نهاية الأسبوع

نهاية الأسبوع

نهاية الأسبوع

 العرب اليوم -

نهاية الأسبوع

بقلم : د.أسامة الغزالي حرب

وحيد حامد: أتفهم تماما ما جاء فى مقالى الأستاذ وحيد حامد بالمصرى اليوم يومى الثلاثاء 6/28 والأحد 7/3 بعنوان زتبرعوا لإهانة مصرس والذى يحتج فيه على جوانب سلبية عديدة فى الحملات الداعية للتبرع لبعض المستشفيات والجمعيات الخيرية، والتى يمثل مستشفى 57357 لعلاج سرطان الأطفال نموذجها الأمثل، ولا استغرب التجاوب الذى وجدت صيحته من قطاعات واسعة من الرأى العام. لقد سبق لى أن زرت ذلك المستشفي، وأشك أن جهدا ممتازا بذل ولايزال يبذل من أجل تقديم العلاج المجانى لأطفال مصابين بهذا المرض اللعين، هذا أمر لا ينكره أحد، ولكن تظل لتساؤلات وحيد حامد وجاهتها ومبرراتها، بشأن الافراط الشديد فى الدعاية، ومدى وجود رقابة على تلك التبرعات، وكيفية إنفاقها، وأخلاقية استخدام الأطفال وذويهم فى إعلانات جمع التبرعات... إلخ.

> هالة مصطفي: المقال الذى كتبته د. هالة مصطفى بالأهرام (السبت 7/2) بعنوان «أفراح القبة» جدير بالإشادة، لأن د.هالة بحكم مؤهلاتها العلمية ومناصبها بالأهرام هى باحثة وكاتبة سياسية مخضرمة فى العلوم السياسية بشقيها الكبيرين:النظم السياسية والعلاقات الدولية، وبهذه الصفة كتبت العديد من المؤلفات والمقالات فى الشئون الداخلية والخارجية على السواء. غير ان هذا التخصص فيما يبدو لم يؤثر على جانب آخر لدى د.هالة وهو الجانب الثقافي، الادبى والنقدي، الذى بدا واضحا فى «أفراح القبة». ولاشك أن نشأة د. هالة فى المدارس الفرنسية، واتقانها للإنجليزية، فضلا عن اطلاعها المبكر على أدب نجيب محفوظ، واستيعابها له، كما يوحى المقال، تدعونا لأن نناشد د.هالة الإكثار من تلك الكتابات الثقافية و النقدية.

> خالد منتصر: لقطة جميلة تلك التى حدثنا عنها د.خالد منتصر فى عموده بالوطن(7/2) بعنوان زما أحوجنا إلى على ونازلى مشيرا فيها إلى الحب الذى ربط بين شخصيتى على ونازلى فى مسلسل «جراند أوتيل» الذى أذيع فى رمضان. وكيف أن المسلسل أعاد إلى الشاشة المصرية «اختراع» الحب الرومانسى فى الزمن الماضى الجميل! ولكنى أقول لخالد إن الحب هو الحب ولكن ما تغير هو سبل التواصل بين المحبين، وليس من المتصور مثلا أن يرسل حبيب لمحبوبته رسالة على يد مرسال، مع أن بإمكانه أن يتواصل معها عبر الفيس بوك أو sms.

arabstoday

GMT 09:25 2019 الجمعة ,31 أيار / مايو

نهاية الأسبوع

GMT 08:41 2019 الخميس ,30 أيار / مايو

نهاية الأسبوع

GMT 08:24 2019 الإثنين ,27 أيار / مايو

مرحبا بالبرهان

GMT 07:32 2019 الأحد ,26 أيار / مايو

دموع تيريزا ماى!

GMT 07:54 2019 الخميس ,23 أيار / مايو

نهاية الأسبوع

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

نهاية الأسبوع نهاية الأسبوع



ميريام فارس تتألق بإطلالات ربيعية مبهجة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 02:28 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

بغير أن تُسيل دمًا

GMT 03:01 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

استشهاد 70 شخصًا فى قطاع غزة خلال 24 ساعة

GMT 02:43 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

الإنسانية ليست استنسابية

GMT 02:57 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

الطيران الأميركي يستهدف السجن الاحتياطي

GMT 01:04 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

قصف مبنى في ضاحية بيروت عقب تحذير إسرائيلي

GMT 02:45 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

عبد الناصر يدفن عبد الناصر

GMT 00:58 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

أوغندا تعلن السيطرة على تفشي وباء إيبولا

GMT 07:50 2025 الأحد ,27 إبريل / نيسان

ميريام فارس تتألق بإطلالات ربيعية مبهجة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab