نهاية الأسبوع
الجيش الإسرائيلي يقول إن سلاح الجو استهدف منشأة يستخدمها حزب الله لتخزين صواريخ متوسطة المدى في جنوب لبنان أكثر من 141 قتيلا في اشتباكات بين القوات السورية وهيئة تحرير الشام في ريفي حلب وإدلب بوتين يقول إن الهجوم الضخم على أوكرانيا كان "ردًا" على الضربات على روسيا بأسلحة أميركية وبريطانية الجامعة العربية تطالب بالوقف الفوري لإطلاق النار في غزة والسماح بدخول المساعدات الخطوط الجوية الفرنسية تواصل تعليق رحلاتها إلى تل أبيب وبيروت حتى نهاية العام قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة وزير الدفاع الإسرائيلي يوعز بالتعامل بشكل صارم مع الأشخاص المحسوبين على حزب الله العائدين إلى الشريط الحدودي مع إسرائيل الجيش الإسرائيلي يصدر أوامر إخلاء لسكان عدد من المناطق في صور ويأمرهم بالتوجه إلى شمال نهر الأولي الدفاع الجوي الأوكراني يعلن إسقاط 50 مسيرة روسية من أصل 73 كانت تستهدف مواقع أوكرانية الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا
أخر الأخبار

نهاية الأسبوع

نهاية الأسبوع

 العرب اليوم -

نهاية الأسبوع

بقلم : د.أسامة الغزالي حرب

بطرس غالى : اليوم 16 فبراير يصادف الذكرى الأولى لرحيل أستاذى العزيز د.بطرس بطرس غالي، و قد قرأت أن هيئة الأمم المتحدة سوف تعقد اليوم مائدة مستديرة حول موضوع «الدبلوماسية الوقائية» الذى اهتم به د. غالى و عمل على نشره و التعريف به ، من خلال مذكرته الشهيرة «أجندة للسلام: الدبلوماسية الوقائية، صنع السلام و حفظ السلام» . كما قرأت ايضا أن المجلس القومى لحقوق الإنسان سوف يحتفل بذكرى د. غالى من خلال عدد من الأنشطة و الندوات. إن بطرس غالى لم يكن فقط أول مصرى يتولى أكبر منصب دولى فى العالم، و لكنه فى قيامه بأعباء ذلك المنصب لم يكن أبدا دبلوماسيا تقليديا، فطرح افكاره التى تعكس خلفيته كأستاذ مرموق للعلاقات الدولية،فضلا عن أنه حرص على أن يكون أمينا عاما مستقلا، فلم يطق الأمريكيون بقاءه لفترة ثانية!.

< جابر نصار:مرة أخرى أجدنى مدفوعا إلى تحية الأستاذ الدكتور جابر نصاررئيس جامعة القاهرة على سلوكه الجريء و غير التقليدى كرئيس لأعرق جامعة مصرية، فوفقا لما كتبه هانى النقراشى فى الشروق فقد دعا جابر نصار طلاب الجامعة للاحتفال بعيد الحب (الفالنتين) قائلا لهم «عيد الحب مناسبة جميلة، احتفلوا بها، أحبوا الورق والشجر و الحجر، أحبوا بعضكم». إن سلوكا راقيا و متحضرا من هذا النوع ومتفهما لروح الشباب و عواطفهم ، هو الذى يجعلهم أكثر استعدادا لقبول نصائحه ومطالبه باحترام القواعد العلمية فى الجامعة مثل رفضه مظاهرات بعض الطلاب احتجاجا على نتائج امتحانات الفصل الدراسى الأول؟! و مثل حديثه عن درجات الرأفة و شروط استعمالها...إلخ.

< هالة مصطفي: مقال د.هالة مصطفى بالأهرام السبت الماضى «قال سأمنع المسلمين» حول ردود الأفعال الأوروبية على تصريحات الرئيس الامريكى ترامب ضد «الإرهاب الإسلامي» انطوى على رؤية ذكية لردود الأفعال تلك ، و التى دارت حول أن تلك التصريحات منافية للقيم التى قامت عليها هذه المجتمعات. د.هالة قالت لا تنخدعوا بتلك التعليقات و راجعوا مثلا رد الفعل الفرنسى إزاء الهجمات الإرهابية على باريس، وكذلك موقف الاتحاد الأوروبى الذى دعم تركيا ماليا لتردأ عنه خطر المهاجرين المسلمين...إلخ، موقفهم كلهم واحد، و المسئولية فى النهاية تقع علينا نحن المسلمين!.

المصدر: الأهرام اليومي

arabstoday

GMT 09:25 2019 الجمعة ,31 أيار / مايو

نهاية الأسبوع

GMT 08:41 2019 الخميس ,30 أيار / مايو

نهاية الأسبوع

GMT 08:24 2019 الإثنين ,27 أيار / مايو

مرحبا بالبرهان

GMT 07:32 2019 الأحد ,26 أيار / مايو

دموع تيريزا ماى!

GMT 07:54 2019 الخميس ,23 أيار / مايو

نهاية الأسبوع

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

نهاية الأسبوع نهاية الأسبوع



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 21:53 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

ترامب يناقش إبعاد بعض وسائل الإعلام من البيت الأبيض مع نجله
 العرب اليوم - ترامب يناقش إبعاد بعض  وسائل الإعلام من البيت الأبيض مع نجله

GMT 09:17 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

فواكه طبيعية لتحسين وظائف الكلى ودعم تطهيرها بطرق آمنة

GMT 13:18 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

الاتفاق.. ونصر حزب الله!

GMT 17:07 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

نيكول سابا وياسمين عبد العزيز يجتمعان في رمضان 2025

GMT 22:12 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

هنا شيحة تكرر تعاونها مع محمد هنيدي في رمضان 2025

GMT 09:12 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

انتقادات حادة لمسلسل صبا مبارك "وتر حساس"

GMT 09:20 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

كريم محمود عبد العزيز يشوّق جمهوره لفيلمه الجديد

GMT 00:07 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل وحزب الله تتبادلان الاتهامات بخرق وقف إطلاق النار

GMT 13:41 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

«وباء العنف الجنسي» في حرب السودان

GMT 13:18 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab