الأقصر
5 زلازل تضرب جزيرتي سانتوريني وأمورجوس في اليونان طائرة مسيرة إسرائيلية تستهدف تجمعاً للمدنيين شرق رفح ومقتل فلسطيني وسط تصاعد الانتهاكات منذ وقف إطلاق النار أسعار النفط تتراجع بفعل زيادة مخزونات الخام الأميركية ومخاوف الرسوم الجمركية مع استمرار التوترات في الشرق الأوسط أسعار الذهب تتراجع بعد تصريحات باول بشأن الفائدة وسط ترقب بيانات التضخم الأميركية وزارة الصحة في نيويورك تؤكد تسجيل أول إصابة بسلالة جديدة من جدري القردة وسط مخاوف عالمية الصين تعارض التهجير القسري للفلسطينيين وتؤكد أن غزة جزء لا يتجزأ من الأرض الفلسطينية الدولار يتراجع عن موجة الصعود وسط ترقب بيانات التضخم الأميركية وتأثير السياسات التجارية على النمو العالمي مدير منظمة الصحة العالمية يوضح خطة التعامل مع وقف التمويل الأميركي ويدعو لحوار بناء مع واشنطن الخارجية الصينية تنفي علاقة معهد ووهان لعلم الفيروسات بإيجاد أو تسريب فيروس كوفيد 19 محمد بن زايد يعيد تشكيل مجلس الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا المتقدمة في أبوظبي
أخر الأخبار

الأقصر!

الأقصر!

 العرب اليوم -

الأقصر

بقلم : د.أسامة الغزالي حرب

يوم الثلاثاء من الأسبوع الماضى، استأذنتك –قارئى الكريم- فى إجازة شتوية قصيرة، وهأنذا أعود اليوم إليك، بعد رحلة فى مدينة الأقصر، بصحبة زملاء «دفعتى» من كلية الاقتصاد والعلوم السياسية، جامعة القاهرة، عام 1969... الذين اعتدنا على القيام بتلك «الرحلات» بين كل فترة وأخرى. والحقيقة أن هذه «الظاهرة»..أى ظاهرة وجود «دفعة» معينة من خريجى أحد المعاهد العليا أو الجامعات، المدنية أو العسكرية.. تتسم بتماسك إنسانى وعلاقات ودية، تميزها عن غيرها من الدفعات السابقة أو اللاحقة، هى ظاهرة تعرفها كل المعاهد والكليات فى العالم كله! وربما يزيد من «جمال» هذا التقليد أننا الآن فى أواخر السبعينيات من العمر!.. نعم، إن صحبة أصدقاء العمر لها مذاقها الإنسانى الخاص. المهم..، كانت «رحلتنا» هذا العام إلى مدينة الأقصر، التى سبق لى أن زرتها مرارا، والتى تكتسب شهرة عالمية تستحقها عن جدارة، بما تحتويه من بعض أهم آثار الحضارة المصرية القديمة. غير أننى – بصراحة شديدة - خرجت بانطباعات غير طيبة عن بعض المظاهر التى شاهدتها هذه المرة فى الأقصر! والتى توحى بتراجع الاهتمام بهذه المدينة الفريدة على خريطة الحضارة والسياحة فى العالم كله! لقد ذهبت مثلا لأشاهد «طريق الكباش» الشهير، الذى أعلم أن اللواء د. سمير فرج (أول محافظ للأقصر بعد تحويلها لمحافظة مستقلة عام 2009) سبق أن بذل جهدا رائعا لإعادة فتح ذلك الطريق التاريخى الذى يصل بين معبدى الأقصر والكرنك، مع تطوير الساحة الأمامية لمعبدالأقصر، وهدم العشوائيات المحيطة به.. غير أن المشهد هناك كان يوحى بتراخى (فى النظافة والنظام) لا تستحقه تلك الدرة الفريدة على خريطة التاريخ الفرعونى القديم، والسياحة المصرية الحديثة! فما أحوج الأقصر اليوم إلى حماس سمير فرج... ذلك نداء منى أوجهه اليوم - بكل تقدير واحترام - لمحافظ الأقصر الحالى المهندس عبدالمطلب عمارة.. وإنا لمنتظرون!.

arabstoday

GMT 07:01 2025 الأربعاء ,12 شباط / فبراير

سوريا يخشى منها أو عليها؟

GMT 07:00 2025 الأربعاء ,12 شباط / فبراير

«فلتتنحَّ حماس»

GMT 06:58 2025 الأربعاء ,12 شباط / فبراير

أقوال «حماس»... وإصرار ترمب

GMT 06:57 2025 الأربعاء ,12 شباط / فبراير

ترمب في شخصية المعلم «داغر»

GMT 06:55 2025 الأربعاء ,12 شباط / فبراير

ليبيا بؤرة التهريب والأزمات والفساد

GMT 06:53 2025 الأربعاء ,12 شباط / فبراير

لبنان الجديد... التحديات والمصائر

GMT 06:52 2025 الأربعاء ,12 شباط / فبراير

أميركا... عالم متعدد الأقطاب أم الشركاء؟

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الأقصر الأقصر



دينا الشربيني بإطلالات متفردة ولمسات جريئة غير تقليدية

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 01:39 2025 الأربعاء ,12 شباط / فبراير

زيلينسكي يعلن استعداده لعرض تبادل أراضٍ مع روسيا
 العرب اليوم - زيلينسكي يعلن استعداده لعرض تبادل أراضٍ مع روسيا

GMT 03:29 2025 الثلاثاء ,11 شباط / فبراير

إغلاق مطار سكوتسديل عقب حادث تصادم بين طائرتين

GMT 18:12 2025 الإثنين ,10 شباط / فبراير

من أوراق العمر

GMT 18:34 2025 الإثنين ,10 شباط / فبراير

من «ريفييرا الشرق الأوسط» إلى المربع الأول

GMT 18:36 2025 الإثنين ,10 شباط / فبراير

أميركا وأحجام ما بعد الزلزال
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab