يحدث فى كبرى الدول

يحدث فى كبرى الدول !

يحدث فى كبرى الدول !

 العرب اليوم -

يحدث فى كبرى الدول

صلاح منتصر

كانت نتيجة مهزلة المباراة الودية التى تم الغاؤها مع السنغال فى اللحظات الاخيرة بعد اكتشاف أن الذى أرسلته السنغال منتخب الأشبال سن 18 ،
 ولم يتسن اعتمادها فى أجندة الفيفا الدولية لوجود مباراة لمنتخب السنغال الاصلى فى توقيت مقارب ، أن ترتب على ذلك تحقيق فوز تعالينا عليه وحرمنا منه وكنا فى أمس الحاجة للاستفادة به فى ترتيب الدول الذى تعلنه «الفيفا» مع بداية كل شهر . مما جاءت معه مفاجأة التصنيف القاسية التى اعلنت يوم الخامس من نوفمبر وفيها تراجع ترتيبنا من التاسع الذى يضعنا ضمن دول التصنيف الثانى، إلى ترتيب الحادى عشر الذى يهبط بنا إلى دول التصنيف الثالث فى الوقت الذى تقدمت فيه كل من الجزائر والسنغال. وقد يسأل سائل وماهو الفارق؟ نقول له الفارق لو تعلمون كبير. لأننا بذلك الهبوط إلى التصنيف الثالث بعد أن كنا فى الثانى ستجرى قرعة التصفيات المؤهلة لكأس العالم 2018 بموسكو بحيث تسبقنا عشر دول، خمس منها تصنيف أول، وخمس تصنيف ثان، ويأتى بعد ذلك التصنيف الثالث، مما يعنى أن التأهل ازداد صعوبة والوضع أصبح أكثر حرجا لأننا سنلاقى حتما فى أى قرعة فريقين من منتخبات التصنيف الأول والثانى ليبدأ الصراع الكبير لأن من يتأهل هو صاحب المركز الاول فقط من كل مجموعة من المجموعات الخمس التى توزع عليها دول القارة الإفريقية. وهكذا أدى اتحاد الكرة المصرى ولجانه وخبراؤه ومرتباته وعزوماته دورهم فى خسارتنا التصنيف الثانى وقد كنا يجب أن نكون فى التصنيف الأول . أعتقد أننا بحاجة لقرار شجاع بتسريح أجهزة المنتخب الفنية والإدارية والطبية ودمجها فى اجهزة المنتخب الأوليمبى وخوض التصفيات بالمنتخب الأوليمبى بدلا من اضاعة سنتين فى الأوهام: محمود جابر على مهندس استشارى.
ومن الكرة إلى حادث قرأت أخيرا عنه وضعت له عنوانا «يحدث فى كبرى الدول» وهو عن هبوط أرضى كبير وقع فى منطقة ماريوت فى ولاية ميسيسبى الأمريكية ابتلع 12 سيارة كانت تقف فى جراج. وقال مدير السلامة العامة بالمنطقة إن السبب هو وقوع المنطقة قرب مركز لصرف مياه الأمطار أدى إلى هذا الهبوط!.

 

arabstoday

GMT 07:17 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

شالوم ظريف والمصالحة

GMT 07:13 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

حرب اعتزاز ومذكرة مشينة

GMT 07:11 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

العدالة... ثم ماذا؟

GMT 07:08 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

لبنان وسؤال الاستقلال المُرّ

GMT 07:05 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

شاورما سورية سياسية مصرية

GMT 07:03 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الحضارة بين العلم والفلسفة أو التقنية والإدارة

GMT 07:00 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

استقرار لبنان... رهينة التفاوض بالنار

GMT 06:58 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الصراع الطبقي في بريطانيا

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

يحدث فى كبرى الدول يحدث فى كبرى الدول



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:46 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 07:23 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

"فولكس فاغن" تتمسك بخطط إغلاق مصانعها في ألمانيا

GMT 06:42 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران ولبنان.. في انتظار لحظة الحقيقة!

GMT 15:39 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

رانيا يوسف تخوض تحديا جديدا في مشوارها الفني

GMT 15:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة

GMT 14:30 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

نائبة الرئيس الفلبيني تتفق مع قاتل مأجور لاغتياله وزوجته

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 17:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

حماس تعلن مقتل رهينة بقصف إسرائيلي شمالي غزة

GMT 08:28 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية

GMT 08:16 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

"حزب الله" يعلن استهداف قوات إسرائيلية في الخيام والمطلة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab