2019 عام التعليم
طيران الإمارات تستأنف رحلاتها إلى بيروت وبغداد ابتداءً من فبراير المغرب وموريتانيا تتفقان على الربط الكهربائي وتعزيز التعاون الطاقي حريق بمنشأة نفطية بحقل الرميلة والجيش السوداني يتهم الدعم السريع بحرق مصفاة الخرطوم انقطاع الإنترنت في العاصمة السورية ومحيطها نتيجة أعمال تخريبية وفق وزارة الاتصالات الأمم المتحدة تعلق كافة التحركات الرسمية في المناطق الخاضعة لسيطرة الحوثيين في اليمن مكتب نتنياهو يعلن رسميا أن الانسحاب الإسرائيلي من لبنان سيتأخر إلى ما بعد مدة الـ60 يوما الجيش الإسرائيلي يعلن تدمير شبكة أنفاق ومصادرة أسلحة في جنوب لبنان لجنة مصرية قطرية تتابع جهود وقف إطلاق النار في غزة و"حماس" تعلن تسليم دفعة أسرى مبكرة فينيسيوس جونيور يحسم موقفه من الانتقال إلى الدوري السعودي ويؤكد التزامه بريال مدريد سكرتيرة البيت الأبيض كارولين ليفيت تكشف عن ديون حملة انتخابية بقيمة 326 ألف دولار وتعديلات كبيرة على التقارير المالية
أخر الأخبار

2019 عام التعليم

2019 عام التعليم

 العرب اليوم -

2019 عام التعليم

بقلم - د.أسامة الغزالي حرب

لو سألتنى عن أمنياتى أو أحلامى لمصر فى العام الجديد، عام 2019 لقلت لك على الفور وبلا أى تردد على الإطلاق أن يكون هذا العام ـ كما أعلن الرئيس السيسى فى ختام المؤتمر الوطنى السادس للشباب ـ عاما للتعليم. فأهمية التعليم وحيويته وجودته لتقدم مصر وارتقائها فى جميع المجالات، مسألة بدهية لا تحتاج لإثبات. والتدهور الحادث حاليا فى التعليم فى مصر، وأعباؤه الباهظة التى ينوء بها كاهل الأسر المصرية بالرغم من مجانية التعليم المفترضة رسميا، أصبح أمرا واقعا مسلما به. وانخفاض مستوى التعليم فى مصر يمكن لأى فرد أن يعرفه بسهولة إذا فقط بحث لدقائق على الإنترنت عن مرتبة مصر على مؤشرات التعليم العالمية التى تصدر عن هيئات التعليم الدولية وبين جداول مؤشرات التنمية البشرية التى تصدرها الأمم المتحدة. 

إننى لا أنكر إطلاقا النيات والجهود الطيبة التى يبذلها د. طارق شوقى وزير التربية والتعليم، وسعيه لتطوير المناهج الدراسية وتخليصها من الاعتماد على الحفظ والتلقين إلى الاعتماد على التفكير والبحث والإبداع، وإصراره على نشر أجهزة التابلت بما تتطلبه من تقوية شبكة الإنترنت فى كل مدارس مصر هو أمر بلاشك مهم للغاية، ولكننى أقول وأكرر القول، إن إصلاح التعليم فى مصر قضية أكبر وأثقل من أن يتحملها وزير أو وزراء بمفردهم، وإنما هو قضية قومية، أو هو المشروع القومى العملاق والأكبر والأهم على الإطلاق، والذى يستلزم مئات المليارات لإنجازه على نحو جاد، خاصة فى ظل مجانية التعليم التى أصبحت وهما مع استشراء وباء الدروس الخصوصية وكارثة السناتر التى حولت المعلم الذى كاد يكون رسولا إلى بائع جائل للدروس الخصوصية، كما قلت أيضا مرارا.

إننى أعد القارئ الكريم بأن تكون قضية إصلاح التعليم بكل جوانبها هى الموضوع السائد إن شاء الله فى هذا العمود فى عامنا الجديد 2019. وكل عام وأنتم بخير!.

 

arabstoday

GMT 00:23 2024 الأحد ,06 تشرين الأول / أكتوبر

إسرائيل و«حزب الله».. سيناريو ما بعد التوغل

GMT 00:28 2024 الخميس ,13 حزيران / يونيو

مكاشفات غزة بين معسكرين

GMT 00:37 2024 الخميس ,16 أيار / مايو

التطبيع بعد القمة!

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

2019 عام التعليم 2019 عام التعليم



ياسمين صبري أيقونة الموضة وأناقتها تجمع بين الجرأة والكلاسيكية

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 11:49 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

سامو زين يردّ على جدل تشابه لحن أغنيته مع أغنية تامر حسني
 العرب اليوم - سامو زين يردّ على جدل تشابه لحن أغنيته مع أغنية تامر حسني

GMT 11:55 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

مصر والعرب في دافوس

GMT 11:49 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

ليل الشتاء

GMT 03:28 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

أول عاصفة ثلجية في تاريخ تكساس والأسوء خلال 130 عاما

GMT 15:30 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

الاحتلال الإسرائيلي يواصل العملية العسكرية في جنين

GMT 16:20 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

يوفنتوس يعلن التعاقد مع كولو مواني على سبيل الإعارة

GMT 23:16 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

نوتنجهام فورست يجدد رسميا عقد مهاجمه كريس وود حتى 2027
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab