المسمار الأول فى شرم
الجيش الإسرائيلي يقول إن سلاح الجو استهدف منشأة يستخدمها حزب الله لتخزين صواريخ متوسطة المدى في جنوب لبنان أكثر من 141 قتيلا في اشتباكات بين القوات السورية وهيئة تحرير الشام في ريفي حلب وإدلب بوتين يقول إن الهجوم الضخم على أوكرانيا كان "ردًا" على الضربات على روسيا بأسلحة أميركية وبريطانية الجامعة العربية تطالب بالوقف الفوري لإطلاق النار في غزة والسماح بدخول المساعدات الخطوط الجوية الفرنسية تواصل تعليق رحلاتها إلى تل أبيب وبيروت حتى نهاية العام قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة وزير الدفاع الإسرائيلي يوعز بالتعامل بشكل صارم مع الأشخاص المحسوبين على حزب الله العائدين إلى الشريط الحدودي مع إسرائيل الجيش الإسرائيلي يصدر أوامر إخلاء لسكان عدد من المناطق في صور ويأمرهم بالتوجه إلى شمال نهر الأولي الدفاع الجوي الأوكراني يعلن إسقاط 50 مسيرة روسية من أصل 73 كانت تستهدف مواقع أوكرانية الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا
أخر الأخبار

المسمار الأول فى شرم

المسمار الأول فى شرم

 العرب اليوم -

المسمار الأول فى شرم

صلاح منتصر

الأستاذ .... ظلت شرم الشيخ سنوات طويلة مجهولة من المصريين لا يذهبون إليها إلا بتصريح من سلاح الحدود، يصعب استخراجه إلى أن حدث الاحتلال الإسرائيلى واكتشفت إسرائيل أهميتها فوضعتها على قائمة مراكز الغوص العالمية باعتبار أن موقع رأس محمد من أجمل ما خلقه الله تحت الماء، إن لم يكن أجملها على الإطلاق .

 واختارت إسرائيل خليج نعمة فدقت أول مسمار فى أول فندق متواضع هو زمارينا شارم ز ومركزا للغوص كان يمتلكه أحد الألمان . وكانت لديه سفينة صغيرة تسمى زأبوهاراس هى التى تقل محبى الغوص فى رحلة لمدة يوم تتوقف خلالها فى ثلاثة أماكن لنزول الغواصين وهى رأس محمد وجزيرة تيران ورأس نصرانى . وقد كان من حظى أن زرت شرم عام 1982 بعد تحريرها من الاحتلال وكانت اللافتات الإرشادية لاتزال باللغة العبرية وليس فيها أى نشاط سياحى .

وفى خلال هذه السنوات شهدت شرم الشيخ نجاح أول فندق مصرى، فهرع الكثيرون لإنشاء الفنادق والقرى السياحية والمنتجعات ، وعندما حقق أحد قوارب الغوص عائدا طيبا تسابق المستثمرون على قوارب الغوص حتى أصبحت تنافس بعضها فى تخفيض الأسعار.

والآن دعونا نقارن بين مافعلناه بساحل البحر الأحمر وما فعلناه بالساحل الشمالى فى مرسى مطروح التى أعتبرها أجمل بقاع العالم على الإطلاق ولاتقل روعة عن شواطئ جزر البهاما . فهل وضعناها على خريطة السياحة العالمية وهى بعيدة عن مواطن الإرهاب ولها صدى خاص لدى الأوروبيين، بسبب ذكريات الحرب العالمية الثانية ؟ للأسف لم يحدث وكأنه كان يجب أن يسبقنا أجنبى يبدأ الاستثمار حتى نقلده ولا نقوم بما قمنا به من عمليات تدمير.

أستاذى الفاضل : إن لدينا القدرة على طمس الجمال وإهدار الموارد والعبث بالطبيعة ثم نتباكى على الحظ العاثر. ويكفى دليلا ما حدث فى سواحل البحر الأحمر التى كانت تحت الاحتلال وما جرى فى الساحل الشمالى بتاريخه الطويل من الاستقلال .

هذه هى الرسالة التى تلقيتها من المهندس سمير عبد الرءوف، التى تتحدث بصراحة قاسية عن شاطئين : شاطئ إنتاجى بدأه غيرنا وجعلناه يضيف إلى موارد مصر ويحقق تشغيل الملايين ، وشاطئ بدأناه نحن ويستنزف مواردنا لنسكنه شهرين طول السنة !

arabstoday

GMT 13:44 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

لمن يهتف المتظاهرون؟

GMT 13:43 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

من دفتر الجماعة والمحروسة

GMT 13:42 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

السلام في أوكرانيا يعيد روسيا إلى عائلة الأمم!

GMT 13:41 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

«وباء العنف الجنسي» في حرب السودان

GMT 13:37 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

أيُّ غدٍ للبنان بعد الحرب؟

GMT 13:35 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

المتحف المصري الكبير

GMT 13:34 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

اعتقال نتنياهو بين الخيال والواقع

GMT 13:31 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

البلد الملعون!

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

المسمار الأول فى شرم المسمار الأول فى شرم



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 21:53 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

ترامب يناقش إبعاد بعض وسائل الإعلام من البيت الأبيض مع نجله
 العرب اليوم - ترامب يناقش إبعاد بعض  وسائل الإعلام من البيت الأبيض مع نجله

GMT 18:57 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

العين قد تتنبأ بالخرف قبل 12 عاما من تشخيصه

GMT 09:17 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

فواكه طبيعية لتحسين وظائف الكلى ودعم تطهيرها بطرق آمنة

GMT 04:28 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

تناول الزبادي الطبيعي يومياً قد يقلل من خطر الإصابة بسرطان

GMT 06:06 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

راجعين يا هوى

GMT 04:00 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

العلماء الروس يطورون طائرة مسيّرة لمراقبة حرائق الغابات

GMT 19:14 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

الملك سلمان بن عبد العزيز يفتتح مشروع قطار الرياض

GMT 08:52 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

كيا EV3 تحصد لقب أفضل سيارة كروس أوفر في جوائز Top Gear لعام 2024
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab