نهاية الأسبوع
قرعة الدور الفاصل لدوري أبطال أوروبا تسفر عن قمة نارية بين مانشستر سيتي وريال مدريد مكتب إعلام الأسرى الفلسطيني يقول إنه سيتم الإفراج عن السجناء الفلسطينيين مساء الخميس رئيس هيئة قناة السويس يعلن جاهزية الملاحة البحرية للعودة تدريجياً في البحر الأحمر حركتا "الجهاد" و"حماس" تسلمان محتجزَيْن إسرائيليَّيْن إلى اللجنة الدولية للصليب الأحمر في خان يونس المحتجزان الإسرائيليان موجودان بموقع التسليم في خان يونس جنوبي قطاع غزة في انتظار سيارات الصليب الأحمر إخراج إحدى الرهائن من ركام جباليا وحماس والجهاد تتجهزان لتسليم رهائن من أمام منزل السنوار الانتهاء من تسليم محتجزة إسرائيلية في جباليا شمالي قطاع غزة إلى اللجنة الدولية للصليب الأحمر استعدادات في خان يونس جنوبي قطاع غزة للإفراج عن محتجزين إسرائيليين متحدث باسم الجناح العسكري لحركة الجهاد يعلن الانتهاء من الإجراءات تمهيدا لتسليم اثنين من المحتجزين المقرر إطلاق سراحهما اليوم مسلحون فلسطينيون يبدأون بالانتشار في الموقع الذي من المقرر أن يشهد تسليم الرهائن في جنوب غزة
أخر الأخبار

نهاية الأسبوع

نهاية الأسبوع

 العرب اليوم -

نهاية الأسبوع

بقلم : د.أسامة الغزالي حرب

فهمى هويدي: فى مقاله بجريدة الشروق يوم أول مايو الماضى وتحت عنوان نغبطهم ونحسدهم علق الكاتب الكبير الأستاذ فهمى هويدى على التصالح الذى أعلن عنه بين الكنيستين الكاثوليكية والأرثوذكسية،

وقال إنها تثير سؤالا كبيرا حول عجزنا أن ننقل هذا التوافق إلى ساحة الأمة الإسلامية، والذى رأى بحق- أن فيه من الأسباب السياسية ما هو أكثر بكثير من الأسباب العقيدية..»لأن وحدها السياسة هى التى تستدعى أسباب الخصام وتغذيه». غير أن عنوان مقال الأستاذ هويدى ذكرنى أيضا بنصيحة لغوية كان والدى الراحل يقولها لى وهي: قل أغبطك و لا أحسدك، لأن الغبطة فيها التمنى بالتوفيق، لكن الحسد فيه التمنى بعكس ذلك، لكنى متأكد أن الأستاذ هويدى يغبطهم ويغبطهم! 

< البارسا والريال: زمان، فى الستينيات والسبعينيات كان التشجيع الكروى فى عنفوان احتدامه بين الأهلى والزمالك.. إلخ، غير أن المشهد اليوم فى ظل العولمة التى تحاصرنا فى كل نواحى حياتنا يختلف بشدة، تذكرت هذا عندما كنت فى زيارة لمنزل شادى نجل شقيقى الراحل د. طارق، فوجدت التنافس محتدما بين نجليه خالد وعلي، فالأول يشجع ريال مدريد والثانى يشجع برشلونة، وكان يوم 23 إبريل الماضى يوما عصيبا على خالد بعد الهزيمة المرة التى منى بها الريال، ثم سرعان ما اكتشفت أن تلك هى الحالة السائدة اليوم بين الأجيال الجديدة التى صرفتها الكرة العالمية الراقية عن الكرة المحلية. 

< نظيرة نقولا: عندما كنت أطالع كتاب «صنايعية مصر» الذى كتبت عنه أمس، توقفت عند «نظيرة نقولا» تلك القبطية السمراء العظيمة التى أضحت علامة على فن الطهى فى مصر، وتذكرت أننى أمتلك نسخة من كتابها الشهير، أعتز بها كثيرا و كانت المرجع الذى حملته معى إلى بيت الزوجية ، لتساعد زوجتى فى أعمال الطبخ التى اضطرت لها بعد الزواج! 

المصدر : صحيفة الأهرام

arabstoday

GMT 09:25 2019 الجمعة ,31 أيار / مايو

نهاية الأسبوع

GMT 08:41 2019 الخميس ,30 أيار / مايو

نهاية الأسبوع

GMT 08:24 2019 الإثنين ,27 أيار / مايو

مرحبا بالبرهان

GMT 07:32 2019 الأحد ,26 أيار / مايو

دموع تيريزا ماى!

GMT 07:54 2019 الخميس ,23 أيار / مايو

نهاية الأسبوع

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

نهاية الأسبوع نهاية الأسبوع



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 12:46 2025 الجمعة ,31 كانون الثاني / يناير

ياسمين عبد العزيز تكشف عن شخصيتها في رمضان
 العرب اليوم - ياسمين عبد العزيز تكشف عن شخصيتها في رمضان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab