من مأثورات الشعراوي2

من مأثورات الشعراوي(2)

من مأثورات الشعراوي(2)

 العرب اليوم -

من مأثورات الشعراوي2

صلاح منتصر

> الأوجب من الحزن على ماذهب ، حمد الله على مابقى.


> اتساع دائرة الخير الذى يقدمه الإنسان هو مقياس موهبته ومكانته ، فوطن الرجل هو مقدار نفعه للناس كما قال الحديث الشريف: «خير الناس أنفعهم للناس». فهناك رجل لاوطن له فهو عالة ، وهناك رجل وطنه نفسه فهو أنانى يحب نفسه ، وهناك رجل وطنه أسرته ، ورجل وطنه أمته ، ورجل وطنه الإنسانية كلها .

> كما أخذت خير غيرك من تجاربه ومعارفه السابقة ، يجب أن تترك أثرا يأخذه غيرك ممن يأتى بعدك ، كى لا تفصل ذاتيتك عن القديم لأنك محتاج إليه ، ولا عن الجديد لأنه مطلوب منك أن تؤدى له مما أخذت.

> الذى يختار الطاعة وهو قادر على المعصية خير من الطائع الذى لا يستطيع أن يعصى .

> الذى يحكم بالعظمة على شىء فإنه يحكم عليه بمقاييس العظمة عنده . فإذا كانت العظمة بمقاييس الله فلا يوجد فوقها عظيم . وحين يقول الله عن محمد «وإنك لعلى خلق عظيم» فهذا يعنى أن عظمة خلق الرسول صلى الله عليه وسلم بالمقاييس العليا وليست بمقاييس البشر .

> ليست فتوى المفتى هى التى تعطيك حكما فقط ، ولكن يجب أن تراجع نفسك جيدا، ولذلك يقول رسول الله (ص) «استفت قلبك وإن أفتاك الناس أو أفتوك».

> عندما يقول الحق «إن كيدهن عظيم» فمعنى هذا أن ضعفهن أعظم ، لأن الكيد دليل عدم القدرة على المواجهة.

> الذين يتمردون على قضاء الله كأنهم يقولون إنهم فى غنى عن ثواب الله.

> توجد المعانى أولا ثم نجد لها الألفاظ.

> عبودية البشر للبشر استعباد وعبوديته لله عزة.

> لو أن العقل وقف على كل سر فى الحياة لما كانت الحياة ولا الدنيا أهلا لأن تنسب إلى عظمة الله.

> الموت هو الحقيقة التى عشنا نشك فيها.

> معنى «وبالوالدين إحسانا» أن يكون برك بوالديك فى مقام الإحسان، أى عشق البر بهما.

جمع فاطمة السحراوى فى كتاب الشيخ الشعراوى المأثورات.

 

arabstoday

GMT 07:30 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

ويْكَأن مجلس النواب لم يتغير قط!

GMT 06:31 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

الثلج بمعنى الدفء

GMT 06:29 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

فرنسا وسوريا... السذاجة والحذاقة

GMT 06:27 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

التكنوقراطي أحمد الشرع

GMT 06:25 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

جدل الأولويات السورية ودروس الانتقال السياسي

GMT 06:23 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

ليبيا: لا نهاية للنفق

GMT 06:21 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

الصناعة النفطية السورية

GMT 06:19 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

دمشق وعبء «المبعوثين الأمميين»

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

من مأثورات الشعراوي2 من مأثورات الشعراوي2



الأسود يُهيمن على إطلالات ياسمين صبري في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:17 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

عبدالله بن زايد يبحث مع جدعون ساعر آخر التطورات في المنطقة
 العرب اليوم - عبدالله بن زايد يبحث مع جدعون ساعر آخر التطورات في المنطقة

GMT 14:00 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

نيقولا معوّض في تجربة سينمائية جديدة بالروسي
 العرب اليوم - نيقولا معوّض في تجربة سينمائية جديدة  بالروسي

GMT 10:38 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

المشهد في المشرق العربي

GMT 07:59 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

النظام الغذائي الغني بالفواكه والخضراوات يحدّ من الاكتئاب

GMT 15:07 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

كاف يعلن موعد قرعة بطولة أمم أفريقيا للمحليين

GMT 19:03 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

فيروس جديد ينتشر في الصين وتحذيرات من حدوث جائحة أخرى

GMT 13:20 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

برشلونة يستهدف ضم سون نجم توتنهام بالمجان

GMT 02:56 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

مقتل وإصابة 40 شخصا في غارات على جنوب العاصمة السودانية

GMT 07:52 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

ميتا تطلق أدوات ذكاء اصطناعي مبتكرة على فيسبوك وإنستغرام

GMT 08:18 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

مي عمر تكشف عن مصير فيلمها مع عمرو سعد

GMT 10:42 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

عواقب النكران واللهو السياسي... مرة أخرى

GMT 09:44 2025 الأحد ,05 كانون الثاني / يناير

الصحة العالمية تؤكد أن 7 ٪ من سكان غزة شهداء ومصابين
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab