نهاية الأسبوع
طيران الإمارات تستأنف رحلاتها إلى بيروت وبغداد ابتداءً من فبراير المغرب وموريتانيا تتفقان على الربط الكهربائي وتعزيز التعاون الطاقي حريق بمنشأة نفطية بحقل الرميلة والجيش السوداني يتهم الدعم السريع بحرق مصفاة الخرطوم انقطاع الإنترنت في العاصمة السورية ومحيطها نتيجة أعمال تخريبية وفق وزارة الاتصالات الأمم المتحدة تعلق كافة التحركات الرسمية في المناطق الخاضعة لسيطرة الحوثيين في اليمن مكتب نتنياهو يعلن رسميا أن الانسحاب الإسرائيلي من لبنان سيتأخر إلى ما بعد مدة الـ60 يوما الجيش الإسرائيلي يعلن تدمير شبكة أنفاق ومصادرة أسلحة في جنوب لبنان لجنة مصرية قطرية تتابع جهود وقف إطلاق النار في غزة و"حماس" تعلن تسليم دفعة أسرى مبكرة فينيسيوس جونيور يحسم موقفه من الانتقال إلى الدوري السعودي ويؤكد التزامه بريال مدريد سكرتيرة البيت الأبيض كارولين ليفيت تكشف عن ديون حملة انتخابية بقيمة 326 ألف دولار وتعديلات كبيرة على التقارير المالية
أخر الأخبار

نهاية الأسبوع

نهاية الأسبوع

 العرب اليوم -

نهاية الأسبوع

بقلم - د.أسامة الغزالي حرب

أحمد جلال: ينتمى د. أحمد جلال ـ الخبير الاقصادى البارز ووزير المالية الاسبق- عندما يكتب إلى ذلك النوع من الكتاب الذين يتعين عليك عندما تقرأ لهم أن تتمعن ما يكتبون بذهن صاف وتتعلم فيما يكتبون. هو يكتب دراسة فى شكل أو قالب مقالة. اقرأ مثلا ما كتبه فى المصرى اليوم (14/1) تحت عنوان: الثورة المنتظرة فى التعليم العالى. هو يطرح أولا الغايات النهائية من التعليم من منظور اقتصادى وفردى واجتماعى، ثم يقول إن التعليم العالى عندنا لا يحقق تلك الغايات بدرجة مقبولة وأنه لإصلاح ذلك الوضع لابد العمل على ثلاثة محاور تتعلق بأساسيات التعليم، ومنظومة الحوافز ومبدأ المساءلة. اقرؤا جيدا مايقوله د جلال. 

عادل حمودة: الزميل العزيز عادل حمودة، علق فى مقاله الأسبوعى طلقة حبر بجريدة الفجر (10/1) على ما كتبه بعض سكان حى مصر الجديدة، فى وسائل التواصل الاجتماعى، احتجاجا على تسلق بعض الشباب شجرة الكريسماس التى كانت مقامة فى منطقة الكوربة، احتفالا بمقدم العام الجديد، قائلا إن تلك التعليقات تكشف حالة من الغطرسة الاجتماعية تفضح ما فى النفوس المحترمة من خراب وأنها تحتاج لتعاون بين أطباء النفس وعلماء الاجتماع لتفسيرها..ماذا قالوا ياترى؟

أمازيغ مصر: على الصفحة الأخيرة من جريدة الشروق(13/1) موضوع مصور عن رأس السنة الأمازيغية، يرصد احتفال الأمازيغ فى شمال إفريقيا برأس السنة الأمازيغية فى 12 يناير فى الجزائر والمغرب والتى يذبحون فيها ديكا عند الغروب، فضلا عن تناول الأطعمة التقليدية مثل الكسكسى. ولكنى أعتب على من كتب الموضوع تجاهل أمازيغ مصر الذين يتركزون بالذات فى واحة سيوة الشهيرة، والذين يحرصون على الحفاظ على التقاليد الأمازيغية والتحدث فيما بينهم باللغة الأمازيغية.

arabstoday

GMT 00:23 2024 الأحد ,06 تشرين الأول / أكتوبر

إسرائيل و«حزب الله».. سيناريو ما بعد التوغل

GMT 00:28 2024 الخميس ,13 حزيران / يونيو

مكاشفات غزة بين معسكرين

GMT 00:37 2024 الخميس ,16 أيار / مايو

التطبيع بعد القمة!

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

نهاية الأسبوع نهاية الأسبوع



ياسمين صبري أيقونة الموضة وأناقتها تجمع بين الجرأة والكلاسيكية

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 11:49 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

سامو زين يردّ على جدل تشابه لحن أغنيته مع أغنية تامر حسني
 العرب اليوم - سامو زين يردّ على جدل تشابه لحن أغنيته مع أغنية تامر حسني

GMT 11:55 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

مصر والعرب في دافوس

GMT 11:49 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

ليل الشتاء

GMT 03:28 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

أول عاصفة ثلجية في تاريخ تكساس والأسوء خلال 130 عاما

GMT 15:30 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

الاحتلال الإسرائيلي يواصل العملية العسكرية في جنين

GMT 16:20 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

يوفنتوس يعلن التعاقد مع كولو مواني على سبيل الإعارة

GMT 23:16 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

نوتنجهام فورست يجدد رسميا عقد مهاجمه كريس وود حتى 2027
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab