كم صرفنا على المنتدى
الجيش الإسرائيلي يعلن قصف "بنى تحتية عسكرية" قرب الحدود السورية اللبنانية فيضانات تايلاند تودي بحياة 9 أشخاص وتؤدي إلى نزوح أكثر من 13 ألف مواطن قصف إسرائيلي يستهدف سيارة تابعة لمنظمة «وورلد سنترال كيتشن» في خان يونس ويؤدي إلى مقتل أربعة أشخاص الجيش الإسرائيلي يقول إن سلاح الجو استهدف منشأة يستخدمها حزب الله لتخزين صواريخ متوسطة المدى في جنوب لبنان أكثر من 141 قتيلا في اشتباكات بين القوات السورية وهيئة تحرير الشام في ريفي حلب وإدلب بوتين يقول إن الهجوم الضخم على أوكرانيا كان "ردًا" على الضربات على روسيا بأسلحة أميركية وبريطانية الجامعة العربية تطالب بالوقف الفوري لإطلاق النار في غزة والسماح بدخول المساعدات الخطوط الجوية الفرنسية تواصل تعليق رحلاتها إلى تل أبيب وبيروت حتى نهاية العام قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة وزير الدفاع الإسرائيلي يوعز بالتعامل بشكل صارم مع الأشخاص المحسوبين على حزب الله العائدين إلى الشريط الحدودي مع إسرائيل
أخر الأخبار

كم صرفنا على المنتدى؟

كم صرفنا على المنتدى؟

 العرب اليوم -

كم صرفنا على المنتدى

بقلم : صلاح منتصر

الذين يطاردون النجاح يحاولون تشويه مشروع منتدى شباب العالم على أساس ما تكلف من ملايين ومن أين؟ وأيا كان الرقم فالمؤكد أنه جاء من «رعاة » تم إعلان أسمائهم من بنوك وشركات إلى جانب قناة السويس. لكن السؤال الأهم هل كان المشروع خاسرا ضاعت فيه الأموال التى أنفقت عليه أم عادت بمكاسب أكثر كثيرا؟

كم تساوى صورة مصر التى حملتها معها الوفود الأجنبية التى شاركت وضمت رؤساء جمهوريات ورؤساء وزارات ووزراء وشباب، وبرنامج تم احترامه ومناقشات جادة وموضوعية شهدتها 46 جلسة؟

كم تساوى صورة الأمان التى عاشها شباب 113 دولة حضروا المنتدى وتجولوا فى شرم الشيخ، وتحركوا داخل المؤتمر بحرية ومعهم تليفوناتهم المحمولة التى كانوا فرحين بها، وهم يعرضون من خلالها أعلام دولهم وتأييدهم لمصر؟

كم تساوى ثقة الشباب بأنفسهم وثقتنا بهذا الشباب الجاد الذى تمكن فى أقل من ستة أشهر أن ينظم هذا المؤتمر الذى لم يكن محليا بل عالميا، ولم يكن منتدى عابرا وإنما شهد جلسات جادة فى الموضوعات التى ثارت والحوارات التى جرت وكانت وسائل الترجمة فيه على أعلى درجة من الكفاءة. كم تساوى جلسات المحاكاة التى قام بها الشباب فى هذا المنتدى لاجتماع مجلس الأمن الدولى باعتباره منتدى عالميا وكانت جلسات المحاكاة التى عقدها من قبل تدور فى إطار محلى كمجلس الوزراء، وبناء على اقتراح الرئيس السيسى سيتم تجميع الحوارات التى دارت فيه لتكون وثيقة من شباب مصر تقدم إلى أمانة الأمم المتحدة؟

كم تساوى الصورة التى جرى نقلها خلال أسبوع كامل عن شرم الشيخ التى بدت لؤلؤة فى الصحراء سهر العاملون فى المحافظة بقيادة محافظها خالد فودة فى إعدادها كل هذا الإعداد الرائع الذى لابد أن يكون له مابعده؟

كم تساوى الصورة التى رأيناها لشبابنا خلال جلسات المنتدى، وهو يتحدث بقوة ووضوح ويعبر عن أفكاره برقى ويمارس التدرب على أدوار القيادة التى سيأتى يوما ويقوم بها؟

كم يساوى كل ذلك وغيره أمام ماجرى إنفاقه وأيهما أكثر: الفلوس التى انفقت أم العائد الذى حققته؟

arabstoday

GMT 06:24 2022 الجمعة ,10 حزيران / يونيو

صلاح منتصر .. الفارس الذى ترجل

GMT 01:08 2022 الخميس ,19 أيار / مايو

دفتر صلاح منتصر!

GMT 04:21 2022 الثلاثاء ,17 أيار / مايو

اختبار صلاح منتصر!

GMT 04:24 2022 الأربعاء ,06 إبريل / نيسان

الإمام محمد الفحام

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

كم صرفنا على المنتدى كم صرفنا على المنتدى



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 15:37 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة
 العرب اليوم - أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة

GMT 06:22 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

الخروج إلى البراح!

GMT 13:18 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

الاتفاق.. ونصر حزب الله!

GMT 16:01 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

الرئيس الفرنسي يدعو إلى وقف فوري لانتهاكات الهدنة في لبنان

GMT 06:56 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

حلب... ليالي الشتاء الحزينة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab