الإمام الطيب
طيران الإمارات تستأنف رحلاتها إلى بيروت وبغداد ابتداءً من فبراير المغرب وموريتانيا تتفقان على الربط الكهربائي وتعزيز التعاون الطاقي حريق بمنشأة نفطية بحقل الرميلة والجيش السوداني يتهم الدعم السريع بحرق مصفاة الخرطوم انقطاع الإنترنت في العاصمة السورية ومحيطها نتيجة أعمال تخريبية وفق وزارة الاتصالات الأمم المتحدة تعلق كافة التحركات الرسمية في المناطق الخاضعة لسيطرة الحوثيين في اليمن مكتب نتنياهو يعلن رسميا أن الانسحاب الإسرائيلي من لبنان سيتأخر إلى ما بعد مدة الـ60 يوما الجيش الإسرائيلي يعلن تدمير شبكة أنفاق ومصادرة أسلحة في جنوب لبنان لجنة مصرية قطرية تتابع جهود وقف إطلاق النار في غزة و"حماس" تعلن تسليم دفعة أسرى مبكرة فينيسيوس جونيور يحسم موقفه من الانتقال إلى الدوري السعودي ويؤكد التزامه بريال مدريد سكرتيرة البيت الأبيض كارولين ليفيت تكشف عن ديون حملة انتخابية بقيمة 326 ألف دولار وتعديلات كبيرة على التقارير المالية
أخر الأخبار

الإمام الطيب!

الإمام الطيب!

 العرب اليوم -

الإمام الطيب

بقلم - د.أسامة الغزالي حرب

أرجو أن يسمح لى القارئ الكريم أن أحنى رأسى تحية وتقديرا واحتراما لفضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر على مطالبته مجلس التأديب الأعلى بجامعة الأزهر بإعادة النظر فى القرار، الذى سبق أن أصدره المجلس بتوقيع عقوبة الفصل النهائى على إحدى طالبات كلية الدراسات الإسلامية والعربية بالمنصورة، لإقدامها على تصرف غير مقبول خلال وجودها خارج مقر الجامعة، والاكتفاء بحرمانها من دخول امتحانات الفصل الدراسى الأول لهذا العام فقط. وكما قرأت فى موقع المصرى اليوم (15/1) فإن الإمام الأكبر دعا مجلس التأديب إلى أن يضع فى اعتباره حداثة سن الطالبة، والحرص على مستقبلها التعليمى، وأن يقوم بواجب النصح والإرشاد قبل اللجوء لفرض العقوبات. والحقيقة أننى عندما كتبت امس فى كلمتى «حضن المنصورة» أتساءل عن القسوة المفرطة والسلوك غير التربوى من جامعة الأزهر تجاه طالبة صغيرة والقضاء على مستقبلها لم يدر بخلدى أن يصدر بسرعة هذا التصرف السريع والراقى من الإمام الأكبر، ولكنه بالقطع ليس سلوكا مستغربا من فضيلته على الإطلاق. إن رقى وتحضر هذا التصرف من الإمام الطيب يظهر لنا بكل وضوح عندما نقارنه مثلا برد فعل من تسمى نفسها خبيرة تربوية! قرأت أنها فى ردها على سؤال للإعلامية جيهان لبيب فى برنامج «90 دقيقة» مساء الخميس الماضى، بشأن الواقعة المشار إليها قالت إذا لم تستح فافعل ما ماشئت...وأن الطالب والطالبة يجب ان يكونا عبرة... ووجهت رسالة للفتاة قائلة «اوعى تفتكرى إنه ممكن يحترمك بعد كده.. الشاب لم يتعد حدوده مع الفتاة إلا إذا أعطته الفرصة لذلك»، ويؤسفنى أن أقول لتلك الخبيرة إنها فى الحقيقة تثبت بآرائها تلك أنها ليست خبيرة وليست تربوية، بل أتساءل على أى اساس أعطيت أو أعطت لنفسها هذا اللقب؟ وأنصحها بأن تقرأ و تتعلم أولا من الإمام الطيب قبل أن تطلق تصريحاتها الخائبة!

 

arabstoday

GMT 00:23 2024 الأحد ,06 تشرين الأول / أكتوبر

إسرائيل و«حزب الله».. سيناريو ما بعد التوغل

GMT 00:28 2024 الخميس ,13 حزيران / يونيو

مكاشفات غزة بين معسكرين

GMT 00:37 2024 الخميس ,16 أيار / مايو

التطبيع بعد القمة!

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الإمام الطيب الإمام الطيب



ياسمين صبري أيقونة الموضة وأناقتها تجمع بين الجرأة والكلاسيكية

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 11:49 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

سامو زين يردّ على جدل تشابه لحن أغنيته مع أغنية تامر حسني
 العرب اليوم - سامو زين يردّ على جدل تشابه لحن أغنيته مع أغنية تامر حسني

GMT 11:55 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

مصر والعرب في دافوس

GMT 11:49 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

ليل الشتاء

GMT 03:28 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

أول عاصفة ثلجية في تاريخ تكساس والأسوء خلال 130 عاما

GMT 15:30 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

الاحتلال الإسرائيلي يواصل العملية العسكرية في جنين

GMT 16:20 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

يوفنتوس يعلن التعاقد مع كولو مواني على سبيل الإعارة

GMT 23:16 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

نوتنجهام فورست يجدد رسميا عقد مهاجمه كريس وود حتى 2027
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab