أكمل جميلك يا د جابر
الجيش الإسرائيلي يقول إن سلاح الجو استهدف منشأة يستخدمها حزب الله لتخزين صواريخ متوسطة المدى في جنوب لبنان أكثر من 141 قتيلا في اشتباكات بين القوات السورية وهيئة تحرير الشام في ريفي حلب وإدلب بوتين يقول إن الهجوم الضخم على أوكرانيا كان "ردًا" على الضربات على روسيا بأسلحة أميركية وبريطانية الجامعة العربية تطالب بالوقف الفوري لإطلاق النار في غزة والسماح بدخول المساعدات الخطوط الجوية الفرنسية تواصل تعليق رحلاتها إلى تل أبيب وبيروت حتى نهاية العام قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة وزير الدفاع الإسرائيلي يوعز بالتعامل بشكل صارم مع الأشخاص المحسوبين على حزب الله العائدين إلى الشريط الحدودي مع إسرائيل الجيش الإسرائيلي يصدر أوامر إخلاء لسكان عدد من المناطق في صور ويأمرهم بالتوجه إلى شمال نهر الأولي الدفاع الجوي الأوكراني يعلن إسقاط 50 مسيرة روسية من أصل 73 كانت تستهدف مواقع أوكرانية الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا
أخر الأخبار

أكمل جميلك يا د. جابر

أكمل جميلك يا د. جابر

 العرب اليوم -

أكمل جميلك يا د جابر

د.أسامة الغزالي حرب

وعدت فى نهاية حديثى أمس أن أتحدث عن مسرحية “بحلم يامصر” التى اختارها د. جابر عصفور لتستأنف بها العروض على مسرح الازبكية بعد توقفه الذى دام خمس سنوات عقب الحريق الذى تعرض له.

 لقد كتبت فى 23 ديسمبر الماضى أرحب بإعادة افتتاح مسرح الأزبكية عقب عملية إصلاح وتطوير مبناه، لذلك فقد كانت سعادتى غامرة وأنا أشهد أول عرض مسرحى عليه، ولم أتعاطف مع أولئك الذين انتقدوا ما اعتبروه تعجلا من الوزير بالافتتاح، ذلك أمر يلهث المرء لكى يراه متحققا اليوم قبل الغد، وها قد حدث! لن أسعى هنا لتقديم نقد فنى للمسرحية، فليس هذا تخصصى، ولكنى أعتقد أن اختيارها للبدء بها كان موفقا للغاية، بل وكان من المثير أن يتصادف موعد عرضها، وهى التى تتحدث عن رؤية الطهطاوى العبقرية الواعية لباريس، مع حادث إطلاق النار الدموى الشائن فيها، من جانب أناس ينتمون لنفس ديانة الطهطاوى بعد مائة وتسعين عاما من بعثته هناك، وشتان ما بين الموقفين! إننى أناشد د.جابر عصفور أن “يكمل جميله” وأن يستأنف دوره الذى سوف يذكره له التاريخ، فيسعى إلى إحياء و تنشيط فرقة “المسرح القومى” (وأنا أحب أن افرق بين تسمية “المسرح القومى” التى أعتقد أنها يجب أن تطلق على الفرقة المسرحية العظيمة التى عرفت بهذا الاسم منذ عام 1958، وبين مبنى المسرح الذى تقدم عليه عروضها، اى مسرح الأزبكية الذى افتتح فى عام 1921 – وأنا هنا أستند إلى المعلومات الموثقة فى كتاب د. عمرو دواره “حكاية المسرح القومى”). إن المسرحيات المتميزة و الشهيرة تعرض فى العالم كله، يعاد عرضها لسنوات وسنوات، وهناك العشرات من المسرحيات الرائعة التى قدمتها الفرقة القومية طوال تاريخها الحافل، وينبغى أن يعاد عرضها و أن تشاهدها الأجيال الجديدة، فهل هناك فرصة لنشاهد من جديد، ويشاهد معنا أبناؤنا أهل الكهف، او مجنون ليلى، أو العشرة الطيبة، أو الفرافير، أو دماء على أستار الكعبة أو عفاريت مصر الجديدة او أهلا يابكوات أو القضية أو كوبرى الناموس أو باب الفتوح أو الفتى مهران او أنطونيو و كليوباترا أو السلطان الحائر او الزير سالم أو عيلة الدوغرى....إلخ تراثنا الفنى و المسرحى عظيم و علينا ألا نتردد فى إتاحته للأجيال الجديدة والصاعدة، أجيال 25 يناير و30 يونيو.

 

arabstoday

GMT 13:44 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

لمن يهتف المتظاهرون؟

GMT 13:43 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

من دفتر الجماعة والمحروسة

GMT 13:42 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

السلام في أوكرانيا يعيد روسيا إلى عائلة الأمم!

GMT 13:41 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

«وباء العنف الجنسي» في حرب السودان

GMT 13:37 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

أيُّ غدٍ للبنان بعد الحرب؟

GMT 13:35 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

المتحف المصري الكبير

GMT 13:34 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

اعتقال نتنياهو بين الخيال والواقع

GMT 13:31 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

البلد الملعون!

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أكمل جميلك يا د جابر أكمل جميلك يا د جابر



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 07:25 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

وجهات سياحية راقية تجمع بين الطبيعة الساحرة وتجارب الرفاهية
 العرب اليوم - وجهات سياحية راقية تجمع بين الطبيعة الساحرة وتجارب الرفاهية

GMT 07:39 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

كيف تختار الأثاث المناسب لتحسين استغلال المساحات
 العرب اليوم - كيف تختار الأثاث المناسب لتحسين استغلال المساحات

GMT 08:36 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

أطعمة ومشروبات تساعد في علاج الكبد الدهني وتعزّز صحته

GMT 08:12 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

التغذية السليمة مفتاح صحة العين والوقاية من مشاكل الرؤية

GMT 06:06 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

راجعين يا هوى

GMT 19:32 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

رانيا فريد شوقي تكشف سبب ابتعادها عن السينما

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 02:48 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

المحكمة العليا الأميركية ترفض استئناف ميتا بقضية البيانات

GMT 07:58 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

تحوّل جذري في إطلالات نجوى كرم يُلهب السوشيال ميديا
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab