نهاية الأسبوع
طيران الإمارات تستأنف رحلاتها إلى بيروت وبغداد ابتداءً من فبراير المغرب وموريتانيا تتفقان على الربط الكهربائي وتعزيز التعاون الطاقي حريق بمنشأة نفطية بحقل الرميلة والجيش السوداني يتهم الدعم السريع بحرق مصفاة الخرطوم انقطاع الإنترنت في العاصمة السورية ومحيطها نتيجة أعمال تخريبية وفق وزارة الاتصالات الأمم المتحدة تعلق كافة التحركات الرسمية في المناطق الخاضعة لسيطرة الحوثيين في اليمن مكتب نتنياهو يعلن رسميا أن الانسحاب الإسرائيلي من لبنان سيتأخر إلى ما بعد مدة الـ60 يوما الجيش الإسرائيلي يعلن تدمير شبكة أنفاق ومصادرة أسلحة في جنوب لبنان لجنة مصرية قطرية تتابع جهود وقف إطلاق النار في غزة و"حماس" تعلن تسليم دفعة أسرى مبكرة فينيسيوس جونيور يحسم موقفه من الانتقال إلى الدوري السعودي ويؤكد التزامه بريال مدريد سكرتيرة البيت الأبيض كارولين ليفيت تكشف عن ديون حملة انتخابية بقيمة 326 ألف دولار وتعديلات كبيرة على التقارير المالية
أخر الأخبار

نهاية الأسبوع

نهاية الأسبوع

 العرب اليوم -

نهاية الأسبوع

بقلم - د.أسامة الغزالي حرب

سناء البيسى: المقال الذى كتبته الكاتبة والأديبة والفنانة والصحفية المخضرمة الأستاذة سناء البيسى، بعنوان تغريدات «الأهرام 26/1» مثل كل مقالاتها بالأهرام: عمل أدبى ممتع بقدر ماهو أيضا دراسة رصينة لمعنى التغريدة أو التويتة فى أحد أكثر شبكات التواصل الاجتماعى اليوم شيوعا أى تويتر. وكما قالت بصراحة فى مستهل مقالها: كل من تخطر على باله أى حماقة الآن يكتبها على الفيس بوك أو تويتر...إلخ. ما هى التويتة إذن؟ تقول الأستاذة سناء إن التويتة هى الخلاصة فى دفقة عبقرية..الاختزال الدقيق الذى ينزع الحراشيف ليبقى على الجوهر متلألئا ألقا..القول الفصل...إلخ. أنصحك عزيزى القارئ أن ترجع للمقال لتعرف ما ينبغى أن تكون عليه التغريدة أو التويتة الحقة. 

ياسين تيرو: هو لاجئ سورى فى الولايات المتحدة، فتح مطعما للفلافل والأكلات السورية فى إحدى مدن ولاية تينيسى الأمريكية. عندما سمع بنبأ إغلاق المؤسسات الفيدرالية ومعاناة موظفيها الذين توقفت أجورهم، قام بمبادرة كريمة وذكية، وهى تقديم الوجبات مجانا لأولئك الموظفين وأبنائهم بشرط وحيد هو إبراز الهوية التى تثبت اشتغال الشخص فى الوظيفة الحكومية.المبادرة نالت استحسانا كبيرا من الموظفين الذين عبروا عن شكرهم وتقديرهم له. انها مثال جديد لرقى وشطارة اللاجئين السوريين التى عرفناها نحن هنا أيضا فى مصر!.

طفل البلكونة: أقصد بذلك الواقعة التى صورها أحد شهودها لطفل فى الثالثة عشرة من عمره دفعته أمه للتسلق إلى بلكونة شقتهم بالدور الثالث من نافذة مجاورة بسبب نسيانه المفتاح داخلها يوم الأحد الماضى بمنطقة حدائق أكتوبر. الواقعة تلخص حقائق مؤسفة ربما كان أهمها أن أم الطفل- التى تعمل عاملة بإحدى المدارس- لم يكن بمقدورها أن تدفع تكلفة فتح الباب بواسطة أحد حرفيى المفاتيح والكوالين!.

arabstoday

GMT 00:23 2024 الأحد ,06 تشرين الأول / أكتوبر

إسرائيل و«حزب الله».. سيناريو ما بعد التوغل

GMT 00:28 2024 الخميس ,13 حزيران / يونيو

مكاشفات غزة بين معسكرين

GMT 00:37 2024 الخميس ,16 أيار / مايو

التطبيع بعد القمة!

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

نهاية الأسبوع نهاية الأسبوع



ياسمين صبري أيقونة الموضة وأناقتها تجمع بين الجرأة والكلاسيكية

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 11:49 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

سامو زين يردّ على جدل تشابه لحن أغنيته مع أغنية تامر حسني
 العرب اليوم - سامو زين يردّ على جدل تشابه لحن أغنيته مع أغنية تامر حسني

GMT 11:55 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

مصر والعرب في دافوس

GMT 11:49 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

ليل الشتاء

GMT 03:28 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

أول عاصفة ثلجية في تاريخ تكساس والأسوء خلال 130 عاما

GMT 15:30 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

الاحتلال الإسرائيلي يواصل العملية العسكرية في جنين

GMT 16:20 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

يوفنتوس يعلن التعاقد مع كولو مواني على سبيل الإعارة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab