في بيزنس الكرة

في بيزنس الكرة

في بيزنس الكرة

 العرب اليوم -

في بيزنس الكرة

صلاح منتصر

لا وقت للعواطف فى بيزنس الكرة ،فالمدير الفنى الذى طاف اسمه العالم فى الموسم الماضى بعد أن قفز بنادى تشيلسى

لبطولة الدورى الانجليزى الذى يعد أصعب دورى مما جعل تشيلسى يتعاقد معه على أربع سنوات مقبلة ، تمت اقالته قبل أيام وقبل أن ينهى نصف موسمه الأول ، بعد أن تعثر فريق تشيلسى ونال تسع هزائم فى 16 مباراة وأصبح وياسبحان الله مهددا بالهبوط ، رغم أن اللاعبين هم اللاعبون ومديره الشهير جوزيه مورينيو هو نفسه الذى كان «يا أرض احفظى ما عليكى »!

ومورينيو هو الذى احتفظ بمحمد صلاح عندما سعى لضمه فى تشيلسى «على الدكة» على أساس أن مستواه لم يصل الى أن يصبح لاعبا أساسيا، وحتى يستفيد به مستقبلا أرسله لمزيد من الاحتكاك فى أندية ايطاليا ،ولكن هاهو صلاح فى طريقه الى أعلى ، ومورينيو فى الاتجاه المعاكس فما الذى حدث ؟ هل هى مؤامرة لاعبين أم احساسهم بأنهم امتلكوا البطولات أم هى نيات غير طيبة ملأت النفوس أم دورة حظ لا نعرف لها سببا ؟

الكرة عالم من البيزنس والاحتفاظ فيه بالقمة ليس سهلا ، وفى حديث أدلى به اليكس فيرجسون أشهر مدرب شهدته انجلترا وصاحب البطولات العديدة التى حققها لفريق مانشستر يونايتد على مدى 27 سنة ( من 86 الى 2013 ) كشف الرجل الذى مر عليه أشهر اللاعبين أن اللاعب الذي لم ير مثيلا له خلال مسيرته التدريبية هو النجم البرتغالى كريستيانو رونالدو نجم ريال مدريد (من مواليد فبراير 1985 ) وقال فيرجسون فى محاضرة ألقاها أمام طلاب ادارة الأعمال فى جامعة ستانفورد فى ولاية كاليفورنيا الأمريكية ان رونالدو صمم منزله ليكون اللاعب الأفضل فى العالم . بصراحة ـ قال فيرجسون ـ لم أر مثله في حياتي. فصالة الجمانزيوم في منزله بمنزلة نصف قاعة المحاضرات هذه ويوجد بها كل شيء ، الى جانب ذلك ففى منزله حماما سباحة الأول ساخن والآخر بارد. ولديه غرفة ثلج يجلس فيها لمدة 10 دقائق بعد كل مباراة». تأملت أولا نوعية المحاضرين الذين تستضيفهم أشهر جامعات العالم ، وصعوبة الوصول الى القمة ..أي قمة !

arabstoday

GMT 07:17 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

شالوم ظريف والمصالحة

GMT 07:13 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

حرب اعتزاز ومذكرة مشينة

GMT 07:11 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

العدالة... ثم ماذا؟

GMT 07:08 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

لبنان وسؤال الاستقلال المُرّ

GMT 07:05 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

شاورما سورية سياسية مصرية

GMT 07:03 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الحضارة بين العلم والفلسفة أو التقنية والإدارة

GMT 07:00 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

استقرار لبنان... رهينة التفاوض بالنار

GMT 06:58 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الصراع الطبقي في بريطانيا

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

في بيزنس الكرة في بيزنس الكرة



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:46 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 07:23 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

"فولكس فاغن" تتمسك بخطط إغلاق مصانعها في ألمانيا

GMT 06:42 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران ولبنان.. في انتظار لحظة الحقيقة!

GMT 15:39 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

رانيا يوسف تخوض تحديا جديدا في مشوارها الفني

GMT 15:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة

GMT 14:30 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

نائبة الرئيس الفلبيني تتفق مع قاتل مأجور لاغتياله وزوجته

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 17:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

حماس تعلن مقتل رهينة بقصف إسرائيلي شمالي غزة

GMT 08:28 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية

GMT 08:16 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

"حزب الله" يعلن استهداف قوات إسرائيلية في الخيام والمطلة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab