قبل الإجازة

قبل الإجازة

قبل الإجازة

 العرب اليوم -

قبل الإجازة

صلاح منتصر

أبدأ بما سوف أنهي به وهو الاستئذان في إجازة أغيب فيها عن كتابة الرأي بإذن الله أسبوعا، وبعد ذلك أغيب عن مصر بضعة أسابيع لكنني أواصل الرأي فيها من خلال وسائل العصر.

وإلي رسائل القراء التي أبدأها بسعر تذكرة المترو التي ظلت ثابتة 20 سنة جنيها واحدا، واليوم يقترحون زيادتها إلي ثلاثة جنيهات مرة واحدة مما يعد إرهاقا ومفاجأة سيئة للملايين من مستخدمي المترو، وهناك اقتراح بتقسيم السعر إلي شرائح، لكن جلال خياطي يقترح ولعله يكون مناسبا جعل السعر 2 جنيه موحدة بدون شرائح.

ومن خط المترو إلي الخط العربي، الذي تقول رسالة عبدالجواد عديسة خبير الخط والمدير السابق بوزارة التعليم ان هذا الخط أصابه الضعف والتدهور بسبب استهانة القائمين عليه وعدم دراية المعلمين واتجاه المناهج الدراسية لدمج الخط مع اللغة العربية فلم يعد الخط مادة مستقلة.

وأنا شخصيا أصبحت أعرف عمر أي شخص من خطه، فكلما كان الخط واضحا وجميلا كان معناه ان صاحبه أكثر من 50 سنة، وإذا كان «نبش فراخ» كما كان يصفه أساتذتنا رحمهم الله، كان صاحبه أقل من الخمسين من نتاج «إلكلكة» في التعليم، وهاتوا لي مُحضر أو موظف في الحكومة يمكن قراءة خطه.

وبمناسبة حديثي قبل أيام عن السوبرانو «فاطمة سعيد» تلقيت رسالة من خالد خضر يتحدث فيها عن ابنته «عهود» أصغر مصرية تلتحق وتتخرج من كلية هانز آيسلر لفن الأوبرا ببرلين، وقد شاركت بالغناء في المناسبات الوطنية في عدد من السفارات الأجنبية في مصر (الألمانية والبريطانية)، ويتمني ان يكون لها دور في الأوبرا المصرية. ونصيحتي لوالد عهود تقديم ابنته للدكتورة إيناس عبدالدايم مديرة الأوبرا وأنا أثق انها سترعي كل زهرة يانعة ولديها حاليا أصوات جميلة لكن مصر تحتاج المزيد.

وبمناسبة الأوبرا فقد نشرت خطأ أن «ماريا كالاس» أروع أصوات السوبرانو في تاريخ الأوبرا الفرنسية، بينما هي أمريكية المولد من أصل يوناني وأشكر من أرسل لي مصححا، والآن إلي الإجازة، أسبوعا أو فاصلا ونواصل بعده بإذن الله.

arabstoday

GMT 19:33 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

لا لتعريب الطب

GMT 19:29 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

اللبنانيون واستقبال الجديد

GMT 14:05 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

شاعر الإسلام

GMT 14:02 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

الإرهاب الأخضر أو «الخمير الخضر»

GMT 14:00 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

أخطر سلاح في حرب السودان!

GMT 13:56 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

حذارِ تفويت الفرصة وكسر آمال اللبنانيين!

GMT 13:55 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

أين مقبرة كليوبترا ومارك أنطوني؟

GMT 13:52 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

نفط ليبيا في مهب النهب والإهدار

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

قبل الإجازة قبل الإجازة



أحلام بإطلالات ناعمة وراقية في المملكة العربية السعودية

الرياض ـ العرب اليوم

GMT 17:14 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

عاصفة ثلجية مفاجئة تضرب الولايات المتحدة

GMT 11:55 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

مصر والعرب في دافوس

GMT 11:49 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

ليل الشتاء

GMT 17:05 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

مانشستر سيتي يوافق على انتقال كايل ووكر الى ميلان الإيطالى

GMT 17:07 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

كاف يحدد مكان وتوقيت إقامة قرعة كأس أمم إفريقيا 2025

GMT 03:19 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

القوات الإسرائيلية تجبر فلسطينيين على مغادرة جنين

GMT 17:06 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

بوروسيا دورتموند يعلن رسميًا إقالة نورى شاهين

GMT 17:04 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

شهيد و4 إصابات برصاص الاحتلال في رفح الفلسطينية

GMT 17:10 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

ارتفاع حصيلة عدوان إسرائيل على غزة لـ47 ألفا و161 شهيداً

GMT 09:58 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

أنغام تثير الجدل بتصريحاتها عن "صوت مصر" والزواج والاكتئاب

GMT 09:48 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

منة شلبي تواصل نشاطها السينمائي أمام نجم جديد
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab