لا يا دكتور رميحي
طيران الإمارات تستأنف رحلاتها إلى بيروت وبغداد ابتداءً من فبراير المغرب وموريتانيا تتفقان على الربط الكهربائي وتعزيز التعاون الطاقي حريق بمنشأة نفطية بحقل الرميلة والجيش السوداني يتهم الدعم السريع بحرق مصفاة الخرطوم انقطاع الإنترنت في العاصمة السورية ومحيطها نتيجة أعمال تخريبية وفق وزارة الاتصالات الأمم المتحدة تعلق كافة التحركات الرسمية في المناطق الخاضعة لسيطرة الحوثيين في اليمن مكتب نتنياهو يعلن رسميا أن الانسحاب الإسرائيلي من لبنان سيتأخر إلى ما بعد مدة الـ60 يوما الجيش الإسرائيلي يعلن تدمير شبكة أنفاق ومصادرة أسلحة في جنوب لبنان لجنة مصرية قطرية تتابع جهود وقف إطلاق النار في غزة و"حماس" تعلن تسليم دفعة أسرى مبكرة فينيسيوس جونيور يحسم موقفه من الانتقال إلى الدوري السعودي ويؤكد التزامه بريال مدريد سكرتيرة البيت الأبيض كارولين ليفيت تكشف عن ديون حملة انتخابية بقيمة 326 ألف دولار وتعديلات كبيرة على التقارير المالية
أخر الأخبار

لا يا دكتور رميحي

لا يا دكتور رميحي

 العرب اليوم -

لا يا دكتور رميحي

د.أسامة الغزالي حرب

الصديق العزيز د. محمد الرميحى هو واحد من أبرز المثقفين الكويتيين و الخليجيين و العرب ، و من أكثرهم علما و ثقافة. سيرته العلمية و العملية خصبة و واسعة و متعددة، سواء كأستاذ جامعى مرموق فى علم الاجتماع،

 أو ككاتب و رئيس تحرير لعدد من الدوريات الهامة، أبرزها مجلة العربي، فضلا عن توليه العديد من المناصب الهامة و الرفيعة، وما أزال أتذكر موقفه الوطنى الرائع و المشرف عندما رأس تحرير جريدة »صوت الكويت« فى لندن إبان محنة الغزو الصدامى الغاشم لوطنه فى 1990. أقول هذه المقدمة الطويلة بمناسبة المقال الذى كتبه فى الأهرام فى عدد الأمس (الاحد 30/11) بعنوان »مصر فى الوفاق الخليجي« والتى قال فى مقدمتها أن الوفاق الخليجى كان أحد أعمدته »الشأن المصري«، وقال أن بعض الدول الخليجية-يقصد قطر- ليس بسبب حب شامل لنظام الإخوان، ولكن بسبب نقل المناكفات الخليجية إلى مكان يمكن أن يوجع الخصم اتخذت موقفا مناصرا للنظام المصرى المطاح به« حتى وصل الأمر إلى سحب السفراء من الدوحة فى مارس الماضي، ثم بدأت محاولات »رأب الصدع«التى بدأها أمير الكويت الشيخ صباح الأحمد ثم أعقبتها المبادرة الشاملة من العاهل السعودى الملك عبد الله »التى أعادت الحياة للجسم العربى و بعثت الأمل«. ولكن اسمح لى يادكتور رميحى أن اختلف معك فى تقييم ما يفعله النظام الحاكم فى قطر، والذى تراوده أوهام مرضية فى أن يلعب دورا أكبر من حجمه بكثير عربيا و دوليا .إنك تعرف جيدا عمق الشعور الوطنى فى مصر و رفضه لتلك الألاعيب من حكام قطر. فقناة الجزيرة مباشر مصر هى تدخل فج و مرفوض تماما فى الشان المصري، وهى ليست أداة »إعلامية« ولكنها أداة إخوانية للدعاية السوداء ضد الشعب المصرى و النظام المصري. والصبية الحاكمون فى قطر يمولون و يستضيفون الإخوان المطلوبين للعدالة فى مصر ويجزلون لهم العطاء نظير سباب الشعب المصرى الذى لفظهم إلى الأبد، وآخر مظاهر ذلك كانت استضافة الإجتماع الأخير للإتحاد العالمي«الإخواني« لعلماء المسلمين برئاسة القرضاوى الذى تفنن فى السباب و الهجاء للشعب المصرى بعد ثورته المجيدة ضد الإخوان. و بصراحة يا د. رميحى فإننى لا أرى فى المسايرة الظاهرية من صبية قطر للمساعى الحميدة للسعودية و الكويت إلا فخا لهز ثقة الشعب المصرى فى علاقاته التاريخية الحميمة بهذين البلدين الشقيقين، و الأيام بيننا!

arabstoday

GMT 08:46 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

في ذكرى صاحب المزرعة

GMT 08:44 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

كيف ستكون علاقتنا مع ترمب؟

GMT 08:44 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

بين التسلط بالامتداد أو التسلط والانفراد

GMT 08:42 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

مناخر الفضول وحصائد «فيسبوك»

GMT 08:41 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

كيف تفكر النسخة الجديدة من ترمب؟

GMT 08:40 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

ترمب والداء الأوروبي الغربي

GMT 08:39 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

لبنان... امتحان التشكيل

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

لا يا دكتور رميحي لا يا دكتور رميحي



ياسمين صبري أيقونة الموضة وأناقتها تجمع بين الجرأة والكلاسيكية

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 11:49 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

سامو زين يردّ على جدل تشابه لحن أغنيته مع أغنية تامر حسني
 العرب اليوم - سامو زين يردّ على جدل تشابه لحن أغنيته مع أغنية تامر حسني

GMT 11:55 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

مصر والعرب في دافوس

GMT 11:49 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

ليل الشتاء

GMT 03:28 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

أول عاصفة ثلجية في تاريخ تكساس والأسوء خلال 130 عاما

GMT 15:30 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

الاحتلال الإسرائيلي يواصل العملية العسكرية في جنين

GMT 16:20 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

يوفنتوس يعلن التعاقد مع كولو مواني على سبيل الإعارة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab