نهاية الأسبوع

نهاية الأسبوع

نهاية الأسبوع

 العرب اليوم -

نهاية الأسبوع

بقلم : د.أسامة الغزالي حرب

> عماد: أتفق مع كل ما كتبه الزميل الفاضل الأستاذ عماد الدين حسين فى الشروق (17/6) تحت عنوان «قبل أن يضيع الإعلام تماما»، و الذى يطرح فى بدايته عدة أسئلة مهمة حول جدوى وجود وتعدد وسائل الإعلام دون أى تمايز بينها، وأن المهم ليس مجرد وجود وامتلاك هذه الوسائل وإنما هو فاعليتها التى لا تتحقق إلا بالإقبال عليها . قال عماد إن توزيع الصحف المصرية كلها مجتمعة اليوم صار أقل من 250 ألف نسخة يوميا وربما أقل بكثير، وبالمثل فإن الإقبال على برامج التوك شو قل كثيرا كذلك. وأن الشباب بالذات انصرف تماما عن الإعلام التقليدى إلى المواقع الإلكترونية عبر التليفون المحمول، بل ربما انصرف إلى إعلام خارجى بعضه معاد للحكومة وللدولة ولكل مصر!

> فاطمة: فى مقال ممتع كعادتها فى المصرى اليوم (18/6) كتبت فاطمة ناعوت تحت عنوان «ابتهلوا أيها الأئمة ..وسوف نقول آمين» تتحدث عن إمام أحد المساجد فى المغرب، سبق أن أشار إليه الأستاذ صلاح منتصر، فاجأ المصلين فى الجمعة بأدعية غير تقليدية من خارج الصندوق مثل: اللهم علمنا احترام الوقت والثقة بالإنسان و تقدير المرأة والرحمة بالناس والشغف بالعلم وحب الكتاب...اللهم حررنا من الجمود والتحنط العقلى ودربنا على تربية عقولنا واجعلنا لا نخاف من العلم... اللهم حبب إلينا الحوار واجعلنا نتقن فن الإصغاء إلى الآخر...اللهم علمنا النظافة وروح الجمال ودقة المواعيد وإتقان العمل والذوق الرفيع فى قيادة السيارات»!

> طراف: فى رسالة إلى نيوتن (المصرى اليوم 17/6) تحدث د. يحيى نور الدين طراف عما أثاره الكاتب الكبير وحيد حامد وغيره بشأن ما أسميه أنا الإفراط فى الدعاية، والتزيد فى استجلاب التبرعات، لمستشفى 75375 .

قال د. طراف- وأنا معه تماما- إن على المستشفى ألا يمنع قبول الأطفال مرضى السرطان الذين سبق علاجهم فى مكان آخر.

المصدر : جريدة الأهرام

المقال يعبّر عن رأي الكاتب وليس بالضرورة رأي الموقع

arabstoday

GMT 01:05 2024 الثلاثاء ,27 شباط / فبراير

حكاية الحكومات في فلسطين... والرئيس

GMT 02:47 2024 الثلاثاء ,20 شباط / فبراير

لماذا مدح بوتين بايدن؟

GMT 01:26 2024 الإثنين ,19 شباط / فبراير

سياسة في يوم عيد الحب

GMT 01:23 2024 الإثنين ,19 شباط / فبراير

كوارث التواصل الاجتماعي!

GMT 02:27 2024 الأربعاء ,14 شباط / فبراير

تستكثرُ علي بيتك؟

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

نهاية الأسبوع نهاية الأسبوع



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم
 العرب اليوم - الدانتيل بين الأصالة والحداثة وكيفية تنسيقه في إطلالاتك

GMT 05:59 2025 الأحد ,26 كانون الثاني / يناير

نموذج ذكاء اصطناعي مبتكر لتشخيص أمراض الرئة بدقة عالية
 العرب اليوم - نموذج ذكاء اصطناعي مبتكر لتشخيص أمراض الرئة بدقة عالية

GMT 16:09 2025 السبت ,25 كانون الثاني / يناير

أصالة تكشف تفاصيل ألبومها الجديد باللهجة المصرية
 العرب اليوم - أصالة تكشف تفاصيل ألبومها الجديد باللهجة المصرية

GMT 06:31 2025 الأحد ,26 كانون الثاني / يناير

ثريدز تختبر إعلانات وصور بين المنشورات للمستخدمين
 العرب اليوم - ثريدز تختبر إعلانات وصور بين المنشورات للمستخدمين

GMT 03:25 2025 السبت ,25 كانون الثاني / يناير

جيش الاحتلال يعتزم مواصلة الانتشار جنوبي لبنان

GMT 03:17 2025 السبت ,25 كانون الثاني / يناير

زلزال قوي يهز إثيوبيا بقوة 4.7 ريختر

GMT 03:24 2025 السبت ,25 كانون الثاني / يناير

الحصبة تتفشى في المغرب 25 ألف إصابة و120 وفاة خلال 16 شهرا

GMT 11:32 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

يسرا اللوزي تتحدّث عن الشخصية التي تتمنى تقديمها

GMT 08:46 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

في ذكرى صاحب المزرعة

GMT 09:25 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

ألوان ديكورات 2025 تعيد تعريف الفخامة بجاذبية جريئة

GMT 08:44 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

كيف ستكون علاقتنا مع ترمب؟

GMT 08:42 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

مناخر الفضول وحصائد «فيسبوك»

GMT 14:00 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

أخطر سلاح في حرب السودان!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab