نهاية الأسبوع

نهاية الأسبوع

نهاية الأسبوع

 العرب اليوم -

نهاية الأسبوع

بقلم : د.أسامة الغزالي حرب

انتفاضة الخبز: تحية خاصة تستحقها جريدة «الوطن» بمناسبة «الملف الخاص» الذى ظهر فى عدد الأمس (الأربعاء 18/1) بمناسبة مرور أربعين عاما على «انتفاضة الخبز» فى 18 و19 يناير عام 1977 التى جاءت كرد فعل لقرارات رفع أسعار بعض السلع، التحقيق عرض لتفاصيل تلك الانتفاضة ولآراء بعض من شاركوا فيها مثل الأساتذة حسين عبدالرازق وكمال أبو عيطة.غير اننى أعتقد أن لتلك الانتفاضة مغزى وتأثيرا أهم بكثير مما ذكر، فلقد وقعت بعد أربعة أعوام فقط من حرب أكتوبر التى رفعت شعبية السادات للقمة، مما أصابه بغضب شديد جعله ينحى باللائمة فيها على «الشيوعيين»، والأخطر من ذلك أنها فى تقديرى كانت أحد الحوافز المهمة للسادات للقيام بعمل كبير يحصل بمقتضاه على دعم دولى وأمريكى كبير، فكان زلزال زيارة القدس فى نوفمبرمن نفس العام: 1977.

> محمد أمين: فى عموده المتميز بعدد المصرى اليوم أمس(18/1) وتعليقا على حوار الرئيس مع رؤساء تحرير الصحف القومية الثلاث الذى نشر يومى 16 و17 يناير أشار ضمن حديثه إلى نقطتين،أولاهما تحفظه على حوار الرئيس مع الصحف الحكومية فقط، وعدم تحاوره مع الصحف الخاصة، و أعتقد أن معه حقا، لأن الصحافة الخاصة أضحت تشكل جزءا أساسيا من الصحافة المصرية لا يمكن تجاهله.أما النقطة الثانية التى التقطها محمد أمين فهى أن الرئيس-على العكس- فى الإعلام المرئى و المسموع ينحاز عادة للقنوات الخاصة، وليس للتليفزيون الرسمى، تليفزيون الدولة! غير أننا لم نسمع احتجاجا أو عتابا على ذلك من مسئولى تليفزيون و إذاعة الدولة فى ماسبيرو. هل يعود هذا لاختفاء وزير الإعلام الذى كان هو فعليا المدافع عن ماسبيرو؟

> شتاينبرجر: الموضوع الذى كتبه مصطفى النجار فى «المصرى اليوم» (18/1) عن فندق شتاينبرجر التحرير يطرح تساؤلات من حق الرأى العام أن يحصل على إجابات عنها. فأى عابر لميدان التحرير فى قلب القاهرة يلحظ هذا البناء الفاخر المهجور. لماذا؟ يقول النجار إن ذلك بسبب البيروقراطية المصرية، وأن الشركة القابضة (قطاع عام) مالكة الفندق تدفع حاليا لشركة الإدارة مليون جنيه شهريا، دون أن تحقق دخلا أو أرباحا، ما السبب فى هذه الخيبة و فى إهدار المال العام...هل تعطينا جهة ما إجابة مقنعة؟.

المصدر: صحيفة الأهرام اليومي

arabstoday

GMT 09:25 2019 الجمعة ,31 أيار / مايو

نهاية الأسبوع

GMT 08:41 2019 الخميس ,30 أيار / مايو

نهاية الأسبوع

GMT 08:24 2019 الإثنين ,27 أيار / مايو

مرحبا بالبرهان

GMT 07:32 2019 الأحد ,26 أيار / مايو

دموع تيريزا ماى!

GMT 07:54 2019 الخميس ,23 أيار / مايو

نهاية الأسبوع

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

نهاية الأسبوع نهاية الأسبوع



ميريام فارس تتألق بإطلالات ربيعية مبهجة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 02:28 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

بغير أن تُسيل دمًا

GMT 03:01 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

استشهاد 70 شخصًا فى قطاع غزة خلال 24 ساعة

GMT 02:43 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

الإنسانية ليست استنسابية

GMT 02:57 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

الطيران الأميركي يستهدف السجن الاحتياطي

GMT 01:04 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

قصف مبنى في ضاحية بيروت عقب تحذير إسرائيلي

GMT 02:45 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

عبد الناصر يدفن عبد الناصر

GMT 00:58 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

أوغندا تعلن السيطرة على تفشي وباء إيبولا

GMT 07:50 2025 الأحد ,27 إبريل / نيسان

ميريام فارس تتألق بإطلالات ربيعية مبهجة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab