من مأثورات الشعراوى «الأخيرة »

من مأثورات الشعراوى «الأخيرة »

من مأثورات الشعراوى «الأخيرة »

 العرب اليوم -

من مأثورات الشعراوى «الأخيرة »

صلاح منتصر

منطلق النقاش فى الدين لا يأتى من الأشياء المختلف عليها وإنما من الأشياء المتفق عليها أولا ، ثم ننطلق من المتفق عليه إلى المختلف عليه.

 حين تتحدث فى أثناء تلاوة القرآن ولا تنصت فأنت بذلك لا تشوش على قارئه وإنما على كلام الله . والحق يقول : «وإذا قرئ القرآن فاستمعوا له وأنصتوا لعلكم ترحمون» لأن الله هو الذى يتكلم.

> المعارضة هى عرض رأى أمام رأى فلا هى فرض ولا هى رفض ، فلا يجب أن يضبط المعارضون أنفسهم على » لا » بلا إنصاف ، فدوام الخلاف من الاعتساف.

> أراد الله بإبهام زمان الموت أن يشيع زمانه فى كل وقت ، لأنه لو عرف الإنسان الأجل لعمل الخير فى أواخر عمره فقط وظل يعصى الله قبلها.

> مراتب اليقين ثلاث : يقين عن علم ويقين عن عين ويقين عن حقيقة.

> الذى يحجب الماضى حجاب الزمان ، والذى يحجب الحاضر حجاب المكان ، والذى يحجب المستقبل الاثنان معا حجاب الزمان والمكان.

> الوضوء والتيمم ليس الغرض منهما النظافة والطهارة وإنما استعداد مهابة للقاء الله.

> إذا كانت لديك صنعة واحدة يجب أن تتقنها، لأنك تحتاج إلى ألف شىء يصنعها غيرك وتريدها متقنة ، وإذا أتقن الإنسان عمله بينه وبين ربه لابد أن يسخر له من يتقنون له عمله من حيث لا يقدرون.

> لو أن العقل وقف على كل سر فى الحياة لما كانت الحياة ولا الدنيا أهلا لأن تنسب إلى عظمة الله ، ولكانت صنعة الله مقدورا عليها.

> العقل أن تأخذ من المقدمات نتيجة ، والتذكر أن تستعيد ماعندك من أشياء غفلت عنها ، والتفكر أن تعمل فكرك فى الأمر الذى أنت بصدده ، والتدبر ألا تنظر للواجهة فقط ولكن للمعطيات الخلفية أيضا.

> حين تعد إنسانا بشىء قل بعدها إن شاء الله لتحمى نفسك من الكذب.

> المرض الرئيسى الذى بعث الله الرسل من أجل علاجه هو «الغفلة».

> الغرور ثقة لا رصيد لها من الموهبة.

«من كتاب المأثورات للشعراوى جمع فاطمة السراوى».

 

arabstoday

GMT 10:30 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

مسرح القيامة

GMT 10:27 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

لبنان... و«اليوم التالي»

GMT 10:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

لماذا توثيق «الصحوة» ضرورة وليس ترَفاً!؟

GMT 10:19 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

جهود هوكستين: إنقاذ لبنان أم تعويم «حزب الله»؟

GMT 10:18 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

الوجدان... ليست له قطع غيار

GMT 10:16 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

«فيروز».. عيونُنا إليكِ ترحلُ كلَّ يوم

GMT 10:15 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

ذكرى شهداء الروضة!

GMT 10:12 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

الشريك المخالف

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

من مأثورات الشعراوى «الأخيرة » من مأثورات الشعراوى «الأخيرة »



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:46 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 07:23 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

"فولكس فاغن" تتمسك بخطط إغلاق مصانعها في ألمانيا

GMT 06:42 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران ولبنان.. في انتظار لحظة الحقيقة!

GMT 15:39 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

رانيا يوسف تخوض تحديا جديدا في مشوارها الفني

GMT 15:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة

GMT 14:30 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

نائبة الرئيس الفلبيني تتفق مع قاتل مأجور لاغتياله وزوجته

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 17:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

حماس تعلن مقتل رهينة بقصف إسرائيلي شمالي غزة

GMT 08:28 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية

GMT 08:16 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

"حزب الله" يعلن استهداف قوات إسرائيلية في الخيام والمطلة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab