تقرير موقف  أبواب الأمل
الدفاع الروسية تعلن إحباط هجوم جوي ليلي أوكراني وتؤكد اعتراض 29 طائرة مسيرة كان تستهدف مواقع روسية الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض صاروخ أطلق من اليمن خارج المجال الجوي الإسرائيلي السعودية تصدر أمرًا ملكيًا بتحويل مستشفى الملك خالد التخصصي للعيون إلى مؤسسة مستقلة عاصفة شتوية قوية تضرب شمال أميركا وتتسبب في انخفاض درجات الحرارة إلى ما دون الصفر في الجنوب الكويت تعلن سحب الجنسية من داود حسين ونوال الكويتية في خطوة مثيرة للجدل عودة ظاهرة الأوفر برايس إلى سوق السيارات المصري الجيش الإسرائيلي يعلن قصف "بنى تحتية عسكرية" قرب الحدود السورية اللبنانية فيضانات تايلاند تودي بحياة 9 أشخاص وتؤدي إلى نزوح أكثر من 13 ألف مواطن قصف إسرائيلي يستهدف سيارة تابعة لمنظمة «وورلد سنترال كيتشن» في خان يونس ويؤدي إلى مقتل أربعة أشخاص الجيش الإسرائيلي يقول إن سلاح الجو استهدف منشأة يستخدمها حزب الله لتخزين صواريخ متوسطة المدى في جنوب لبنان
أخر الأخبار

تقرير موقف : أبواب الأمل

تقرير موقف : أبواب الأمل

 العرب اليوم -

تقرير موقف  أبواب الأمل

بقلم : صلاح منتصر

الحياة ليس لونها بمبى، وخلال 3 ساعات جلسناها مع رئيس الوزراء لم يهون من المصاعب التى تراكمت منذ سنوات وأصبح قدرا علينا أن نواجهها ونسدد استحقاقها لأن أى تأخير سيجعل شفاء المريض ـ الذى هو نحن ـ عملية مستحيلة . السؤال : هل هناك أمل ؟ الاجابة نعم للأسباب التالية : 

1ـ هناك حجم ضخم من المشروعات والأعمال التى لم يسبق أن جرى تنفيذها بالصورة التى تتم بها وفى جميع المجالات ، ستعطى ثمارها خلال ثلاث أو أربع سنوات اذا صبرنا وتحملنا. 

2ـ نتيجة اكتشاف حقل ظهر أكبر حقول الغاز المكتشفة فى البحر المتوسط والذى يبدأ الانتاج خلال العام القادم وينضم اليه قريبا كشف غازى آخر إلى جانب محطة كهرباء بنى سويف الضخمة التى تقيمها شركة سيمنس وغيرها، تؤمن مصر احتياجاتها من الطاقة خلال السنوات العشر القادمة . باختصار لدى مصر احتياجات مشروعاتها للتنمية والاستثمار من طاقة وهذا وضع بالغ الأهمية. 

3ـ هناك عمليات بدأت لازالة العشوائيات التى انتشرت بصورة سرطانية وألقت بعاداتها وتصرفاتها على القاهرة وكل مصر، ولابد أن تعكس آثارها على حياة المصريين. 

4ـ هناك أمل، فهناك مشروعات الاسكان التى تتجه الى أصحاب الدخول المحدودة فعلا وتبنى لهم أكثر من مليون وحدة سكنية تم تحديد شروطها بما يقطع يد المستغلين الذين كانوا يفسدون ذهاب المساكن لمستحقيها . 

5ـ خلال أقل من سنتين سيضاف مليون ونصف مليون فدان الى الأراضى الزراعية سيتولاها الشباب بطريقة يجرى وضع قواعدها وقد يكون الأفضل لتفادى سلبيات أراضى الاصلاح الزراعى عام 1952، جعل حق الانتفاع أساس توزيع الأراضى الجديدة حتى نضمن بقاء الأرض بعيدة عن التجارة والتجريف. 

6ـ تقريبا معظم المشروعات الكبيرة مثل العاصمة الادارية الجديدة والمدن الجديدة ومشروع الجلالة وغيرها كل مشروع له ادارة تديره بطريقة اقتصادية وتمويل احتياجاته من البنوك وجنى ثماره دون أن ينتظر الميزانية التى ليس بها اعتمادات . 

7ـ الأيام القريبة جدا ستشهد عملية اصلاح لها بالتأكيد متاعبها ولكنها الطريق المفتوح الى أبواب الأمل . 

arabstoday

GMT 06:24 2022 الجمعة ,10 حزيران / يونيو

صلاح منتصر .. الفارس الذى ترجل

GMT 01:08 2022 الخميس ,19 أيار / مايو

دفتر صلاح منتصر!

GMT 04:21 2022 الثلاثاء ,17 أيار / مايو

اختبار صلاح منتصر!

GMT 04:24 2022 الأربعاء ,06 إبريل / نيسان

الإمام محمد الفحام

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تقرير موقف  أبواب الأمل تقرير موقف  أبواب الأمل



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 15:37 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة
 العرب اليوم - أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة
 العرب اليوم - الأسد يؤكد قدرة سوريا على دحر الإرهابيين رغم شدة الهجمات

GMT 00:06 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

الغاوي يجمع أحمد مكي وعائشة بن أحمد في رمضان 2025
 العرب اليوم - الغاوي يجمع أحمد مكي وعائشة بن أحمد في رمضان 2025

GMT 06:22 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

الخروج إلى البراح!

GMT 13:18 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

الاتفاق.. ونصر حزب الله!

GMT 16:01 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

الرئيس الفرنسي يدعو إلى وقف فوري لانتهاكات الهدنة في لبنان

GMT 06:56 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

حلب... ليالي الشتاء الحزينة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab