الإمام الطيب
قرعة الدور الفاصل لدوري أبطال أوروبا تسفر عن قمة نارية بين مانشستر سيتي وريال مدريد مكتب إعلام الأسرى الفلسطيني يقول إنه سيتم الإفراج عن السجناء الفلسطينيين مساء الخميس رئيس هيئة قناة السويس يعلن جاهزية الملاحة البحرية للعودة تدريجياً في البحر الأحمر حركتا "الجهاد" و"حماس" تسلمان محتجزَيْن إسرائيليَّيْن إلى اللجنة الدولية للصليب الأحمر في خان يونس المحتجزان الإسرائيليان موجودان بموقع التسليم في خان يونس جنوبي قطاع غزة في انتظار سيارات الصليب الأحمر إخراج إحدى الرهائن من ركام جباليا وحماس والجهاد تتجهزان لتسليم رهائن من أمام منزل السنوار الانتهاء من تسليم محتجزة إسرائيلية في جباليا شمالي قطاع غزة إلى اللجنة الدولية للصليب الأحمر استعدادات في خان يونس جنوبي قطاع غزة للإفراج عن محتجزين إسرائيليين متحدث باسم الجناح العسكري لحركة الجهاد يعلن الانتهاء من الإجراءات تمهيدا لتسليم اثنين من المحتجزين المقرر إطلاق سراحهما اليوم مسلحون فلسطينيون يبدأون بالانتشار في الموقع الذي من المقرر أن يشهد تسليم الرهائن في جنوب غزة
أخر الأخبار

الإمام الطيب!

الإمام الطيب!

 العرب اليوم -

الإمام الطيب

بقلم : د.أسامة الغزالي حرب

ليست هذه هى المرة الأولى التى أتحدث فيها عن فضيلة الشيخ الجليل الإمام د. أحمد الطيب، وكانت آخر مرة يوم 21 فبراير، ولكنى أعاود هنا الحديث عن فضيلته، بناء على خبر قرأته فى الصفحة الأولى من «المصرى اليوم» صباح أمس(1/5) تحت عنوان«3 وقائع فى أسبوع تؤكد رد الاعتبار للإمام الأكبر« وهي: الاستقبال الحار الذى قوبل به الإمام الطيب فى الاحتفال بعيد العمال، وثانيا استقبال المشاركين فى مؤتمر الأزهر العالمى للبابا فرانسيس الأول يوم الجمعة الماضي، ثم ثالثا نفى الأمانة العامة لمجلس النواب لما تناولته بعض وسائل الإعلام عن عرض مشروعات بقوانين تعلق بالأزهر أو بشيخه.لقد شاءت الظروف أن أحظى بلقاء الشيخ الجليل مبكرا، عقب ثورة 25 يناير أكثر من مرة مع رؤساء الأحزاب والحركات السياسية التى شاركت فى الثورة والتى تمخضت فى النهاية عن وثيقة الأزهر، والتى كان الشيخ الجليل يعكف على إخراجها بكل همة ونشاط، وكانت بالفعل وثيقة تاريخية ترسم ملامح دولة وطنية ديمقراطية بالمعنى الكامل للكلمة. غير أن المشكلة لا تتعلق على الإطلاق بفضيلة شيخنا الجليل، وإنما تتعلق بقضيتين أعتقد أنهما يجب أن يحظيا بكل الاهتمام: الأولى، التسلل الإخوانى للأزهر، والذى نفذ بالذات من باب الكليات (المدنية!) إذا جاز هذا التعبير. لقد قلت من قبل أكثر من مرة إنه لا بد للأزهر من أن يستعيد دوره القديم والذى ارتبط بمعاهده الدينية الأصلية، التى شكلت هوية الأزهر كإحدى أقدم جامعات العالم وحمت دوما رسالة الدعوة الدينية من الاختطاف الإخوانى لها. والأخرى، قضية تطوير الخطاب الديني، التى تعنى فى الحقيقة العودة للعصور الذهبية للأزهركمنارة للإسلام الوسطى المستنير، الذى طورته مصر عبر القرون، من خلال أروقة الأزهر الخالدة! 

المصدر : صحيفة الأهرام

arabstoday

GMT 09:25 2019 الجمعة ,31 أيار / مايو

نهاية الأسبوع

GMT 08:41 2019 الخميس ,30 أيار / مايو

نهاية الأسبوع

GMT 08:24 2019 الإثنين ,27 أيار / مايو

مرحبا بالبرهان

GMT 07:32 2019 الأحد ,26 أيار / مايو

دموع تيريزا ماى!

GMT 07:54 2019 الخميس ,23 أيار / مايو

نهاية الأسبوع

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الإمام الطيب الإمام الطيب



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 12:46 2025 الجمعة ,31 كانون الثاني / يناير

ياسمين عبد العزيز تكشف عن شخصيتها في رمضان
 العرب اليوم - ياسمين عبد العزيز تكشف عن شخصيتها في رمضان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab