نهاية الأسبوع
طيران الإمارات تستأنف رحلاتها إلى بيروت وبغداد ابتداءً من فبراير المغرب وموريتانيا تتفقان على الربط الكهربائي وتعزيز التعاون الطاقي حريق بمنشأة نفطية بحقل الرميلة والجيش السوداني يتهم الدعم السريع بحرق مصفاة الخرطوم انقطاع الإنترنت في العاصمة السورية ومحيطها نتيجة أعمال تخريبية وفق وزارة الاتصالات الأمم المتحدة تعلق كافة التحركات الرسمية في المناطق الخاضعة لسيطرة الحوثيين في اليمن مكتب نتنياهو يعلن رسميا أن الانسحاب الإسرائيلي من لبنان سيتأخر إلى ما بعد مدة الـ60 يوما الجيش الإسرائيلي يعلن تدمير شبكة أنفاق ومصادرة أسلحة في جنوب لبنان لجنة مصرية قطرية تتابع جهود وقف إطلاق النار في غزة و"حماس" تعلن تسليم دفعة أسرى مبكرة فينيسيوس جونيور يحسم موقفه من الانتقال إلى الدوري السعودي ويؤكد التزامه بريال مدريد سكرتيرة البيت الأبيض كارولين ليفيت تكشف عن ديون حملة انتخابية بقيمة 326 ألف دولار وتعديلات كبيرة على التقارير المالية
أخر الأخبار

نهاية الأسبوع

نهاية الأسبوع

 العرب اليوم -

نهاية الأسبوع

بقلم : د.أسامة الغزالي حرب

> نيوتن: فى سياق تغطية الصحافة المصرية للذكرى السادسة والستين لثورة يوليو 1952 لفتت نظرى بالذات الكلمة التى كتبها نيوتن فى عموده اليومى, وجدتها, بالمصرى اليوم (22/7) بعنوان «ولكن...إلا الاقتصاد» خلاصتها ما جاء نهايتها، وهى أن لجمال عبد الناصر، قائد ثورة يوليو انجازات يدخل بها التاريخ من أوسع الأبواب، و لكن بالقطع ليس من بينها سياساته الاقتصادية. إننى أتفق تماما مع هذا الاستنتاج لنيوتن، و لكنى أتفهم أكثر أن سياسة عبد الناصر الاقتصادية لم تكن بدعة فى أيامه وأن الاقتصاد الاشتراكى فى الستينيات كان نموذجا يافعا ومزدهرا، وكان عبد الناصر منحازا بطبعه للطبقات الفقيرة، فحدث ماحدث!

> محنة القراءة: فى أحد ملفاتها الخاصة المتميزة كالعادة، قدمت جريدة الوطن (23/7) رصدا أعدته مها طايع للحالة البائسة للمكتبات العامة فى مصر, فأبوابها موصدة، والكتب مرصوصة على الأرفف لكن تعلوها الأتربة . التحقيق مفزع فى دلالاته الثقافية، ويسجل هبوطا حادا بعد فترة ازدهرت فيها القراءة، ويرصد البدائل التى استحوذت اليوم على الشباب وعلى رأسها مواقع التواصل الإجنماعى، خاصة الفيس بوك. المشكلة خطيرة وتستحق اهتماما عاما من المثقفين بالذات، خاصة بالمقارنة مع مجتمعات أخرى مناظرة أو منافسة!.

> بعلبك: فى تغطية خاصة لحفل افتتاح مهرجان بعلبك الدولى فى لبنان الذى أقيم يوم الجمعة الماضى، رصد أمجد مصطفى فى جريدة الشروق (23/7) الاحتفاء الكبير بأعمال سيدة الغناء العربى أم كلثوم، والتى أدت بعض أعمالها المطربتان الموهوبتان مى فاروق و مروة ناجى، على مسرح معبد باخوس الرومانى، مع المايسترو هشام جبر. أتطلع إلى تنظيم مثل هذه الحفلات فى مصر، وأؤيد ما جاء فى ختام التقرير من الدعوة لإقامتها كحفلات عامة وليس فقط من خلال احتفالات الموسيقى العربية.

المصدر: الأهرام

المقال يعبر عن رأي الكاتب وليس بالضرورة رأي الموقع

arabstoday

GMT 22:14 2020 الخميس ,06 آب / أغسطس

أخبار عن اللاساميّة وماليزيا وآيا صوفيا

GMT 00:18 2020 الأربعاء ,05 آب / أغسطس

رسالة إسرائيلية.. أم إنفجار؟

GMT 03:49 2019 الأربعاء ,30 تشرين الأول / أكتوبر

الموجة الجديدة من الحراك العربي

GMT 03:43 2019 الأربعاء ,30 تشرين الأول / أكتوبر

لبنان بين صيغتين

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

نهاية الأسبوع نهاية الأسبوع



ياسمين صبري أيقونة الموضة وأناقتها تجمع بين الجرأة والكلاسيكية

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 11:49 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

سامو زين يردّ على جدل تشابه لحن أغنيته مع أغنية تامر حسني
 العرب اليوم - سامو زين يردّ على جدل تشابه لحن أغنيته مع أغنية تامر حسني

GMT 11:55 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

مصر والعرب في دافوس

GMT 11:49 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

ليل الشتاء

GMT 03:28 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

أول عاصفة ثلجية في تاريخ تكساس والأسوء خلال 130 عاما

GMT 15:30 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

الاحتلال الإسرائيلي يواصل العملية العسكرية في جنين

GMT 16:20 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

يوفنتوس يعلن التعاقد مع كولو مواني على سبيل الإعارة

GMT 23:16 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

نوتنجهام فورست يجدد رسميا عقد مهاجمه كريس وود حتى 2027
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab