باكستان على يد مسلحين

GMT 01:59 2025 الأحد ,02 شباط / فبراير

من وحي تهنئة رئاسية

GMT 14:40 2025 السبت ,01 شباط / فبراير

مصطفى كامل يرد على تصريحات حميد الشاعري
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab