طموح الدكتورة هالة
طيران الإمارات تستأنف رحلاتها إلى بيروت وبغداد ابتداءً من فبراير المغرب وموريتانيا تتفقان على الربط الكهربائي وتعزيز التعاون الطاقي حريق بمنشأة نفطية بحقل الرميلة والجيش السوداني يتهم الدعم السريع بحرق مصفاة الخرطوم انقطاع الإنترنت في العاصمة السورية ومحيطها نتيجة أعمال تخريبية وفق وزارة الاتصالات الأمم المتحدة تعلق كافة التحركات الرسمية في المناطق الخاضعة لسيطرة الحوثيين في اليمن مكتب نتنياهو يعلن رسميا أن الانسحاب الإسرائيلي من لبنان سيتأخر إلى ما بعد مدة الـ60 يوما الجيش الإسرائيلي يعلن تدمير شبكة أنفاق ومصادرة أسلحة في جنوب لبنان لجنة مصرية قطرية تتابع جهود وقف إطلاق النار في غزة و"حماس" تعلن تسليم دفعة أسرى مبكرة فينيسيوس جونيور يحسم موقفه من الانتقال إلى الدوري السعودي ويؤكد التزامه بريال مدريد سكرتيرة البيت الأبيض كارولين ليفيت تكشف عن ديون حملة انتخابية بقيمة 326 ألف دولار وتعديلات كبيرة على التقارير المالية
أخر الأخبار

طموح الدكتورة هالة!

طموح الدكتورة هالة!

 العرب اليوم -

طموح الدكتورة هالة

بقلم - د.أسامة الغزالي حرب

قرأت فى صحف الإثنين الماضى (28/1) التصريحات التى أدلت بها د. هالة زايد وزيرة الصحة فى المؤتمر الصحفى الذى عقد بمقر المجلس القومى للسكان،. وكان واضحا من تلك التصريحات حماس وطموح الوزيرة التى أبدت نشاطا منذ أول يوم لتوليها منصبها. ودعت الوزيرة إلى حلول غير تقليدية للحد من الزيادة السكانية، وإلى وضع حوافز إيجابية للتشجيع على تنظيم النسل. وقالت: نسعى لخفض الزيادة السكانية إلى 111 مليونا بدلا من 119 فى 2030.

وانتقدت الوزيرة - ومعها كل الحق - وسائل العمل القديمة فى هذا المجال والمؤتمرات وورش العمل التى لم تسفر عن عائد ملموس. غير أننى أختلف هنا مع سيادتها فى المشابهة بين الحملة المطلوبة لتخفيض النسل، وبين حملتى «100 مليون صحة» وقوائم الانتظار.

الدعوة لخفض الزيادة السكانية (أو مادرجنا على تسميته تحديد النسل أو تنظيم الأسرة) دعوة قديمة وتعود لعشرات السنين، وأنشئت من أجلها تنظيمات عديدة متوالية، وأشرف عليها كل وزراء الصحة والسكان السابقين .. وكانت نتائجها محدودة تماما، لا تتناسب مع ما أنفق عليها.

هل أقصد بذلك إيقاف تلك الحملات..لا، ولكننى أقصد أولا التركيز على القضايا المحددة التى يمكن التعامل المباشر معها مثل قضية ختان الإناث التى أعتقد أن تقدما ملحوظا قد أحرز فيها.

وثانيا الإحراءات العملية التى أتت بعض النتائج مثل توزيع أقراص منع الحمل على الزوجات الشابات وتوعيتهن بأساليب استعمالها.

أما هدف خفض الزيادة السكانية فالطريق الأساسى إليه هو نشر التعليم الجيد (بإنشاء وتحديث المدارس والجامعات والعناية الفائقة بتدريب وإعداد المعلمين وتطوير المناهج..إلخ)، ونشر الثقافة المستنيرة من خلال الكتب المعقولة الثمن والمكتبات العامة فى كل المدن والقرى، ودور المسرح والسينما و قصور الثقافة ..إلخ . وعندما يتوافر ذلك سوف تتناقص تلقائيا الزيادة السكانية!

arabstoday

GMT 00:23 2024 الأحد ,06 تشرين الأول / أكتوبر

إسرائيل و«حزب الله».. سيناريو ما بعد التوغل

GMT 00:28 2024 الخميس ,13 حزيران / يونيو

مكاشفات غزة بين معسكرين

GMT 00:37 2024 الخميس ,16 أيار / مايو

التطبيع بعد القمة!

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

طموح الدكتورة هالة طموح الدكتورة هالة



ياسمين صبري أيقونة الموضة وأناقتها تجمع بين الجرأة والكلاسيكية

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 11:49 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

سامو زين يردّ على جدل تشابه لحن أغنيته مع أغنية تامر حسني
 العرب اليوم - سامو زين يردّ على جدل تشابه لحن أغنيته مع أغنية تامر حسني

GMT 11:55 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

مصر والعرب في دافوس

GMT 11:49 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

ليل الشتاء

GMT 03:28 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

أول عاصفة ثلجية في تاريخ تكساس والأسوء خلال 130 عاما

GMT 15:30 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

الاحتلال الإسرائيلي يواصل العملية العسكرية في جنين

GMT 16:20 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

يوفنتوس يعلن التعاقد مع كولو مواني على سبيل الإعارة

GMT 23:16 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

نوتنجهام فورست يجدد رسميا عقد مهاجمه كريس وود حتى 2027
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab