أموالنا والفرص الضائعة
مقتل شاب واحتجاز جثته خلال اقتحام الجيش الإسرائيلي مخيم بلاطة في نابلس إسرائيل تعلن التعرف على هويات رفات أربعة رهائن أعادتهم حماس في إطار صفقة تبادل شملت إطلاق سراح دفعة جديدة من الأسرى الفلسطينيين الخارجية الإيرانية تعلن رفضها القاطع للهجمات الإسرائيلية الجديدة التي استهدفت مواقع في جنوب سوريا وضواحي دمشق جوًا وبرًا ارتفاع حصيلة ضحايا الفيضانات في أفغانستان إسرائيل تطلق سراح 625 أسيرًا في الدفعة الأخيرة من التبادل وحماس تسلم 4 جثامين الخميس حماس تكشف عن آلية جديدة للإفراج عن الدفعة السابعة من الأسرى بشكل متزامن تحطم طائرة عسكرية سودانية في منطقة سكنية بأم درمان ومصرع 46 شخصاً بينهم اللواء بحر أحمد الصحة السودانية تؤكد ارتفاع عدد ضحايا تحطم الطائرة العسكرية في أم درمان إلى 19 شهيدًا قتلى ومصابين جراء تحطم طائرة عسكرية سودانية إسرائيل أبلغت الوسطاء باستعدادها لإطلاق الأسرى الفلسطينيين مقابل عودة جثامين 4 رهائن إضافيين
أخر الأخبار

أموالنا والفرص الضائعة

أموالنا والفرص الضائعة

 العرب اليوم -

أموالنا والفرص الضائعة

صلاح منتصر

قرات تصريحات للمسئولين السويسريين يبدون فيها خوفهم علي الأموال المصرية التي هربها أصحابها وأودعوها البنوك السويسرية، وهي أموال لا يمكن إلا أن تكون ثمرة فساد غرقوا فيه . والمسئولون السويسريون يتعجلون الحكومة المصرية لاتخاذ الإجراءات القانونية السليمة التي تمكن مصر من استرداد هذه الأموال ، لأنه في الفلوس ليس هناك علشان خاطري وفلوس الشعب الغلبان وغير ذلك من الكلام الذي صرفنا عليه بدلات سفر استفاد منها الذين سافروا دون اي فائدة . لأن المطلوب احكام نهائية التزمت الطريق السليم تقدم للجهات السويسرية، وبعدها يكون الافراج واستعادة الاموال ، اما غير ذلك فلا فائدة

وهناك قضية اخري لا تحتاج الي حكم نهائي وورقها جاهز وكل ما تحتاجه حسم وسرعة قرار . وأقصد بذلك موضوع رجل الاعمال حسين سالم الذي عرض أن يعطي الحكومة نصف مايملك وياخذ هو النصف ووداعا للمعارك .

وقد تجاوز الرجل الثمانين وما سيعيشه بحكم الواقع معدود حتي لو وصل مائة سنة ، وقد حصل علي حكم نهائي بالبراءة، ورغم ذلك أعلن محاميه الدكتور محمود كبيش وهو رجل فاضل شغل عمادة حقوق القاهرة من قبل ، ان الرجل عند كلمته بالتنازل عن نصف أملاكه للحكومة لأنه يريد ألا يورث أولاده المتاعب وأن ينهي خلافه مع الدولة وهو حي . وفي رأي محمود كبيش أن موت حسين سالم سيكون ضد الحكومة وانها قد لا تستطيع الحصول علي جنيه واحد بعد وفاته . ومع ذلك لا تتحرك الحكومة ولا تضع في الاعتبار ان مليونا في اليد .خير من ألف متنازع عليها .

وللامانة فان حسين سالم له فضل كبير علي شرم الشيخ فقد كنا شهودا علي ريادته وأول فندق أقامه في شرم الشيخ ومحطة مياه وكهرباء، وتم نسيان ذلك كله بعد ان توافد المئات الذين أغراهم نجاح حسين سالم وعرفوا أهمية شرم الشيخ . واذا كان الحق يقول لا تزر وازرة وزر اخري فما فعله  حسين سالم في شرم الشيخ وما فعله مصطفي طلعت فى «الرحاب» وفى «مدينتى» يستحق التقدير حتي وإن عوقب علي أعمال اقترفها !

 

arabstoday

GMT 07:33 2025 الخميس ,27 شباط / فبراير

مفكرة القرية: الرسالة في الباقة

GMT 07:31 2025 الخميس ,27 شباط / فبراير

هل من تغيير بعد التشييع؟

GMT 07:30 2025 الخميس ,27 شباط / فبراير

أبو مرزوق... «لو أني أعرفُ أن البحر عميقٌ»

GMT 07:28 2025 الخميس ,27 شباط / فبراير

السودان... ماذا بعد «الوثيقة المعدَّلة»؟

GMT 07:26 2025 الخميس ,27 شباط / فبراير

العدالة أولوية والتزام!

GMT 07:24 2025 الخميس ,27 شباط / فبراير

كشف أثري جديد في الأقصر... عودة أخرى

GMT 07:21 2025 الخميس ,27 شباط / فبراير

حين أخفق ماركس ونجح هيدغر

GMT 07:19 2025 الخميس ,27 شباط / فبراير

إعمار غزة بوجود أهلها

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أموالنا والفرص الضائعة أموالنا والفرص الضائعة



أحلام تتألق بإطلالة لامعة فخمة في عيد ميلادها

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 12:16 2025 الخميس ,27 شباط / فبراير

أمينة خليل تفجّر قضية حساسة في رمضان
 العرب اليوم - أمينة خليل تفجّر قضية حساسة في رمضان

GMT 04:28 2025 الإثنين ,24 شباط / فبراير

أستراليا تفرض غرامة مالية على تليغرام
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab