انتباه
الدفاع الروسية تعلن إحباط هجوم جوي ليلي أوكراني وتؤكد اعتراض 29 طائرة مسيرة كان تستهدف مواقع روسية الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض صاروخ أطلق من اليمن خارج المجال الجوي الإسرائيلي السعودية تصدر أمرًا ملكيًا بتحويل مستشفى الملك خالد التخصصي للعيون إلى مؤسسة مستقلة عاصفة شتوية قوية تضرب شمال أميركا وتتسبب في انخفاض درجات الحرارة إلى ما دون الصفر في الجنوب الكويت تعلن سحب الجنسية من داود حسين ونوال الكويتية في خطوة مثيرة للجدل عودة ظاهرة الأوفر برايس إلى سوق السيارات المصري الجيش الإسرائيلي يعلن قصف "بنى تحتية عسكرية" قرب الحدود السورية اللبنانية فيضانات تايلاند تودي بحياة 9 أشخاص وتؤدي إلى نزوح أكثر من 13 ألف مواطن قصف إسرائيلي يستهدف سيارة تابعة لمنظمة «وورلد سنترال كيتشن» في خان يونس ويؤدي إلى مقتل أربعة أشخاص الجيش الإسرائيلي يقول إن سلاح الجو استهدف منشأة يستخدمها حزب الله لتخزين صواريخ متوسطة المدى في جنوب لبنان
أخر الأخبار

انتباه

انتباه

 العرب اليوم -

انتباه

د.أسامة الغزالي حرب

التداعيات السريعة التى ترتبت على سقوط الطائرة الروسية فى سيناء يوم 21 /10 تنذر بتأثيرات كارثية على السياحة المصرية بشكل عام، وفى شرم الشيخ وسيناء بشكل خاص، وتستوجب من الدولة المصرية، و من كافة الأجهزة المعنية التصرف السريع و الكفء لمحاصرتها فى مهدها. إن أبرز تلك التداعيات هو استباق السلطات البريطانية لنتائج التحقيقات، و جزمها بأن الطائرة قد سقطت بسبب وجود قنبلة تم دسها فى الأمتعة.

أى أن المشكلة هى وجود حالة من الفوضي، و أيضا الفساد، فى مطار شرم الشيخ مكنت من تسريب تلك القنبلة. وامتلأت منذ الأول من أمس الصحافة البريطانية بروايات السياح الإنجليز عن حالة اللامبالاة لدى موظفى المطار، وكيف أن الموظف المسئول مثلا عن تفتيش الأمتعة كان مشغولا باللعب على جهاز الموبايل، وكيف أن آخر كان نائما، و أن ثالثا كان يطلب رشوة لتسهيل تمرير الحقائب دون تفتيش...إلخ. لقد أعلن البريطانيون ذلك بطريقة متعجلة و متعجرفة، ثم طلبت الحكومة البريطانية من رعاياها من السياح فى شرم الشيخ سرعة العودة إلى بلادهم، مرسلة بذلك رسالة غير مباشرة للعالم كله أن المنطقة غير آمنة.. إننى أتصور أن تلك التصرفات سوف تحيى وتلهب لدى قطاعات من المصريين، خاصة من الشباب ، مشاعر وطنية كامنة ضد الإنجليز بدأت بوادرها تظهر على وسائط التواصل الاجتماعي! الموقف إذن شديد الأهمية، وشديد الحساسية، وأتمنى من الدولة المصرية بدءا من رئيس الجمهورية و مجلس الوزراء وحتى وزير السياحة وكافة المسئولين المعنيين حسن التعامل مع الموقف باعتباره »أزمة« تستوجب حشد كل الطاقات لمعالجتها بشكل كفء وسريع، بدءا من سرعة إنجاز التحقيقات حول حادث الطائرة وإعلان نتائجها بكل شفافية، وتقديم الرعاية الواجبة للسياح الإنجليز- الذين أصبحوا عالقين!- ليشعروا أن شرم الشيخ لا تزال آمنة . وأتمنى التواصل مع السلطات الروسية بالذات على أعلى مستوى متفهمين اضطرار الرئيس بوتين لإعلان تعليق الرحلات إلى شرم الشيخ. و أخيرا فإننى أتمنى أيضا أن تتصرف سلطات مطار شرم الشيخ ، بالتعاون مع وزارة السياحة، إزاء شركات الطيران البريطانبة المكلفة بإجلاء البريطانيين ، بما لا يضر بالحركة فى المطار، فى إطار المعايير الدولية، بلا أية مجاملات، وبكل صرامة وحزم! .

arabstoday

GMT 01:51 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

اكتساح حلب قَلبَ الطَّاولة

GMT 01:47 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

جاءوا من حلب

GMT 01:43 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

نكتة سمجة اسمها السيادة اللبنانية

GMT 01:41 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

هو ظل بيوت في غزة يا أبا زهري؟!

GMT 01:31 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

... عن الانتصار والهزيمة والخوف من الانقراض!

GMT 01:27 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

وانفقأ دُمّل إدلب

GMT 01:25 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

الأوركسترا التنموية و«مترو الرياض»

GMT 01:19 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

بعيداً عن الأوهام... لبنان أمام استحقاق البقاء

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

انتباه انتباه



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 15:37 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة
 العرب اليوم - أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة
 العرب اليوم - الأسد يؤكد قدرة سوريا على دحر الإرهابيين رغم شدة الهجمات

GMT 00:06 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

الغاوي يجمع أحمد مكي وعائشة بن أحمد في رمضان 2025
 العرب اليوم - الغاوي يجمع أحمد مكي وعائشة بن أحمد في رمضان 2025

GMT 06:22 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

الخروج إلى البراح!

GMT 13:18 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

الاتفاق.. ونصر حزب الله!

GMT 16:01 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

الرئيس الفرنسي يدعو إلى وقف فوري لانتهاكات الهدنة في لبنان

GMT 06:56 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

حلب... ليالي الشتاء الحزينة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab