عملتم حساب المترو
الجيش الإسرائيلي يعلن قصف "بنى تحتية عسكرية" قرب الحدود السورية اللبنانية فيضانات تايلاند تودي بحياة 9 أشخاص وتؤدي إلى نزوح أكثر من 13 ألف مواطن قصف إسرائيلي يستهدف سيارة تابعة لمنظمة «وورلد سنترال كيتشن» في خان يونس ويؤدي إلى مقتل أربعة أشخاص الجيش الإسرائيلي يقول إن سلاح الجو استهدف منشأة يستخدمها حزب الله لتخزين صواريخ متوسطة المدى في جنوب لبنان أكثر من 141 قتيلا في اشتباكات بين القوات السورية وهيئة تحرير الشام في ريفي حلب وإدلب بوتين يقول إن الهجوم الضخم على أوكرانيا كان "ردًا" على الضربات على روسيا بأسلحة أميركية وبريطانية الجامعة العربية تطالب بالوقف الفوري لإطلاق النار في غزة والسماح بدخول المساعدات الخطوط الجوية الفرنسية تواصل تعليق رحلاتها إلى تل أبيب وبيروت حتى نهاية العام قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة وزير الدفاع الإسرائيلي يوعز بالتعامل بشكل صارم مع الأشخاص المحسوبين على حزب الله العائدين إلى الشريط الحدودي مع إسرائيل
أخر الأخبار

عملتم حساب المترو ؟!

عملتم حساب المترو ؟!

 العرب اليوم -

عملتم حساب المترو

بقلم : صلاح منتصر

حتى يتم التوصل إلى السيارة الطائرة التى لابد أن يتم إنتاجها مع النصف الثانى من هذا القرن سيظل مترو الأنفاق هو الوسيلة الرئيسية للمواصلات داخل المدن الكبيرة مثل العاصمة الجديدة وهو مايجعل «اللواء جمال على» مساعد وزير الداخلية السابق يسأل هل وضع المسئولون عن تخطيط المدينة فى الاعتبار وجود هذا المترو والمدينة فى مرحلة الإعداد، أم سينتظرون حتى يتم إنشاؤها وبعد ذلك يبحثون موضوع المترو وتحديد مسار خطوطه وإجراء أعمال الحفر اللازمة التى تقلب حال المدينة الجديدة وتعطل المرور وبتكلفة مضاعفة .

وغير المترو يسأل اللواء جمال على فى رسالته كيف سيتم ربط العاصمة الجديدة بالقاهرة، خاصة أن الوزارات ستنقل إليها وبالتالى سيتوافد إليها آلاف المواطنين كل يوم، فهل سنكرر الخطأ القاتل الذى وقعنا فيه مع مدينة أكتوبر ولم نربطها بمترو أو موناريل؟ ولنا تصور لو كنا فعلنا ذلك وتأثيره فى تخفيف الضغط الذى يعانيه طريق المحور الوحيد الذى أصبح عذاب الذين يستخدمونه. أسئلة ضرورية يجب الإعداد لها وفورا.

ومن المترو إلى رسالة أخرى من وزير التعليم الفنى والتدريب السابق د.محمد يوسف يقول فيها: أتابع مشروع العاصمة الإدارية الجديدة وهو مشروع يعد تحديا هندسيا واقتصاديا بل واجتماعيا بكل المقاييس، ويستحق التحية للهيئة الهندسية للقوات المسلحه وشركات المقاولات الكبرى التى تعمل على مدى الساعة فى هذا المشروع. وفى هذا الصدد أرى أنه من المهم للغاية، لتحقيق أهداف المشروع، أن يتم البدء فورا فى مشروع قومى لتأهيل وتدريب موظفى الوزارات والهيئات ممن سيتم انتقالهم إلى العاصمة الإدارية، وأن يراعى فى هذا الإعداد كل النواحى الفنية والتكنولوجية وايضا الناحية السيكولوجية. ذلك أن تكامل بناء العنصر البشرى مع ما يحدث من طفرة فى البنيه التحتية، هو ما يحقق أهداف هذا المشروع العملاق.

وأنهى برسالة من «أسامة شومان» يستعرض فيها عددا من الأسماء الفرعونية حورس وطيبة ونفرتيتى وغيرها لاختيار اسم يطلق على العاصمة الجديدة التى مازلت أرى أن «تحيا مصر» هو الاسم المناسب .

المصدر : صحيفة الأهرام

arabstoday

GMT 06:24 2022 الجمعة ,10 حزيران / يونيو

صلاح منتصر .. الفارس الذى ترجل

GMT 01:08 2022 الخميس ,19 أيار / مايو

دفتر صلاح منتصر!

GMT 04:21 2022 الثلاثاء ,17 أيار / مايو

اختبار صلاح منتصر!

GMT 04:24 2022 الأربعاء ,06 إبريل / نيسان

الإمام محمد الفحام

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عملتم حساب المترو عملتم حساب المترو



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 15:37 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة
 العرب اليوم - أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة

GMT 00:06 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

محمد بن زايد وبشار الأسد يبحثان تطورات الأوضاع في سوريا
 العرب اليوم - محمد بن زايد وبشار الأسد يبحثان تطورات الأوضاع في سوريا

GMT 00:06 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

الغاوي يجمع أحمد مكي وعائشة بن أحمد في رمضان 2025
 العرب اليوم - الغاوي يجمع أحمد مكي وعائشة بن أحمد في رمضان 2025

GMT 06:22 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

الخروج إلى البراح!

GMT 13:18 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

الاتفاق.. ونصر حزب الله!

GMT 16:01 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

الرئيس الفرنسي يدعو إلى وقف فوري لانتهاكات الهدنة في لبنان

GMT 06:56 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

حلب... ليالي الشتاء الحزينة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab