لقاء في الرياض
طيران الإمارات تستأنف رحلاتها إلى بيروت وبغداد ابتداءً من فبراير المغرب وموريتانيا تتفقان على الربط الكهربائي وتعزيز التعاون الطاقي حريق بمنشأة نفطية بحقل الرميلة والجيش السوداني يتهم الدعم السريع بحرق مصفاة الخرطوم انقطاع الإنترنت في العاصمة السورية ومحيطها نتيجة أعمال تخريبية وفق وزارة الاتصالات الأمم المتحدة تعلق كافة التحركات الرسمية في المناطق الخاضعة لسيطرة الحوثيين في اليمن مكتب نتنياهو يعلن رسميا أن الانسحاب الإسرائيلي من لبنان سيتأخر إلى ما بعد مدة الـ60 يوما الجيش الإسرائيلي يعلن تدمير شبكة أنفاق ومصادرة أسلحة في جنوب لبنان لجنة مصرية قطرية تتابع جهود وقف إطلاق النار في غزة و"حماس" تعلن تسليم دفعة أسرى مبكرة فينيسيوس جونيور يحسم موقفه من الانتقال إلى الدوري السعودي ويؤكد التزامه بريال مدريد سكرتيرة البيت الأبيض كارولين ليفيت تكشف عن ديون حملة انتخابية بقيمة 326 ألف دولار وتعديلات كبيرة على التقارير المالية
أخر الأخبار

لقاء في الرياض

لقاء في الرياض

 العرب اليوم -

لقاء في الرياض

صلاح منتصر

تتجه الأنظار اليوم وغدا إلى الرياض التى يستقبل فيها خادم الحرمين الملك سلمان بن عبدالعزيز الرئيس المصرى عبدالفتاح السيسى والرئيس التركى رجب طيب أردوغان فى لقاءين منفردين، ومستقلين متباعدين وفى الوقت نفسه متقاربين.

ورغم أن زيارة أردوغان قد تم تحديدها حسب تصريحات المصادر التركية خلال زيارة العزاء فى الملك الراحل عبد الله التى قام بها أردوغان للرياض فى يناير الماضى، فإن زيارة الرئيس السيسى للرياض لم يعلن عنها إلا أخيرا. لكن ذلك لا يعنى أبدا تصور أن هذه «المصادفة» فى تقارب زيارة الرئيسين قد تم تدبيرها بهدف جمعهما فى لقاء مشترك، أو بمعنى أصح «لقاء مصالحة»، لأن الرئيس السيسى لم يخطىء بكلمة فى حق أردوغان ولا الشعب التركى بينما ملف الرئيس التركى حافل بالأخطاء فى حق الرئيس المصرى وشعبه. وسيكون من العبث تصور أن يتم لقاء بين الاثنين دون أى تمهيد أو إعداد أو تحديد للموضوعات التى يجرى نقاشها واحتمالات النتائج وغير ذلك من الأمور الجادة التى تتصل بلقاء خارج عن المجاملات، لأن تجاوزات الطرف التركى أكبر كثيرا من أن تذيبها مصافحة بين رئيسين !

ومع أن سياسة الملك سلمان بن عبد العزيز تجاه مصر لم تتغير كثيرا عن سياسة شقيقه الراحل الملك عبد الله، إلا أن الواضح من تصريحات الرئيس السيسى خلال حديثه الشهرى عن دول التعاون وأن مصر لايمكن أن تسىء إلى من وقف إلى جانبها وساعدها، هذه التصريحات تكشف عن أن هناك من حاول الوقيعة بين مصر، وهذه الدول، التى كرر الرئيس السيسى عامدا فى حديثه ذكرها وهى السعودية والإمارات والكويت . وبالتالى يمكن القول إن لقاء الملك سلمان والرئيس السيسى هو تأكيد لقوة علاقات البلدين وأنها فوق محاولات الوقيعة .

يضاف إلى ذلك ظهور تطور جديد فى الأيام الأخيرة يمس أمن المملكة السعودية ويعتبر الخطر الأكبر الذى يعطيه الملك سلمان اهتمامه، وأعنى به قوة الحوثيين الذين تساندهم ايران وسيطرتهم فى اليمن، مما يقتضى مشاورات ضرورية بين الرياض والقاهرة، وهو ما أظن سيكون له الجانب الأكبر من الحوار ، إلى جانب المؤتمر الاقتصادى بعد أيام .

 

arabstoday

GMT 08:46 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

في ذكرى صاحب المزرعة

GMT 08:44 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

كيف ستكون علاقتنا مع ترمب؟

GMT 08:44 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

بين التسلط بالامتداد أو التسلط والانفراد

GMT 08:42 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

مناخر الفضول وحصائد «فيسبوك»

GMT 08:41 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

كيف تفكر النسخة الجديدة من ترمب؟

GMT 08:40 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

ترمب والداء الأوروبي الغربي

GMT 08:39 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

لبنان... امتحان التشكيل

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

لقاء في الرياض لقاء في الرياض



ياسمين صبري أيقونة الموضة وأناقتها تجمع بين الجرأة والكلاسيكية

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 11:49 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

سامو زين يردّ على جدل تشابه لحن أغنيته مع أغنية تامر حسني
 العرب اليوم - سامو زين يردّ على جدل تشابه لحن أغنيته مع أغنية تامر حسني

GMT 11:55 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

مصر والعرب في دافوس

GMT 11:49 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

ليل الشتاء

GMT 03:28 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

أول عاصفة ثلجية في تاريخ تكساس والأسوء خلال 130 عاما

GMT 15:30 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

الاحتلال الإسرائيلي يواصل العملية العسكرية في جنين

GMT 16:20 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

يوفنتوس يعلن التعاقد مع كولو مواني على سبيل الإعارة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab