سؤال وسر وصورة

سؤال وسر وصورة

سؤال وسر وصورة

 العرب اليوم -

سؤال وسر وصورة

صلاح منتصر

والسؤال تساءلته صحيفة «الإندبندنت» البريطانية قائلة إنه إذا كان من التقاليد اطلاق لقب «السيدة الأولي» على زوجة الرئيس الأمريكي،

فما هو اللقب الذى يمكن أن يطلق على الرئيس الأسبق بيل كلينتون فى حالة فوز زوجته هيلارى فى الانتخابات المقبلة لتصبح أول امرأة تصبح رئيسة بعد أن أصبح أوباما أول أسود يكون رئيسا، ومن بين عدة ألقاب ترددت اختارت الصحيفة لقب «رجل السيدة الأولي»!

أما السر فعن عملية القبض على الرئيس العراقى الأسبق صدام حسين ليلة 13 ديسمبر 2003 وقد كشفه المترجم العراقى «فراس أحمد» الذى عاد إلى بلاده بعد خمس سنوات عاشها فى أمريكا، وحكى لصحيفة «العربى الجديد» أنه عرف من أحد ضباط قوة مشاة البحرية الأمريكية (المارينز) التى تولت القبض على صدام فى المنزل الذى كان مختبئا فيه، أنه تم التوصل إلى المنزل نتيجة خيانة مرافق صدام الشخصي، وقد أطبق على المكان عشرات الجنود، وما أن اقتحموا الغرفة التى كان بها صدام حتى ألقوا قنابل مخدرة أفقدته وعيه، وبعد ذلك قاموا بحمل صدام بعد أن تلاعبوا فى وجهه، إلى حفرة وجدوها قرب المنزل توضع فيها مضخة الماء كما اعتاد العراقيون فى المدن التى ترتفع عن نهر دجلة، وفى الحفرة تم تصوير الرئيس العراقى الأسبق بالصورة التى أذيعت على أساس أنه مختف عن الأنظار داخل حفرة!.

وأنهى بالصورة التى حدثت فى أثناء تدريبات فريق ريال مدريد فى ملعبه بحضور الجماهير الذين يملأون المدرجات ويدخلون بتذاكر تتراوح من عشرة إلى مئة يورو لعشاق الفرجة على اللاعبين فى تدريبهم فى الملعب، وقد انتقل رونالدو أشهر لاعبى ريال مدريد من تدريبات الإحماء إلى التدريب على التسديد على حارس المرمى من مسافة 35 ياردة، عندما تجاوزت الكرة القوية التى سددها حدود الملعب واصطدمت بوجه طفل كان يتفرج مع أبيه، وارتبك رونالدو لحظات وهو يشاهد بكاء الطفل، وبسرعة ترك الملعب وجرى إلى الطفل وخلع أمامه فانلته وسلمها له فى محاولة ترضيته، وكان مشهدا صفق له الذين تابعوه!،

arabstoday

GMT 10:30 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

مسرح القيامة

GMT 10:27 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

لبنان... و«اليوم التالي»

GMT 10:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

لماذا توثيق «الصحوة» ضرورة وليس ترَفاً!؟

GMT 10:19 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

جهود هوكستين: إنقاذ لبنان أم تعويم «حزب الله»؟

GMT 10:18 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

الوجدان... ليست له قطع غيار

GMT 10:16 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

«فيروز».. عيونُنا إليكِ ترحلُ كلَّ يوم

GMT 10:15 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

ذكرى شهداء الروضة!

GMT 10:12 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

الشريك المخالف

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

سؤال وسر وصورة سؤال وسر وصورة



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:46 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 07:23 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

"فولكس فاغن" تتمسك بخطط إغلاق مصانعها في ألمانيا

GMT 06:42 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران ولبنان.. في انتظار لحظة الحقيقة!

GMT 15:39 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

رانيا يوسف تخوض تحديا جديدا في مشوارها الفني

GMT 15:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة

GMT 14:30 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

نائبة الرئيس الفلبيني تتفق مع قاتل مأجور لاغتياله وزوجته

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 17:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

حماس تعلن مقتل رهينة بقصف إسرائيلي شمالي غزة

GMT 08:28 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية

GMT 08:16 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

"حزب الله" يعلن استهداف قوات إسرائيلية في الخيام والمطلة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab